Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
دراسة تحليلية مقارنة لمحتوى جريدتي ” الأهرام ويكلي ” و الهيرالد تريبيون ” الدولية في ضوء تحقيقهما لبعض أبعاد التنور البيئي لدى القراء في مصر /
المؤلف
عبد الرحمن، أشرف محمد عبد المنعم.
هيئة الاعداد
باحث / أشرف محمد عبد المنعم عبد الرحمن
مشرف / ) عبد المسيح سمعان عبد المسيح
مشرف / نجوي عبد الرحيم كامل
مناقش / ) عبد المسيح سمعان عبد المسيح
مناقش / نجوي عبد الرحيم كامل
مناقش / ريهام محمود رفعت
مناقش / أمل السيد دراز
تاريخ النشر
2016.
عدد الصفحات
256 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اعلام تربوى
تاريخ الإجازة
1/1/2016
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - معهد البيئة - العلوم التربوية والإعلام البيئي
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 256

from 256

المستخلص

المقدمة :
لوسائل الإعلام دور واضح في تكوين الصور الذهنية عند الصغار والكبار عن الوقائع والمواقف والقضايا المختلفة مما يترتب عليه من تغير مواقفهم وتفاعلاتهم تجاه عالمهم وقضاياه المختلفة من السلب إلي الإيجاب أو العكس ؛ حيث يتوقف هذا علي مضمون المحتوي الذي تقدمه الرسالة الإعلامية. .(د. عبد المسيح سمعان :1992،ص 4) .
ومن أهم الوسائل الإعلامية وأقدمها التي تعد ذات مرتبة عالية بين وسائل الإعلام هي الصحافة.حيث تقوم الصحافة بدور مهم في الحياة المعاصرة من أجل توعية جمهورها وتبصيرهم بأهم المشكلات التي تحيط بهم في مجالات الحياة المختلفة مابين مشكلات سياسية وإقتصادية وإجتماعية وثقافية وبيئية... إلي أخره .
و قد أدى تنامي أهمية البيئة ومشكلاتها عالميا وإقليميا ومحليا إلي تزايد إهتمام الصحافة بشكل عام بتناول القضايا البيئية ، إلي حد تخصيص صفحات لهذا المجال أو السعي وراء تضمين هذه القضايا في كثير من الموضوعات الصحفية ؛ سعيا إلى مواكبة الاتجاهات المعاصرة في دمج القضايا البيئية في مجالات الإعلام المختلفة ومن بينها الصحافة .
وفي ذلك فإن الصحافة الصادرة باللغة الأجنبية في مصر مالبثت وأن واكبت هذا الاتجاه حتي لاتغفل أهمية تناول القضايا البيئية المتنامية في نظر قرائها. سواء كانت الصحف الأجنبية صادرة من داخل المؤسسات المصرية ، أو وافده علي السوق المصرية من خارج البلاد ، فإن الرسالة الإعلامية لهذه الصحف تظل متقاربة الأهداف مادام القاريء المستهدف منها – المجيد للقراءة بالإنجليزية أو الفرنسية – واحدا تقريبا .
وتأتي جريدة ” الأهرام ويكلي ” في مقدمة الجرائد المصرية القومية الصادرة باللغة الإنجليزية نظرا لما تتمتع به مؤسسة الأهرام الصحفية من مصداقية وثقل في مجال العمل الصحفي داخل جمهورية مصر العربية يعود لسنوات وسنوات ؛ باعتبارها من أقدم الجرائد التي تأسست في السوق المصرية مقارنة بمنافسيها .
فيما تأتي جريدة ” الهيرالد تريبيون ”الأمريكية كواحدة من الجرائد الأجنبية ذات الثقل داخل السوق المصرية وسط مجموعة أخرى من جرائد صادرة بذات اللغة ، وإن ظلت ” الهيرالد تريبيون ” من المكانة علي خلفية مايحظي به الإعلام الأمريكي من حظوة ومكانة بالقياس لنظرائه في الوقت المعاصر ولما تحظى به من تنوع في موضوعاتها وحرفية في تحقيق الأهداف الإعلامية من وراء تناولها لهذه الموضوعات .
وتعتبر الجريدتين خير عينة يمكن من خلالها استبصار واستبيان مدى ما يمكن أن تكون الجرائد الصادرة باللغة الإنجليزية قد نجحت في تحقيقه من تنور بيئي وسط جمهورهما والتعريف بالقضايا بالبيئية المختلفة ، سواء كان ذلك من خلال الرسالة الصحفية المباشرة ، أو من خلال تضمين المفاهيم البيئية المختلفة داخل سياقات موضوعاتها .
