Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Physiological studies on nutrition of some
Citrus rootstocks /
المؤلف
El-Rouby, Mohamed Zakaria Hassan.
هيئة الاعداد
مشرف / محمد زكريا حسن الروبي
مشرف / محمد محمد شرف درويش
مشرف / احمد احمد رزق السيد
مشرف / خالد علي ابراهيم بكري
الموضوع
Citrus rootstocks.
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
128 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
البساتين
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الزراعة - البساتين
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 128

from 128

Abstract

أجريت هذة الدراسة بصوبة الفاكهة التابعة لمحطة البحوث بكلية الزراعة جامعة بنها بمشتهر – طوخ – قليوبية علي اصلي اليوسفي كليوباترا والليمون رانجبور خلال موسمين متتابعين (عامي 2014 & 2015) وذلك بهدف تقليل الفترة اللازمة للحصول علي شتلات قياسية صالحة للتطعيم وبصفات جودة عالية من حيث القوة والحالة الغذائية وذلك بالاسراع وتحسين عملية انبات البذور وكذلك تعظيم مقاييس نمو تلك الشتلات والحالة الغذائية لها. ومن ثم أجريت تجربتين في هذا الشأن :
أ- التجربة الاولي وتم تجريب بعض معاملات النقع لمدة 24 ساعة قبل زراعة البذور في واحد من محاليل حمض الجبريلك GA3 وكبريتات الزنك كل بأربعة تركيزات هي (500, 1000, 1500, 2000 ملجرام/لتر) بالاضافة الي النقع في الماء كمقارنة حيث كانت المعاملات المختبرة هي : 1- النقع في ماء الصنبور كمقارنة 2- النقع في محلول GA3 بتركيز 500 ملجرام/لتر 3- النقع في GA3 بتركيز 1000 ملجرام/لتر 4- النقع في GA3 بتركيز 1500 ملجرام/لتر 5- النقع في GA3 بتركيز 2000 ملجرام/لتر 6- النقع في سلفات الزنك بتركيز 500 ملجرام Zn/لتر 7- النقع في سلفات الزنك بتركيز 1000 ملجرام Zn/لتر 8- النقع في سلفات الزنك بتركيز 1500 ملجرام Zn/لتر 9- النقع في سلفات الزنك بتركيز 2000 ملجرام Zn/لتر.
وقد استخدم النظام التام العشوائي في تصميم هذة التجربة بحيث كررت كل معاملة خمس مرات ومثلت كل مكررة ب (150) بذرة من كل اصل زرعت منفردة في صندوق انبات خشبي يحتوي علي بيئة انبات (طمي : رمل بنسبة واحدة حجميا) وذلك لدراسة اثر هذة المعاملات علي عملية الانبات (نسبة الانبات وعدد البادرات) وكذلك قوة البادرات معبرا عنها كمتوسط ارتفاع هذة البادرات بمجرد ان تصل نسبة الانبات الي 60% أو أكثر لواحدة أو أكثر من معاملات النقع (غالباً بعد 6 أسابيع من الزراعة). كما تمت دراسة اثر معاملات النقع علي النسبة المئوية لمقدرة هذة البادرات علي البقاء حية بعد اسبوعين من تفريدها.
