![]() | Only 14 pages are availabe for public view |
Abstract عد سرطان المستقيم هو رابع ورم سرطاني يتم تشخيصه وثاني سبب للوفاه بالسرطان في الولايات المتحده، بينما في مصر يعتبر سرطان المستقيم هو السادس في الذكور والاناث حيث يمثل 5.4 % و 6.3 % علي التوالي. ان التشخيص الدقيق للحالات هو المسئول عن اختيار الاسلوب الصحيح للعلاج و يعتبر التحديد المرحلي للورم هو الاساس في تقييم الحاله رغم وجود اوجه نقص فيه فعلي سبيل المثال المرضي في نفس المرحله المرضيه لهم تقييم مختلف. 11 % حالات اورام المستقيم ويشخص عندما - يمثل سرطان المستقيم الميوسيني 14 % يكون نسبه الميوسين خارج الخليه اكثر من 41 % اما اذا كانت نسبه الميوسين اقل من 41 فيشخص سرطان مستقيم غير ميوسيني. وترى بعض الدراسات أن سرطان القولون الميوسيني عامل تشخيصي هام يؤثر على تطور الورم ونتائج المرضى، في حين تري بعض الدراسات الاخري انه ليس له دور فعال اذا عنصر الميوسين عنصر يؤخذ به في القرار (NCCN) تشابه المرحله المرضيه.كما لا تعتبر العلاجي وان النوع الهستولجي للورم لا يؤثرعلي قرار العلاجي للمريض. لقد اوصت المبادئ التوجيهية في علاج سرطان المستقيم بالجمع بين العلاج في شكل جراحه جذريه للورم مع العلاج الاشعاعي لمنطقه الحوض وعلاج كيماوي يحتوي علي فلورويوراسيل لمرضي اورام المستقيم في المرحله الثانيه او المرحله الثالثه. اجريت هذه الدراسه علي مرضي سرطان المستقيم المرحله الثانيه او الثالثه الذين ترددوا علي قسم علاج الاورام والطب النووي بجامعه المنصوره. |