مشكلة الدراسة :
يعد محور تنمية التنور البيئى لدى المجتمعات من خلال وسائل الإعلام المختلفة من العوامل التى يجب أن ترتكز عليها الجهود في هذا المضمار؛ على اعتبار أن الفرد هو محور المشكلة البيئية بالأساس . وقد انعكس ذلك على مرآة الصحافة باعتبارها رأس الحربة الإعلامية في الوقت المعاصر. وتعد الجرائد الصادرة باللغة الإنجليزية هي الأكثر تواصلا مع العالم بشكل أوسع ؛ حيث أن هذه اللغة هي الأكثر انتشارا على مستوى العالم , وقد وجد الباحث أن أغلب الدراسات السابقة ترتكز علي الصحف المحلية الصادرة باللغة العربية ، ومن هنا يتضح أهمية وضرورة تحليل الجريدتين عينة الدراسة ” الأهرام ويكلي و الهيرالد تريبيون ” كنموذج للصحف الدولية الصادرة باللغة الإنجليزية ، ونظرا للأهمية الكبيرة للجريدتين وتأثيرهما العميق على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي ، و قد وجد الباحث من خلال دراسة استطلاعيةعلى الجريدتين تبيان المحتوى البيئي فيهما و أهمية المقارنة بين الإصدارين من حيث شكل ومضمون تناولهما للقضايا البيئية ؛ وذلك للتعرف علي الاهتمام بقضايا البيئة ومدى الفرق بين مستوى الجريدتين في الاهتمام بطرح هذه القضايا. ومن هنا برزت الحاجة إلي دراسة بحثية للتعرف على ما تستعرضه الجريدتان من قضايا بيئية .
أسئلة الدراسة :
- ما القضايا البيئية التي عالجتها محتوي جريدتي الأهرام ويكلي والهيدرالد تريبيون لقضاياالبيئية؟
- ما آراء قراء المحتوى البيئي فيما تقدمه الجريدتان ؟
- ما الشكل الذي قدمت به جريدتي الأهرام ويكلي والهيدرالدتريبيون في تناولها للقضايا البيئية ؟
- ما مضمون القضايا البيئية التي تم نشرها من خلال جريدتي الأهرام ويكلي والهيدرالد تريبيون؟
- ما أثر ماتضمنته الجريدتان من قضايا البيئة في تنمية بعض عناصر التنور البيئي لدى القراء؟
فروض الدراسة:
وضع الباحث مجموعة من الفروض قبل بدء الدراسة وسعى إلى التحقق منها وهى:
- يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التطبيق القبلى والتطبيق البعدى لمقياس التنور البيئي لقراء جريدة الأهرام ويكلي لصالح التطبيق البعدي للمقياس .
-يوجد فرق ذو دلالة إحصائية بين التطبيق القبلى والتطبيق البعدى لمقياس التنور البيئي لقراء جريدة الهيرالد تريبيون لصالح التطبيق البعدي للمقياس .
أهداف الدراسة :
- التعرف على مدي تناول جريدتي الأهرام ويكلي والهيرالدتريبيون لقضايا البيئة.
-التعرف على أثر ما تقدمه الجريدتين من تنمية لعناصر التنور البيئي لدي القراء.
أهمية الدراسة :
قد تفيد الدراسة فيما يلي :
1- يمكن أن يستعان بها في تطوير الشكل الصحفي ومحتوى الصحف المتضمنة للقضايا البيئة .
2- يمكن أن يستعين بها المحررون في مجال الإعلام والصحافة البيئة لعرض قضايا البيئة بصورة محلية وعالمية.
3- يكشف البحث عن أهمية الدور الإعلامي للصحف الإنجليزية في تنمية التنور البيئي لدى المجتمع الدولي ومواكبة قرائه للتطورات السريعة التي تستجد علي القضايا البيئية .
منهج الدراسة :
اعتمد الباحث فى الدراسة على المنهج الوصفى لوصف وتحليل مدي تضمين محتوي جريدتي الأهرام ويكلي والهيدرالد تريبيون للقضايا البيئية. بالإضافة إلى استخدام المنهج شبه التجريبى فى تطبيق مقياس التنور البيئي على مجموعة البحث.
حدود الدراسة:
الحدود الزمنية :
تتناول الدراسة تحليل محتوى جريدتي الأهرام ويكلي والهيدرالد تريبيون فى الفترة الزمنية من يناير 2009حتى ديسمبر 2009.
أدوات وإجراءات الدراسة:
اعتمدت الدراسة الميدانية على الأدوات التالية لاستيفاء أغراض البحث :-
1- إعداد قائمة القضايا البيئية التي يمكن للجريدتين معالجتها وعرضها علي المحكمين لتأكد من صحة محتوها وأشتملت بعد التعديل علي عدد 8 قضايا رئيسية و35 قضية فرعية.