ب- التجربة الثانية : دراسة تاثير الرش بمحاليل بعض المواد المختلفة في توصيفها التفاعلي إما كمغذية مثل (السماد كريستالون وسلفات الزنك) أو تنظيمي مثل (حمض الجبريليك) أو لمحتواها من الاحماض العضوية مثل (الهيومكس) وقد جرب في هذة التجربة أربعة عشر معاملة تمثل الرش بمحاليل تلك المواد سالفة الذكر اما بمفردها أو في تراكيب مختلفة فيما بينها وعلية كانت محاليل الرش المختلفة تحت الاختبار في هذة التجربة كما يلي:
1. كريستالون فقط بتركيز 125 جم/10 لتر كمقارنة حسب توصيات وزارة الزراعة
2. كريستالون (125 جم) + هيومكس 25 مل/10لتر
3. كريستالون (125 جم) + بيرلكس بتركيز 500 ملجرام GA3 / لتر
4. كريستالون (125 جم) + بيرلكس بتركيز 1000 ملجرام GA3 / لتر
5. كريستالون (125 جم) + بيرلكس بتركيز 1500 ملجرام GA3 / لتر
6. كريستالون (125 جم) + بيرلكس بتركيز 2000 ملجرام GA3 / لتر
7. كريستالون (125 جم) + سلفات زنك بتركيز 500 ملجرام Zn / لتر
8. كريستالون (125 جم) + سلفات زنك بتركيز 1000 ملجرام Zn / لتر
9. كريستالون (125 جم) + سلفات زنك بتركيز 1500 ملجرام Zn /لتر
10. كريستالون (125 جم) + سلفات زنك بتركيز 2000 ملجرام Zn /لتر
11. بيرلكس + سلفات زنك كل بتركيز 500 ملجرام GA3 ,Zn / لتر علي التوالي
12. بيرلكس بتركيز 500 ملجرام GA3 /لتر + هيومكس 25 مل/10لتر
13. سلفات زنك بتركيز 500 ملجرام Zn / لتر + هيومكس 25 مل/10لتر
14. بيرلكس وسلفات زنك بتركيز 500 ملجرام/لتر لكل من GA3 ,Zn + 25 مل هيومكس /10لتر
مع الاخذ في الاعتبار انة لزم تجهيز 10 لتر من المحاليل الاربعة عشر المختبرة بحيث يضاف 125 جم من كريستالون & 25 مل مركز من الهيومكس لتضاف اي منهما الي المحاليل المتضمنة ايا منها أما البيرلكس او سلفات الزنك فأن تركيز أي منها يعبر عن محتوي اللتر الواحد من محاليلها.
وقد استخدم نظام القطاعات التامة العشوائية في تصميم هذة التجربة لتوزيع معاملاتها الاربعة عشر بحيث كررت كل معاملة خمسة مرات ومثلت كل مكررة باربعة نباتات اضافة الي نبات اخر احتياطي. وعلية تم اختيار 350 شتلة في اخر يوليو لكل اصل من تلك البادرات التي تم تفريدها والتي نتجت من افضل معاملات التجربة الاولي وهي المعاملة التاسعة والتي تم نقع البذور لمدة 24 ساعة في محلول سلفات الزنك بتركيز 2000 ملجرام Zn /لتر بحيث بدأت معاملات الرش بعد اسبوعين من تفريد الشتلات اللازمة لهذة التجربة مرة كل اسبوعين بداية من منتصف أغسطس 2014 , 2015 حتي منتصف ديسمبر 2014 , 2015 للموسمين الاول والثاني علي التوالي. وقيمت هذة المعاملات عند نهاية التجربة اخر ديسمبر من كل موسم بناء علي التباين بين المعاملات من حيث اثرها علي القياسات الخضرية والكيميائية الاتية :
1- قياسات النمو الخضري :
والتي تضمنت ارتفاع وسمك الساق وتفريعة وعدد الاوراق / شتلة ومتوسط مساحة الورقة والمساحة الكلية لأوراق الشتلة وكذلك الوزن الطازج والجاف لأجزاء الشتلة الثلاثة (جذور – أوراق – أفرخ) والوزن الجاف الكلي للنبات الواحد وكذلك النسبة بين المجموع الهوائي الي المجموع الجذري.
