الفهرس 
الأطار المنهجىيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 417 |  |  |
| | | from | 417 | | |
المستخلص
المقدمة :
أن أصعب ما يواجه القائمين على رعاية وتعليم فئة الاوتيزم هو طبيعة وخصائص الاطفال الواقعون ضمن تلك الفئة ، لانها تتطلب أولاً تفهماً لطبيعة الحالة ثم بعد ذلك ايجاد الطرق المناسبة للتعامل مع الأحتياجات الفردية لكل طفل على حده مع الحفاظ فى نفس الوقت على تواجدهم فى بيئة التعلم الطبيعية التى تضم كل الاطفال ،وهنا تكمن الصعوبة كيف يمكن الحفاظ على هذا الطفل وسط جماعة الاقران مع الأخد فى الأعتبار انه يعانى من صعوبة فى التواصل الاجتماعى، وضعف مستوى الانتباه وتعتبر الاخيرة هى السمة الاصعب على الاطلاق ،لان اول مراحل الادراك هى الانتباه ، فاذا فقّد الانتباه كيف للطفل ان يتعلم ؟
مشـــــكلة البحث :
18. يعانى الأطفال ذوى إضطراب التوحد من ضعف الأنتباه بصفة عامة بل ويعد هذا القصور احد أهم المشكلات التى يعانون منها، لأنه تباعا يسبب مشكلات فى عمليات الأدراك والتواصل الإجتماعى فهل يمكن أن تسهم بيئة تعلم تكنولوجية نشطة باستخدام مجموعة متكاملة من الوسائل فى تنمية الأنتباه لدى هؤلاء الأطفال.
19. اشارت الدراسات السابقة إلى عدم استخدام أكثرمن وسيط تعليمي فى وقت واحد معا بشكل متكامل بالتزامن مع تنوع الأستراتيجيات التعليمية لتعليم أطفال التوحد بحيث يعمل تكامل تلك الوسائل والاستراتيجيات على جذب انتباههم – بالإضافة إلى ظهور اعتراض على وسيلة من أفضل الوسائل فى تدريبهم وهى التلفزيون .
20. عدم أتفاق عينة التجربة الأستكشافية على وسيلة معينة – بل والأكثر من هذا تعلق أحد المفحوصين بأحد الوسائط بشكل مرضى – فهل تنجح وسائل تكنولوجيا التعليم فى جذب انتباههم دون أن تتحول لنمط سلوكى تكرارى أخر.
21. عدم ظهور شكل متكامل من الوسائل فى تعليم وتدريب هؤلاء الأطفال، بل أعتمد تعليم أطفال التوحد على النموذج الفردى للوسائل وللأستراتيجيات التعليمية .
22. هل يمكن أن يتحول التكامل بين أكثر من عنصر من الوسائل إلى لعنصر مشتت بدل من عنصر لجذب الانتباه.
23. هل يمكن ان نستخدم أكثر من استراتيجية فى نفس الوقت فى تعليم وتعلم أطفال التوحد فى نفس البيئة الواحدة.
24. ندرة الأبحاث فى هذا المجال فلم تحظى حتى الأن تلك الفئة بالأهتمام المطلوب ربما لصعوبة المجال وتخوف كثير من الباحثين منه وربما لحداثته وقد يكون السبب الأكبر هو عدم وجود وحدات مخصصه لهؤلاء الأطفال وتشابه أعراض هذه الحالة مع الكثير من حالات الإعاقات الأخرى.
25. بالإضافة إلى عدم وجود الأهتمام الكافى فى مصر بمثل تلك الحالات ومن خلال جميع ماسبق :
هل يمكن أن يتم تصميم بيئة تعلم نشطة ومتكاملة تعمل على تنمية الأنتباه لدى هؤلاء الأطفال؟؟
تســــاؤلات البحث
كان التساؤل الرئيسى للبحث هو :
ما فعالية بيئة تعلم نشطة ومتكاملة على الأنتباه لدى الأطفال ذوى اضطراب التوحد.
