الفهرس 
ContentsOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 82 |  |  |
| | | from | 82 | | |
Abstract
المقدمه تم اجراء هذه الدراسة للمفارنة بين الطرق المختلقة في علاج الحصوات اعلى الخالب في الفترة بين مارس 1015 الى ابريل 2016 الهدف من البحث المقارنة بين منظار الحالب المرن ومنظار الحالب الصلب في علاج الحصوات اعلى الحالب من نصف الى واحد سم وتقييم النتائج والمضاعفات المترتبة على كل منهم نتائج الدراسة لم يتضح وجود افضلية لاى منهم في علاج الحصوات مع وجود الحاجة لتكرار الاجراء مع مرضى التفتيت ونتائج اقضل مع المنظار المرن مع اخطورة اكبر مع المنظار شبه الصالب ز لم تكن المضاعفات المترتبة ذات دلالة إحصائية أيضا. توصيات البحث يوصى البحث بعدم الأفضلية لاى منهم مع نتائج افضل بالمنظار المرن واحتمالية الحاجة لتكرار الاجراء بالتفتيت مع الحاجة لاتخاذ الحيطة مع حاللا ت المنظار شبه الصلب . على المرضى الذين تم تشخيصهم 5102 وأبريل 5102 تم إجراء هذه الدراسة العشوائية بين مارس بعيادة مركز أمراض الكلى والمسالك البولية بحصوة معتمة أعلى الحالب بحجم من نصف إلى واحد سنتيمتر. سنة، والذين تم تشخيص حصوات أعلى الحالب 01 وكانت معايير إدراج المرضى هى أن يزيد عمرهم عن لديهم. وقد تم استبعاد المرضى الذين لديهم اضطرابات فى التجلط أو التهاب نشط بالمسالك البولية أو الحمل من الدراسة. تم إجراء عملية التوزيع العشوائي باستخدام الجداول العشوائية بواسطة الحاسوب بنسبة 3 للمنظار المرن ومجموعة 5 للتفتيت بالموجات الصدمية ومجموعة 0كانت المجموعات كالآتى : مجموعة للمنظار الصلب. وقد تمت متابعة المرضى في العيادة الخارجية بعد أسبوع واحد من الإجراء الجراحى لتسجيل أشهر بعد العملية حيث تم اجراء أشعة مقطعية حلزونية. تم 3 مضاعفات الإجراء. وكانت الزيارة الثانية بعد تعريف نجاح العلاج بعدم وجود أى حصوات بالكلى أو الحالب. وكانت البيانات الديموغرافية مماثلة في جميع الفئات باستثناء العمر وتاريخ سابق من العمليات % والتفتيت بالموجات 1512 % والمنظار الصلب 5012 الجراحية وقد كانت نسبة نجاح المنظار المرن % لكن لم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين مجموعات الدراسة كما لم يكن هناك 1012الصدمية فروق ذات دلالة إحصائية في النتائج النهائية بعد الإجراءات المساعدة. على الرغم من أن المضاعفات الجراحية كانت متقاربة بين مجموعات الدراسة الثلاث إلا أن إحدى أسابيع تم اجراء 4 عمليات المنظار الصلب قد شهدت ثقب للحالب ما استدعى وضع أنبوب كلوى وبعد جراحة لإعادة توصيل الحالب. وقد وجد أنه على الرغم من أن النتائج بين المجموعات الثلاث لم تكن ذات دلالة إحصائية إلا أن نتائج المنظار المرن كانت أفضل وبدون حاجة لإعادة الإجراء الجراحى من النتائج المماثلة من التفتيت بالموجات الصدمية أو المنظار الصلب.