2- المحتوي الكيميائي للأوراق :
• محتوي الاوراق الطازجة من الكلورفيل الكلي
• الحالة الغذائية للشتلات (محتوي الورقة من العناصر الغذائية
• النيتروجين-الفسفور-البوتاسيوم-الكالسيوم-الماغنسيوم-الحديد-المنجنيز-الزنك)
• وعن اهم النتائج المتحصل عليها خلال موسمي الدراسة يمكن تلخيصها في الأتي :
أولا التجربة الأولي (تأثير معاملات نقع بذور الاصلين لمدة 24 ساعة في محاليل حمض الجبريلك وسلفات الزنك المختلفة):
اولا: أ- قياسات الانبات :
أظهرت نتائج الموسمين أن جميع معاملات النقع لمدة 24 ساعة في محاليل مختلفة من حمض الجبريلك وسلفات الزنك (كل بتركيز 500 , 1000 , 1500 & 2000 جزء في المليون) ادت الي زيادة معنوية في كل من عدد البادرات النابتة والنسبة المئوية لأنبات البذور. وأن كان التركيز الاعلي (2000) ملجرام/لتر) لكل من GA3 أو Zn هو الأكثر تفوقا في هذا الصدد أما التركيز الأدني لأي منهما (500 ملجرام/لتر) فكان الأقل فعالية في زيادة قياسات الأنبات أما باقي محاليل النقع فكانت وسطا بين الحدين السابقين.
اولا: ب- متوسط أرتفاع الشتلة :
من نتائج الموسمين لوحظ أن استجابة متوسط ارتفاع الشتلة قد سلك اتجاها متطابقا تماما لما سبق ذكرة مع قياسات الانبات.
اولا: ج- النسبة المئوية لبقاء الشتلات علي قيد الحياة :
أوضحت النتائج أن شتلات كلا الأصلين (يوسفي كليوباترا & ليمون رانجبور) قد تطابقا معاً في استجابة شتلاتهما للبقاء حية بعد اسبوعين من تفريدها لمعاملات نقع البذور المختلفة من ناحية وعلي الجانب الاخر فان هذا الاتجاه قد تشابه الي حد كبير مع ما سبق ذكرة مع كل من قياسات الانبات وارتفاع الشتلات بأستثناء وحيد هو أن التركيز الأعلي لكبريتات الزنك (2000 ملجرام/لتر) كان أكثر تفوقا علي نظيرة من حمض الجبريلك.
ثانيا التجربة الثانية: تأثير معاملات الرش بمحاليل بعض المواد ذات الطبيعة المغذية والتنظيمية والعضوية الحمضية علي النمو والمحتوي الكيميائي لشتلات اليوسفي كليوباترا والليمون رانجبور.
ثانيا: أ- قياسات النمو الخضري
تم تقييم أثر معاملات الرش المختبرة الأربعة عشر علي قياسات النمو الخضري المختلفة (ارتفاع الشتلات – سمك الساق – التفريع (عدد الفريعات الجانبية) – عدد اوراق الشتلة ومتوسط مساحة الورقة والمساحة الكلية لاوراق الشتلة والوزن الطازج والجاف لأجزاء الشتلة الثلاثة (أوراق – أفرخ – جذور) والوزن الجاف الكلي للشتلة وكذلك النسبة بين المجموع الهوائي (القمة) والمجموع الجذري (علي أساس الوزن الجاف) لكل من اليوسفي كليوباترا والليمون رانجبور.
أظهرت النتائج المتحصل عليها خلال الموسمين أن الاتجاهات الممثلة لاستجابة تلك القياسات قد تباينت الي حد ما من قياس الي اخر بل ان خصائص الأصل نفسة (البيولوجية والفسيولوجية) قد انعكست مباشرة علي مدي استجابته في هذا الصدد. وعلي كل فإن جميع معاملات الرش المختبرة أدت الي زيادة معنوية في قيم جميع القياسات الخضرية المختبرة عن المقارنة لكلا الأصلين. وكان هذا الاتجاه ثابتا خلال موسمي الدراسة مع قليل جدا من الاستثناءات خاصة مع اليوسفي كليوباترا وتحديدا بالنسبة لمتوسط ارتفاع البادرة للشتلات التي تم رشها بأي من محلولي الكريستالون مضافا الية الهيومكس أو حمض الجبريلك بتركيز 500 ملجرام/لتر فلم تظهر تلك الشتلات زيادة معنوية عن الكونترول وعلي الجانب الاخر فان المعاملة الرابعة عشر (الرش بمحلول حمض الجبريلك + سلفات الزنك كل بتركيز 500 ملجرام/لتر مضافا اليها الهيومك) يليها الرش بأي من المعاملات (الحادية عشر , العاشرة , والسادسة) أي (حمض الجبريلك + كبريتات الزنك كل بتركيز 500 ملجرام/لتر) , (كريستالون + زنك بتركيز 1500 ملجرام/لتر) , (كريستالون + GA3 بتركيز 2000 ملجرام) علي التوالي كانت هي اكثر المعاملات فعالية في زيادة (ارتفاع النبات – سمك الساق – التفريع) لشتلات الأصلين مع الأخذ في الاعتبار ان التباينات بين المعاملة الرابعة عشر من ناحية وباقي معاملات الرش الفعالة (الحادية عشر , العاشرة , السادسة) كانت طفيفة ولا تؤخذ في الأعتبار.
