Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Biochemical and Molecular effect of Lysine-Cetrimonium tetrachlorogalate Bromotrichlorogalate with ZNO nano particle and Sodium ascorbate composite on experimentally induced mammary carcinogenesis in female rat /
المؤلف
Gabr, Hanaa Fathi Bayomey.
هيئة الاعداد
باحث / هناء فتحي بيومي جبر
مشرف / اميمه احمد رجب أبو زيد
مناقش / عبد الفتاح محسن بدوى
مناقش / عزة منصور احمد القطاوي
الموضوع
Mammary glands Cancer. Mammary neoplasms, Experimental Etiology.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
212 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
Veterinary (miscellaneous)
تاريخ الإجازة
01/01/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الطب البيطري - الكيمياء الحيوية
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 212

from 212

Abstract

التأثير البيوكيميائي لمركب الليسين سترامونيوم رباعي كلوريد الجاليوم برومو ثلاثى كلوريد الجاليوم مع استخدام جزيئات اكسيد الزنك النانوية والصوديوم أسكوربات. ويهدف هذا العمل في الأساس لدراسة تأثير هذا المركب كمضاد للأورام على خلايا سرطان الثدي البشرية (MCF-7) وعلى نموذج حيواني لسرطان الثدي الناجم عن المادة المسرطنة (DMBA) ,واجراء التحاليل الجزيئيه والبيوكيميائيه للانسجه والدم والسيرم وهى كالاتى :بى دى -1 ,بى سى ال-2 ,بروتين ترانسفورمينج جروس فكتور- بيتا-1 ومستوى الشوارد الحرة (تركيز ال –مالون داى الدهيد) ,نشاط انزيم الكاتاليز ,مستوى جلوتاثايون المختزل واكسيد النيتريك ومستوى الحديد (SI)، قدرة الحديد الكليه للإرتباط بالترانسفرين(TIBC) إلى جانب وظائف الكبد والكلى جميعا في . وعلاوة على ذلك، فحص الأنسجة المرضية من الأنسجة الثديية.
أولا- تخليق الليسين سيتريمونيوم رباعي كلوريد الجاليوم برومو ثلاثى كلوريد الجاليوم مع استخدام جزيئات اكسيد الزنك النانوية والصوديوم أسكوربات (NNC) :
تم تحضير مركب ال(NNC) بواسطه خلط نسبة 2مول من حبيبات الجاليوم ثلاثي الكلوريد اللامائية و1مول الليسين هيدروكلوريد و1 مول من سيتيل تراىميثيل امونيوم بروميد في حمض الهيدروكلوريك المركز البارد. ترسبت بلورات المركب تحت سطح حمض الهيدروكلوريك ثم تم تصفيتها باستخدام ورق الترشيح. وتم اضافت 0.1 جرام من جزيئات الزنك النانونيه و5 جرام من صوديوم اسكوربات وتم الخلط جيدا .
ثانيا- الدراسات البيوكيميائيه:
أ- الدراسات في المختبر(خارج الجسم الحي):
تم إعداد تركيزات مختلفه (NNC) . وقد تم حساب الجرعات نصف المميته لكل مركب ضد خلايا سرطان الثدي البشرية (MCF-7) المنماه خارج الجسم الحي باستخدام تجربه ال.(SRB) كانت قيم ال ( 1.58 ميكروجرام/ مل(.
ب- الدراسات على حيوانات التجارب (داخل الجسم الحي):
تم إجراء تجربة لتحديد الجرعة نصف المميته لل (NNC) وهي 4125 مليجرام/كجم والتي كانت تعتبر نصف الجرعة القاتله لجميع الجرذان.
لتطبيق الدراسه داخل الجسم الحي، تم إستحثاث سرطان الثدي في نموذج حيواني باستخدام ثنائي ميثيل بنزا أنثراثين (DMBA) كمادة مسرطنة قوية. تم تقسيم تسعين من إناث الجرذان إلى سته مجموعات، 15 فأر لكل مجموعة، على النحو التالي:
1- المجموعه الأولى: المجموعه الضابطه تتألف هذه المجموعة من الفئران العادية. تم إعطائها 1ملى من زيت السمسم ثم تركت الحيوانات لمدة 6 أشهر ثم تم ذبحهم.
