الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 196 |  |  |
| | | from | 196 | | |
Abstract
عدم الشياع والشيوع المتكرر مسؤولان عن فترة طويلة من فترات الجفاف تؤدي إلى خسائر اقتصادية كبيرة لصناعة الألبان. ويعتمد تحسين إنتاجية الجاموس على الحمض النووي وعلامات الوراثة التي ترتبط بخصائص إنتاجية مختلفة ذات أهمية اقتصادية لتعزيزالاختيار الأكثر كفاءة والسهل نسبيا للجاموس المصري مع ميزة للصفات الموروثة. معظم السمات الإنتاجية ذات الأهمية الاقتصادية في الثروة الحيوانية هي كمية في تأثرها بالطبيعة.أهداف هذه الدراسة- تقييم تأثير المقاييس المختلفة لإنتاج الحليب.أيضا لتقييم تأثير موسم الولاده ورقم الموسم على والفتره بين ولادتين والأيام المفتوحة ، وتأثير مستوى الإنتاج على الصفات التناسليه.- تقييم بعض العوامل الوراثية مثل المكافىءالوراثى وكذلك الارتباطات الوراثية والمظهريه بين الصفات التى تحت الدراسه.- تقييم قيم التربية لاناث الجاموس وابائهم وامهاتهم في هذه المزرعة.- تحديد الجينات المرشحة(IGF1 و IGF1R) باستخدام تقنية تفاعل انزيم البلمره المتسلسل PCR)).-التعرف على تعدد الأشكال الجديدة في الجينات المرشحة (IGF1 و IGF1R) المرتبطة ببعض المشاكل التناسليه.ويمكن تلخيص النتائج التي تم الحصول عليها في النقاط التالية:1-لم يكن لرقم الموسم و العمر عند اول تلقيحه والعمر عند الولادة الأولى والفتره بين ولادتين وعدد التلقيحات اللازمة للخصوبة أي آثار كبيرة (P ≥ 0.05) على إجمالي محصول الحليب و 305 يوم إنتاج الحليب.2-الفتره المفتوحة وفترة الجفاف وموسم الولاده لهم آثار كبيرة على إجمالي إنتاج الحليب و 305 يوم إنتاج الحليب.3-كان لموسم الحليب وموسم الولاده تأثيرات ذات دلالة معنوية (P ≤ 0.01) على الفتره بين ولادتين و الفتره المفتوحة.4-کان ھناك تأثیر کبیر (P ≤ 0.05) بین مستوى الإنتاج مع کل من العمر عند اول تلقيحه و الفتره المفتوحة. في حين كان هناك تأثير غير معنوي مع كل من العمر عند الولادة الأولى والفتره بين ولادتين وعدد التلقيحات اللازمة للخصوبة مع مستوى الإنتاج.5-تم تسجيل المكافئ الوراثى المنخفض لبعض الصفات بما في ذلك إنتاج الحليب لمدة 305 يوما (018) والفتره المفتوحة (0.18) وفترة الجفاف (0.12) و إجمالي إنتاج الحليب (0.17) و الفتره بين ولادتين (0.19). تم الحصول على تقديرات عالية التوريث للعمر عند الولادة الأولى (0.68) و طول فترة الحليب (0.78).6-وبصفة عامة، كانت هناك ارتباطات جينية ومظهرية إيجابية عالية بين إجمالي إنتاج الحليب ومعدل إنتاج الحليب لمدة 305 أيام وانخفاض الارتباطات الجينية والمظهرية بين معظم الصفات المدروسة.7-وكان متوسط معدل قيم التربية للعمر عند اول تلقيحه والعمر عند الولادة الأولى وإنتاج الحليب لمدة 305 يوم أعلى في اناث الجاموس من الأب والام. أيضا، كان متوسط معدل قيم التربية لطول فترة الحليب والفتره المفتوحة أعلى في الأب من اناث الجاموس والام ومتوسط معدل قيم التربية للفتره بين ولادتين وفترة الجفاف كانت أعلى في الام من الأبقار و الأب ولكن كان إجمالي إنتاج الحليب متساويا في الأب والام وأعلى من الأبقار.8-في (5’ flanking region) للجين IGF1 (حجمه 260 قاعدة نيتروجينية) وفي إنترون 12 واكسون 13(12 intron and 13 exon)من جين IGF1R (حجمه 335 قاعدة نيتروجينية) لم نكتشف أي طفرات في جميع الجاموس المصري إما(الطبيعية اوالتي توجد بها ظاهرة عدم الشياع اوالشيوع المتكرر) والتي أظهرت من قبل نمط واحد باستخدام الشريط الفردى التركيبى للطفرات (SSCP) والتتابع النيوكلوتيدى.الاستنتاج وبصفة عامة،يمكن الاستنتاج أن الفتره المفتوحة وفترة الجفاف وموسم الولاده كان لهم آثار كبيرة على إجمالي إنتاج الحليب وإنتاج الحليب لمدة 305 يوم. ويجب أن تؤخذ آثار هذه العوامل في الاعتبار عند تقييم الجاموس الحلوب. وينبغي أن تدار البرامج التناسلية بحيث يتم تزاوج جميع العجول للمرة الأولى عند حوالي 22 شهرا من العمر والولادة في أقل من 35 شهرا من العمر للحصول على إنتاج الحليب عاليا. أيضا الولادة في الشتاء تعطي أقصى قدر من إنتاج الحليب.وقد تم الحصول على تقديرات منخفضة للتوريث لمعظم صفات الخصوبة مما يدل على أن الخصوبة تتأثر بدرجة كبيرة بالعوامل البيئية من الآثار الوراثية المضافة، ولذلك فإن تحسين القرارات المتعلقة بالإدارة البيئية والتناسلية و ظروف التغذية الواسعة سوف تؤثر على خصوبة الجاموس. بالإضافة إلى ذلك، فإن الارتباطات الجينية العالية والمواتية بين بعض صفات الخصوبة (مثل الارتباطات بين إجمالي إنتاج الحليب ومعدل إنتاج الحليب لمدة 305 أيام، و الفتره بين ولادتين مع الفتره المفتوحة وفترة الجفاف ، وبين الفتره المفتوحة وفترة الجفاف) تشير إلى أن الحيوانات المصنفة في سمة واحدة ستصنف بشكل مماثل في السمات الأخرى المرتبطة. لم يتم الكشف عن طفرات في IGF1و.IGF1R