2- إعداد أداة تحليل المحتوى ( استمارة تحليل الشكل و المضمون ) وعرضهاعلى المحكمين.
3- تحديد الإطار العام للتحليل وتطبيق التحليل.
أ- حصر الأعداد المنشورة من الجريدتين في إطار الحدود الزمنية للدراسة.
ب- حصر الأعداد التي نشرت بها موضوعات ذات صلة بالبيئة في الجريدتين.
ج - تصنيف الموضوعات المنشورة بحسب قائمة القضايا البيئية.
د- تحليل محتوي الإصدارات التي تضمن محتواها موضوعات البيئية من حيث الشكل والمضمون وملء بيانات استمارة تحليل الشكل والمضمون لكل موضوع من هذه الموضوعات.
و- رصد نتائج تحليل الشكل والمضمون من الاستمارات .
4- إعداد استمارة استبيان للقراء للتعرف علي مدي إهتمام قراء الجريدتين بالقضايا البيئيةوعرضها علي المحكمين قبل التطبيق ،ومن ثم تطبيقه عبر البريد الإلكتروني لأفراد العينة التجريبية باستخدام شبكة الإنترنت .
5- إعداد مقياس التنور البيئي( اختبار المعرفة البيئية - مقياس الاتجاهات البيئية ) لقياس مستوى التنور البيئي لدى قراء الجريدتين وتطبيق معدلات الصدق والثبات للتأكد من صحة المقياس .
6- تحديد العينة التجريبية من قراء الجريدتين ( 30 فرد من قراء جريدة الأهرام ويكلي / 30 فرد من قراء الهيرالد تريبيون ) والتواصل معهم لتحديد مواعيد التطبيق لأدوات الدراسة.
7- التطبيق القبلي لمقياس التنور البيئي علي مجموعة البحث التجريبية للدراسة.
8- تطبيق نماذج من الموضوعات المتعلقة بالبيئة والمنشورة على صفحات الجريدتين موضوع الدراسة علي مجموعة البحث التجريبية للدراسة .
9- التطبيق البعدي للمقياس علي مجموعة العينة التجريبية للدراسة.
10- رصد النتائج ومعالجتها إحصائيا وتفسيرها و من ثم وضع التوصيات والمقترحات .
مصطلحات دراسة :
التنور البيئي : هو القدرة علي الاستيعاب والتفسير النسبي للأنظمة البيئية واتخاذ القرارات الصحيحة من أجل الحفاظ علي البيئة، فالأفراد الذين يتمتعون بالتنور البيئي يدروكون أهمية المحافظة علي التفاعلات المتنوعة بين الأنظمة البيئية المتعددة . ولديهم الاهتمام بإدراك العواقب والنتائج السلبية للتفاعلات الخاطئة بين الإنسان والبيئة (مجلس الجودة البيئية-2001).
الأهرام ويكلي : جريدة أسبوعية تصدر عن مؤسسة الأهرام وتحمل في شقها الأول اسم المؤسسة بينما تحمل في شقها الثاني زمن الإصدار الأسبوعي للجريدة ، وهو ما يشار إليه بكلمة ويكلي Weekly.(www.ahram.org.eg)
الهيرالد تريبيون : جريدة يومية تصدر عن مؤسسة نيويورك تايمز ؛ وتعني كلمة هيرالد قديما ذلك الشخص الذي ينقل الأخبار ، أما كلمة تريبيون فتصف المجالس في الأزمنة البالية، ومن ثم فإن كلمة هيرالد تريبيون قد تحتمل حديثا معني ناقل الأخبار إلي الجمهور ، أو ربما ” أخبار الجمهور ”.www.nytimes.com))
ثالثا : نتائج الدراسة
التأكد من فرضي الدراسة :
1- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين التطبيق القبلى والتطبيق البعدى لمقياس التنور البيئي على قراء جريدة الأهرام ويكلي لصالح التطبيق البعدي للمقياس.
2- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين التطبيق القبلى والتطبيق البعدى لمقياس التنور البيئي على قراءجريدة الهيرالد تريبيون لصالح التطبيق البعدي للمقياس.
أ‌- نتائج اختبار المعرفة
1-اختبار ت لحساب صدق التمييز بين التطبيق القبلي والبعدى لاختبار المعرفة البيئية
وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات التطبيق القبلي والبعدي لدرجات عينة الدراسة لاختبار المعرفة البيئية حيث بلغت قيم الدلالة المعنوية جميعها أكبر من (0.05) مما يؤكد على صدق الاختبار.
2- اختبار ت لحساب الفروق بين متوسطي التطبيق القبلي والبعدى لاختبار المعرفة البيئية لعينة جريدة الأهرام ويكلي .