• وقد تفرع من هذا التساؤل التساؤلات الفرعية التالية :
13. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية أنتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع المعلم داخل الفصل؟
14. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع الأقران داخل الفصل؟
15. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع المثيرات البصرية داخل الفصل؟
16. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع مع المثيرات السمعية داخل الفصل؟
17. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع الأنشطة داخل الفصل؟
18. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع الأسرة داخل المنزل؟
19. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع المثيرات البصرية داخل المنزل؟
20. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع المثيرات السمعية داخل المنزل؟
21. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد للتفاعل مع الأنشطة داخل المنزل؟
22. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد فى الفصل بشكل عام؟
23. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد فى المنزل بشكل عام؟
24. ما هى فعالية بيئة تعلم نشطة فى تنمية انتباه الأطفال ذوى إضطراب التوحد ؟
أهـــــداف البحث
يهدف البحث الحالى إلى :
5. تنمية انتباه الأطفال ذوى اضطراب التوحد .
6. تصميم بيئة تعلم نشطة ومتكاملة يتم فيها دمج عدد من الوسائل واستراتيجيات التعلم النشط، تصلح لتعلم الأطفال ذوى اضطراب التوحد.
7. تقنين قائمة بالمعايير الفنية والتربوية التى يمكن من خلالها استخدام عدد من الوسائل والاستراتيجيات النشطة بشكل متكامل داخل بيئة تعلم واحدة تصلح لتعلم أطفال التوحد.
8. الوقوف على مدى فاعلية بيئة التعلم النشطه والتى تتكون من عدد من الوسائل والأستراتيجيات فى تنمية انتباه الاطفال ذوى اضطراب التوحد سواء فى البيئة داخل الفصل أو المنزل.
أهـمـيــــــة البحـث
ظهرت أهمية البحث الحالى فيما يلى :
3. يسهم البحث الحالى فى تقديم شكل مختلف من بيئات التعلم فى تعليم الأطفال ذوى اضطراب التوحد حيث تعتمد تلك البيئة على استخدام استراتيجيات التعلم النشط وهو نوع من الأستراتيجيات بتجنبه الكثير من الباحثين فى تعليم اطفال التوحد لانه نوع من التعلم يعتمد على ايجابية المتعلم وهو العنصر غير المتاح لدى أطفال التوحد.
4. ايضا يسهم البحث الحالى فى تقديم شكل متكامل من استخدام مجموعة من الوسائل فى تعليم وتعلم أطفال التوحد وهو العنصر غير المتاح فى تعليم أطفال التوحد فالشكل المستخدم فى تعليم أطفال التوحد هو استخدام الوسيلة المفردة واستبعاد اى شىء أخر ولكن البيئة الحالية حاولت استخدام عدد متكامل من الوسائل التقليدية، والذى بدوره قد يسمح بتطوير تلك المنظومة لأستخدام والتوظيف فى بيئات اخر أكثر تطوراً.
متغيرات البحث :
1. المتغير المستقل : النموذج المقترح والذى سوف تقوم الباحثة بتصميمة .
2. المتغيرين التابعين : 1- تنمية الانتباه لدى الاطفال عينة البحث .
منهج البحث :
منهج دراسة الحالة ”نظراً لطبيعة تلك الفئة فلابد ان يتم العمل معها بشكل فردى” .
ادوات البحث :
1. مقابلة مقننة ... لدراسة الواقع الحالى للاطفال ذوى اضطراب التوحد يمكن من خلالها الوقوف على راى المعلمين – من إعداد الباحثة -
2. إختبار لقياس الانتباه لدى عينة البحث . – من إعداد الباحثة -
3. قائمة بالمعايير التربوية والفنية المقترحة لتصميم بيئة التعلم . – من إعداد الباحثة -
فروض البحـــــــث:
1. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع المعلم وفق مقياس قصور الانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
2. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع الاقران داخل الفصل وفق مقياس قصورالانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
3. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع المثيرات البصرية داخل الفصل وفق مقياس قصور الانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
4. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع المثيرات السمعية داخل الفصل وفق مقياس قصور الانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
5. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع الانشطة داخل الفصل وفق مقياس قصورالانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى
6. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع الاسرة وفق مقياس قصور الانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
7. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع المثيرات البصرية فى المنزل وفق مقياس قصورالانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح البعدى.
8. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع المثيرات السمعية فى المنزل وفق مقياس قصورالانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح البعدى.
9. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى التفاعل مع الانشطة فى المنزل وفق مقياس قصور الانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
10. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى مقياس قصور الأنتباه نسخة المعلم عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
11. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى مقياس قصور الأنتباه نسخة الأسرة عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
12. توجد فروق دالة احصائياً بين متوسطى درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد فى اجمالى مقياس قصور الانتباه عند تطبيقه قبلياً وبعدياً لصالح التطبيق البعدى.
إجراءات البحــــــث :
أولاً : تحديد أنماط السلوك المراد تعلمه وتحديد الظروف والشروط والمعوقات التى يحدث فى ظلها هذا السلوك من خلال الدراسات والادبيات السابقة .
ثانيـــاً : تحديد اهم خصائص الفئة محل الدراسة من خلال الدراسات والادبيات السابقة .
ثالثـــاً : تحديد اهم العناصر المرتبطة بتدريب الاطفال التوحديون
رابعــاً: إعداد مقياس الانتباه فى صورته المبدائية وعرضه على المحكمين لتعديله وتطويره للوصول للصيغة النهائية للمقياس .
خامساً: بناء قائمة المعايير وضبطها وذلك يتطلب
1. الرجوع الى الدراسات السابقة .
2. دراسة الاتجاهات الحديثة وخصائص الفئة محل الدراسة
3. وصف الواقع الحالى وتحليله . ( من خلال المقابلات المقننة )
سادساً: تصميم بيئة التعلم بطريقة مقصودة ومتكاملة مع مراعاة تكامل العناصر بما يحقق نشاط المتعلمين ووفق قائمة المعايير التى حددتها الدراسة .
سابعـــاً : تطبيق مقياس قصور الانتباه قبلياً وتسجيل النتائج .
ثامنـــاً : تصميم المكان والزمان اللازمان لتنفيذ بيئة التعلم
تاسعـاً :تطبيق بيئة التعلم المقترحه والتى أعدته الباحثة لعينة البحث .
عاشراً : التطبيق البعدى للاختبار .
احد ى عشر : النتائج ومعالجتها أحصائياً .
اثنى عشر : ملخص البحث والتوصيات والمقترحات ..
ملخص النتائج :
1- أفادة بيئة التعلم المقترحة فى تنمية الأنتباه إلى التفاعل مع المعلم فى محيط الفصل.
2- لم تستطيع بيئة التعلم أن تنمى الأنتباه إلى جماعة الأقران فى محيط الفصل.
3- أفادة بيئة التعلم فى تنمية الأنتباه إلى المثيرات البصرية فى محيط الفصل.
4- لم تستطيع بيئة التعلم أن تنمى الأنتباه إلى المثيرات السمعية فى محيط الفصل.
5- لم تستطيع بيئة التعلم أن تنمى الأنتباه إلى الأنشطة فى محيط الفصل.
6- أفادة بيئة التعلم المقترحة فى تنمية الأنتباه إلى التفاعل مع الأسرة داخل محيط الأسرة.
7- أفادة بيئة التعلم فى تنمية الأنتباه إلى المثيرات البصرية فى محيط الأسرة.
8- أفادة بيئة التعلم فى تنمية الأنتباه إلى المثيرات السمعية فى محيط الأسرة.
9- أفادة بيئة التعلم فى تنمية الأنتباه إلى الأنشطة فى محيط الأسرة.
10- لم تستطع بيئة التعلم أن تنمى الأنتباه بصفة عامة ولكن أمكن من خلالها تنمية بعض جوانب الأنتباه سواء كان فى محيط الأسرة او فى محيط الفصل ( ولكن ما استرعى انتباه الباحثة أن البيئة كانت أكثر فاعلية فى محيط الأسرة عن محيط الفصل وربما يرجع هذا لاحساس الطف بالأمان والرحة أكثر داخل محيط الأسرة مما يتيح له التصرف بحرية أكثر).
