الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص اقتضت الدراسة أن تتكون من تمهيد وخمسة فصول. الفصل الأول: الأثر والمبدع والتماسك النصي، وقد جاء في ثلاثة مباحث هي: المبحث الأول: الأثر (المقامات). وفيه يتناول الباحث مفهوم المقامة لغة واصطلاحاً، ثم نشأة فن المقامة وأصحابها. المبحث الثاني: المبدع (ناصيف اليازجي). وفيه يعرض الباحث إلى حياة ناصيف اليازجي من حيث: اسمه ونسبه ونشأته ووفاته، ثم عصره وبيئته، ويختم بأعماله وآثاره مع إفراد الحديث عن كتاب مجمع البحرين محور الدراسة. المبحث الثالث: التماسك النصي. يتناول الباحث فيه مفهوم نحو الجملة، ثم تماسك النص، ويعرج على التماسك النصي عند القدماء والمحدثين، ثم يختم بالحديث عن مفهوم علم اللغة النصي. الفصل الثاني: الإحالة. وفيه مهد الباحث بالحديث عن التماسك النحوي الذي يبرز التحام النص وسبكه. ثم بعد ذلك تحدث عن الإحالة من حيث: مفهومها وأنواعها ووسائلها. الفصل الثالث: الروابط. ويتكون هذا الفصل من مبحثين هما: المبحث الأول: العطف. المبحث الثاني: الروابط المعنوية (علاقات المعاني النحوية) ، ومنها: علاقة التعدية، وعلاقة الوصفية، وعلاقة الملابسة، وعلاقة التحديد. الفصل الرابع: الحذف والاستبدال. ويتكون هذا الفصل من مبحثين: المبحث الأول: الحذف، ويشمل: مفهوم الحذف وأنواعه: (اسمي، فعلي، عباري). المبحث الثاني: الاستبدال، ويشمل: مفهوم الاستبدال وأنواعه: (اسمي، فعلي، عباري) الفصل الخامس: التكرار والتلازم. ويتكون من مبحثين يسبقهما تمهيد، وهما: المبحث الأول: التكرار. ويشمل مفهوم التكرار وأقسام التكرار. المبحث الثاني: التلازم. ويشمل مفهوم التلازم والعلاقات التلازمية. ولم يكن الطريق معبداً أمام الباحث، فقد واجه صعوبات؛ منها ما يتعلق بقلة التجربة، ومنها ما يتعلق بطبيعة النص المقامي، فالمقامات عبارة عن نصوص معقدة من حيث تركيبها ولغتها ، بالإضافة إلى حداثة علم اللغة النصي. |