أما بالنسبة لعدد الأوراق للشتلة ومتوسط مساحة الورقة والمساحة الكلية للأوراق / نبات فإن معاملتي الرش الرابعة عشر والحادية عشر (حمض الجبريلك + سلفات الزنك كل بتركيز 500 ملجرام / لتر سواء مع أو بدون اضافة الهيومكس) كانتا هما الأكثر فعالية في هذا الصدد. والعكس كان صحيحا بالنسبة للمعاملات الثلاث الثانية والثالثة والسابعة (أضافة الكريستالون سواء مع الهيومكس أو اي من حمض الجبريلك أو كبريتات الزنك كل بتركيز 500 جزء في المليون). أما باقي المعاملات فكانت وسطا بين الحدين الأعلي والأدني وان كانت المعاملات الأربع (السادسة والعاشرة والثانية عشر والثالثة عشر) وهي الرش بمحلول (كريستالون + حمض جبريلك أو سلفات زنك كل بتركيز 2000 جزء في المليون) و (الهيومكس مضاف مع حمض الجبريلك أو سلفات الزنك كل بتركيز 500 جزء في المليون) كانت الأكثر فعالية مقارنة بباقي أفراد هذه المجموعة الوسط.
وفيما يختص بأستجابة الوزن الطازج والجاف لأعضاء الشتلة الثلاث (أوراق – أفرخ – جذور) لمعاملات الرش المختلفة فإن نتائج الموسمين قد أظهرت أن كل من الأصلين قد سلك الإتجاة الخاص بة. وهنا فإنة مع اليوسفي كليوباترا فإن اكثر أجزاءه الثلاثه وزنا (كل علي حده) كانت متلازمة مع تلك الشتلات التي تم رشها بأي من المعاملات الأربع (الرابعةعشر , الحادية عشر , العاشرة والسادسة) اي الرش بمحلول (حمض جبريلك + كبريتات زنك كل بتركيز 500 ملجرام/لتر سواء مع أو بدون هيومكس) و (كريستالون مع حمض جبريلك أوسلفات زنك كل بتركيز 500 ملجرام/لتر) علي التوالي يليها في ترتيب تنازلي تلك الشتلات التي تم رشها بأي من المعاملات (الخامسة – التاسعة – الاثني عشر والثالثة عشر) أي بمحاليل (كريستالون مع أي من حمض الجبريلك أو سلفات الزنك كل بتركيز 1500 ملجرام/لتر) أو (الهيومكس مع حمض الجبريلك أو كبريتات الزنك كل بتركيز 500 ملجرام/لتر) علي التوالي. وقد كان هذا الاتجاة ثابتا وحقيقيا مع يوسفي كليوباترا خلال موسمي الدراسة وان كانت التباينات بين مجموعتي المعاملات الأكثر فعالية سالفتي الذكر لاترقي لمستوي المعنوية. بألاضافة الي ذلك فان المعاملات الثلاث (الثانية والثالثة والسابعة) أي الرش (كريستالون + هيومكس) أو (كريستالون + حمض جبريلك أو سلفات زنك كل بتركيز 500 ملجرام/لتر) هي الأدني فعالية في هذا الشأن أما باقي المعاملات فكانت وسطا بين الحدين الأعلي والأدني).
