الفهرس | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract سرطان الغدد الليمفاوية البائية الكبيرة المنتشرة هو النوع الأكثر شيوعا بين أورام الغدد الليمفاوية عند التشخيص ويعتبر من أنواع السرطانات العدوانية ولكن احتمالية أن تكون قابله للعلاج عالية.أما سرطان الغدد الليمفاوية الجريبية فهو يشكل عشرين بالمائة من سرطانات الغدد الليمفاوية الحديثة التشخيص مما يجعلها ثاني الأنواع الأكثر شيوعا في جميع أنحاء العالم. الهدف من الدراسة هو تقييم امكانية استخدام نسبة عدد الخلايا الليمفاوية المطلق الي عدد الخلايا الوحيدة النواة كعامل للتنبؤ للاستجابة للعلاج وتطور المرض بالمقارنة مع مؤشر التنبؤ الدولي في سرطان الغدد الليمفاوية البائية الكبيرة المنتشرة و سرطان الغدد الليمفاوية الجريبية. الخطة المعملية للبحث: تم تنفيذ الدراسة بأثر رجعي علي المرضى المترددين علي مركز الأورام جامعة المنصورة في الفترة من 2013 حتي2016 المصابين بسرطان الغدد الليمفاوية البائية الكبيرة المنتشرة و سرطان الغدد الليمفاوية الجريبية المثبت تشريحيا بعد عمل الصبغات المناعية وفقا لتصنيف منظمة الصحة العالمية مع المرض حديث التشخيص مع عدم وجودعلاجات سابقة لسرطان الغدد الليمفاوية أوالأورام الأخرى في السنوات الخمس الماضية توصيات البحث:يمكن استخدام نسبه الخلايا الليمفاويه المطلق الي نسبه الخلايا الوحيده النواه كعامل سهل الحصول عليه وغير معقد للتنبؤ للاستجابة للعلاج وتطور المرض بالمقارنة مع مؤشر التنبؤ الدولي في سرطان الغدد الليمفاوية البائية الكبيرة المنتشرة و سرطان الغدد الليمفاوية الجريبية.- عمل المزيد من الابحاث للتوصل الي نطاق محدد لنسبة الخلايا الليمفاويه المطلق الي نسبة الخلايا الوحيده النواه متفق عليه يمكن استخدامه عالميا.3- يمكن دمج نسبة الخلايا الليمفاوية المطلق الي الخلايا الوحيدة النواه مع العوامل الاخري لعمل معاملات تنبؤيه جديده لكلا من في سرطان الغدد الليمفاوية البائية الكبيرة المنتشرة و سرطان الغدد الليمفاوية الجريبية. |