إجمالي اختبار المعرفة البيئية: لايوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات التطبيق القبلي والبعدي لعينة الدراسة حيث بلغتقيمةالدلالة (0.06) وهي قيمة غير دالة إحصائياً عندمستوى دلالة (0.05)،وكان متوسط التطبيق القبلي (30.24)، ومتوسط المجموعة التطبيق البعدي (34.16).
- مما سبق يتحقق الفرض الأول والذي ينص على أنه: توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين التطبيق القبلى والتطبيق البعدى لمقياس التنور البيئي على قراء جريدة الأهرام ويكلي لصالح التطبيق البعدي للمقياس.
- اختبار ت لحساب الفروق بين متوسطي التطبيق القبلي والبعدى لاختبار المعرفة البيئية لعينة جريدة هيرالد تريبيون .
-إجمالي اختبار المعرفة البيئية: يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات التطبيق القبلي والبعدي لعينة الدراسة حيث بلغت قيمة الدلالة (0.001) وهي قيمة دالة إحصائياًعندمستوى دلالة (0.01)، وكان متوسط التطبيق القبلي (40.95)، ومتوسط المجموعة للتطبيق البعدي (54.47) لصالح التطبيق البعدي.
- مما سبق يتحقق الفرض الثاني والذي ينص على أنه: توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين التطبيق القبلى والتطبيق البعدى لمقياس التنور البيئي على قراء جريدة الهيرالد تريبيون لصالح التطبيق البعدي للمقياس.
- اختبار ت لحساب الفروق بين متوسطي الأهرام ويكلي وهيرالد تريبيون لاختبار المعرفة البيئية للتطبيق البعدي .
إجمالي اختبار المعرفة البيئية: يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة جريدة الأهرام ويكلي وعينة جريدة هيرالد تريبون حيث بلغت قيمة الدلالة (0.001) وهي قيمة دالة إحصائياً عند (0.01)، وكان متوسط عينة الأهرام ويكلي (34.16)، ومتوسط عينة هيرالد تريبون (54.47) لصالح عينة جريدة هيرالد تريبون.
نتائج مقياس الاتجاهات البيئية
1- اختبار ت لحساب صدق التمييز بين التطبيق القبلي والبعدى لمقياس الاتجاهات البيئية .
وأظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات التطبيق القبلي والبعدي لدرجات عينة الدراسة لمقياس الاتجاهات البيئية حيث بلغت قيم الدلالة المعنوية جميعها أكبر من (0.05) مما يؤكد على صدق الاختبار.
2- اختبار( ت ) لحساب الفروق بين متوسطي التطبيق القبلي والبعدى لمقياس الاتجاهات البيئية لعينة جريدة الأهرام ويكلي و جريدة الهيرالد تريبيون .
- أظهرت تائج إجمالي مقياس الاتجاهات البيئية لجريدة الهيرالد تريبيون : يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات التطبيق القبلي والبعدي لعينة الدراسة حيث بلغت قيمة الدلالة (0.001) وهي قيمة دالة إحصائياً عند (0.01)، وكان متوسط التطبيق القبلي (41.17)، ومتوسط التطبيق البعدي (61.60) لصالح التطبيق البعدي.
- أظهرت نتائج إجمالي مقياس الاتجاهات البيئية لجريدة الأهرام ويكلي: لا يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات التطبيق القبلي والبعدي لعينة الدراسة حيث بلغت قيمة الدلالة (0.06) وهي قيمة غير دالة إحصائياً عند (0.05)، وكان متوسط التطبيق القبلي (40.63)، ومتوسط التطبيق البعدي (43.17).
- اختبار ت لحساب الفروق بين متوسطي الأهرام ويكلي وهيرالد تريبيون لمقياس الاتجاهات البيئية
- أظهرت نتائج إجمالي مقياس الاتجاهات البيئية: يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات عينة جريدة الأهرام ويكلي وعينة جريدة هيرالد تريبون حيث بلغت قيمة الدلالة (0.001) وهي قيمة دالة إحصائياً عند (0.01)، وكان متوسط عينة الأهرام ويكلي (43.10)، ومتوسط عينة هيرالد تريبون (61.60) لصالح عينة جريدة هيرالد تريبون.
التوصيات :
في ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج يوصي الباحث بما يلي :
1- تطوير تناول الصحف للقضايا البيئية في ضوء ما تم التوصل إليه نتائج الدراسة، لكي يسهم في تنمية بعض عناصر التنور البيئي لدي القراء.
2- اهتمام الصحف المحلية الصادرة باللغة الإنجليزية بشكل ومضمون القضايا البيئية لما لها من أثر فعّال في تنمية بعض عناصر التنور البيئي.
3- الاستعانة بمصادر متعددة عند نشر القضايا البيئية لما له من أثر فعّال في تنمية بعض عناصر التنور البيئي لدي القراء.