أما فيما يتعلق بالليمون رانجبور فإن المعاملات الثانية عشر والخامسة والسادسة أي الرش بمحلول (هيومكس + جبريليك أسد بتركيز 500 جزء في المليون) و (كريستالون + جبريلك أسيد سواء بتركيز 1500 أو 2000 ملجرام/لتر) هي الأكثر فعالية في زيادة الأوزان الطازجة والجافة لأجزاء الشتلات الثلاثة وعلي العكس من ذلك فإن أقل زياده في أوزان أجزاء النبات الثلاثة عن الكونترول قد ارتبطت بالمعاملتين الثانية والثالثة والي حد ما المعاملة السابعه (الرش بكريستالون مضافا مع الهيومكس أو اي من حمض الجبريلك أو كبريتات الزنك كل بتركيز 500 جزء في المليون) أما باقي المعاملات فكانت وسطا في هذا الصدد.
بالنسبه لإستجابه الوزن الجاف الكلى للنبات لمختلف المعاملات المختبره فقد كان من الواضح أن كل أصل قد سلك نفس الإتجاهات السابق ذكرها مع الاوزان الجافه لإجزاء الشتلات الثلاثه. فمع اليوسفى كليوباترا فإن المعاملات الرابعه عشر والحاديه عشر والعاشره والسادسه أى الرش باى من ( حمض الجبريليك + سلفات الزنك كلآ بتركيز 500 جزء فى المليون سواء ً مضافاً معها هيومكس أوبدونه) و(الكريستالون مضافاً اما مع سلفات الزنك أو حمض الجبريليلك كلآ بتركيز 2000جزء فى المليون) فقد أدت الى أثقل الاوزان الجافه للنبات اما بالنسبه لليمون الرانجبور فإن المعاملات الثانيه عشر والخامسه والسادسه والرابعه عشروهى الرش (هيومكس + حمض جبريليك بتركيز 500 جزء فى المليون) , (كريستالون + حمض جبريليك بتركيز 1500 أو 2000 جزء فى المليون) و(الهيومكس + حمض جبريليك + سلفات زنك كلآ بتركيز 500 جزءفى المليون) كانت هى الاكثر تفوقاً فى زيادة الوزن الجاف للنبات الكلى.
والعكس كان صحيحاً بالنسبه للمعاملات الثانيه والثالثه والسابعه أى الرش ب(الكريستالون مضافاً معه الهيومكس أو حمض الجبريليك بتركيز 500 جزء فى المليون) ,( الكريستالون + سلفات الزنك بتركيز 500 جزء فى المليون)حيث كانت الادنى فعاليه فى زياده وزن النبات الكلى الجاف عن المقارنه وأما باقى المعاملات فكانت وسطاً بين الحدين السابق ذكرهمافى هذا الشأن.
واما عن النسبه بين المجموع الهوائى الى المجموع الجذرى فإن التباينات بين المعاملات المختبره كانت طفيفه جداً للدرجه التى يمكن إهمالها وعدم الإلتفات إليها.
ثانياً: ب المحتوى الكيميائى للاوراق:
1- محتوي الأوراق من الكلوروفيل الكلي:
أظهرت النتائج المتحصل عليها خلال موسمي الدراسة بجلاء أن جميع معاملات الرش المختبرة أدت ألي زيادة معنوية في محتوي الأوراق من الكلوروفيل الكلي مقارنة بالكونترول مع استثناء وحيد تمثل في المعاملة الثانية عشر (الرش ب GA3 500 جزء في المليون + هيومكس) التي لم تختلف عن المقارنة وعموما فأن المعاملة الرابعة عشر والحادية عشر والعاشرة والتاسعة والسادسة أي الرش ب(مخلوط من حمض الجبريليك وسلفات الزنك كل بتركيز 500 جزء في المليون سواء اضيف معهما الهيومكس أو لا) وكذلك(الكريستالون سوا اضيف معة سلفات زنك بتركيز 1500 أو 2000 جزء في المليون أو حمض جبريليك بتركيز 2000 جزء في المليون كانت معنويا هي الأكثر فعالية.