التوصــــيات :
فى ضوء نتائج البحث الحالى توصى الباحثة بما يلى :
1. يجب أن يتم تصميم بيئات التعلم المخصصة لأطفال التوحد وفق معايير ثابتة ومحدده ولا يتم تصميم البيئات وفق الأراء الشخصية للقائمين على رعاية هؤلاء الأطفال .
2. إستخدام إستراتيجيات التعلم النشط فى تعليم وتعلم أطفال التوحد .
3. أجراء المزيد من البحوث حول تنمية الأنتباه لأطفال التوحد .
4. يجب إتباع نظام محدد عند أستخدام اى شكل من أشكال بيئات التعلم فى تعيلم أطفال التوحد .
5. البحث عن الأسباب التى أدت إلى إيجابية البيئة فى تنمية الأنتباه داخل محيط الأسرة بشكل أفضل عن الأنتباه داخل محيط الفصل وتطوير وإصلاح هذا القصور داخل البيئة الحالية.
6. البحث عن تطوير تلك البيئة حتى يمكن لها ان تعالج القصور فى تفاعل أطفال التوحد مع الأقران داخل الفصل الدراسى .
7. البحث عن تطوير تلك البيئة حتى يمكن لها ان تعالج القصور فى تفاعل أطفال التوحد مع المتغيرات السمعية داخل الفصل الدراسى .
8. البحث عن تطوير تلك البيئة حتى يمكن لها أن تعالج القصور فى تفاعل أطفال التوحد مع الأنشطة داخل الفصل الدراسى .
9. البحث وتطوير طرق ووسائل مختلفة وجديدة لتعليم وتعلم أطفال التوحد.
البحوث المقترحة :
فى ضوء نتائج البحث ترى الباحثة انه يمكن أقتراح مجموعة من الدراسات والبحوث كما يلى:
1. تصميم بيئات تعلم وفق المعايير المعده فى هذا البحث ولكن مع مراعاة أن يتزامن مع بيئة التعلم برنامج لخفض السلوك العدوانى لدى أطفال التوحد لتلافى أحد أشكال القصور التى عانت منها الباحثة مع أحد المفحوصين .
2. تصميم بيئات تعلم وفق المعايير المعده فى هذا البحث لتنمية التفاعل مع العديد من التعبيرات الوجهية.
3. تصميم بيئات تعلم وفق المعايير المعده فى هذا البحث لتنمية الأنتباه من خلال تنمية الأنتباه للأشياء بدلا من الأنتباه للأشخاص والتعبيرات الوجهيه .
4. تصميم بيئات تعلم وفق المعايير المعده فى هذا البحث لتنمية التفاعل الأجتماعى بدلا من الأنتباه .
5. توظيف وإستخدام أكثر من وسيلة وأكثر من إستراتيجيات باستخدام تقنيات أخرى .
6. تطبيق متغيرات الدراسة الحالية على مرحلة سنية أخرى من أطفال التوحد ومقارنتها مع نتائج البحث الحالى .
7. تطوير المعايير المقترحة داخل البحث الحالى لكى تصلح مع مراحل سنية أخرى من أطفال التوحد ومع وسائل وإستراتيجيات تعليمية أخرى .
8. تطوير مقياس قصور الأنتباه الحالى لكى ما يصلح للتطبيق مع مراحل سنية أخرى من أطفال التوحد.
9. إستخدام إستراتيجيات أخرى للتعلم النشط مختلفة عن تلك التى إستخدمت فى بيئة التعلم الحالية ومقارنتها بالبيئة الحالية .
10. إستخدام أشكال اخرى من الوسائل التعليمية بالتزامن مع إستراتيجيات التعلم النشط الحالية ومقارنتها بالبيئة الحالية .
11. استخدام البيئة الحالية فى تنمية انواع محدده من انواع الأنتباه مثل الأنتباه الأنتقائى أو التحولى أو غيرها من أنواع الأنتباه التى يعانى أطفال التوحد من القصور بها.