2- المجموعه الثانيه: تم إعطائها بالفم جرعة واحدة (100 مجم/كجم من وزن الجسم) من المادة المسرطنة (DMBA) مخففه في زيت السمسم بواسطة أنبوب داخل المعدة. تم تركها حتى نهاية التجربة لإستحثاث الورم (ملحوظه: تم إعطاء جرعه أخرى مساعده لبعض الفئران في بدية الشهر الرابع)، ثم لم تتلقى علاجا أخر خلال الشهر الأخير ثم تم ذبحهم في نهاية الشهر السادس.
3- المجموعه الثالثه: بعد فترة استحثاث الورم تم إعطاء الفئران عن طريق الفم مركب (NNC) والجرعة المستخدمة (343.75 ± 10 مجم/كجم من وزن الجسم) يوميا أثناء شهر العلاج(تقريبا 23 يوم)، ثم تم ذبحهم.
4- المجموعه الرابعه: تم إعطائها عن طريق الفم مركب أل (NNC) والجرعة المستخدمة (343.75 ± 10 مجم/كجم من وزن الجسم) يوميا أثناء شهر العلاج (تقريبا 23 يوم)، ثم تم ذبحهم.
5-المجموعه الخامسه: تم حقنها حقنه واحده كل اسبوع لمده 4 اسابيع بمركب ال (DOXRUBICIN) والجرعه المستخدمه (10±12.5مجم/كجم من وزن الجسم) لمده 4 اسبوع ، ثم تم ذبحهم.
6- المجموعه السادسه: بعد فترة استحثاث الورم تم حقنها حقنه واحده كل اسبوع لمده 4 اسابيع بمركب ال (DOXRUBICIN) والجرعه المستخدمه (10±12.5 مجم/كجم من وزن الجسم) لمده 4 اسبوع ، ثم تم ذبحهم.
العينات:
عينات الدم:
بعد الإنتهاء من العلاج، تم ذبح الجرذان، ثم جمعت عينات الدم وأنسجة الغدد الثديية لإجراء مجموعه من الفحوصات البيوكيميائية بما في ذلك؛ تعيين محتوى الجلوتاثيون في الدم (GSH)، اكسيد النيتريك (NO) والكاتلاز (CAT). و قد تم تقدير كل من مستوى أكسدة الدهون (LPX)، الحديد (SI)، قدرة الحديد الكليه للإرتباط بالترانسفرين(TIBC) إلى جانب وظائف الكبد والكلى جميعا في البلازما.
عينات الانسجه (الغدد اللبنيه):
تم جمع عينات الأنسجة الغدة اللبنيه من جميع المجموعات الحيوانية وتحليلها للتحليل ألجزيئي لتحديد PD1، Bcl-2، TGFβ1، CD44 , CD73
عينات الهيستوباثولوجى :
تم أخذ عينات الغدة اللبنية من أجزاء مختلفة من الغدد اللبنية ، والحفاظ عليها في الفورمالين 10٪.و أجري الفحص النسيجي ثم تم فحصها بالميكروسكوب وتصويرها .
وقد اظهرت نتائج التحليل البيوكيميائى بعد تحليلها احصائيا مايلى :-
أظهرت نتائج الدراسه التي أجريت داخل الجسم الحي أن تحدي إناث الجرذان بالمادة المسرطنة (DMBA) قد تسبب في إستحساث ضغط تأكسدي، عبر توليد الشوارد الأكسيجينيه الحره، والذي قد تبين في إرتفاع مستوى الدهون مصحوبا بإنخفاض مستوى الأنزيمات المضاده للتأكسد متضمنه ومحتوى الجلوتاثيون(GSH) واكسيد النيتريك (NO) والكاتلاز (CAT). كما أنه ارتفاع نشاط PD1,Bcl-2,TGFβ1, CD44 and CD73 في هذه المجموعة مما قد يشير إلى أن معدل انتشار الخلايا ، من ثم، يتجاوز معدل موتها المبرمج في الأورام المستحثة، وقد أشار الارتفاع الملحوظ في قدرة الحديد الكلية للارتباط بالترانسفرين(TIBC) في هذه المجموعة إلى مدى قدرة الأورام لامتصاص كم كبير من الحديد كمناخا مواتيا لتعزيز انتشارها. علاوة على ذلك، شهدت هذه المجموعة ارتفاعا ملحوظا في إنزيمي الانين أمينوتراسفيراز والأسبرتات أمينوتراسفيراز إلى جانب زيادة معتدلة في تركيز الكرياتينين; يمكن تفسيره من خلال تأثير الضغط ألتأكسدي على سلامة الأغشية مسببا ضررا لأنسجة بعض الأعضاء مثل الكبد والكلى وحقن (NNC) قد أضفي نوعا من تحسين بعض المعايير البيوكيميائية المفحوصة. والتي تبينت من خلال تحسين أنشطة بعض الأنزيمات المضادة للأكسدة في الدم كدفاع تلقائي للجسم أو من خلال مواكبة النشاط ألتأكسدي لبعض مكونات المركبات المختبرة، ونضوب محتوى البلازما من المالونداي ألدهيد (MDA) كمؤشر لأكسدة الدهون، والمنافسة مع الحديد في الدم، وأظهرت نقص معدل ,PD1,Bcl-2,TGFβ1, CD44 CD73 بأنسجة الغدد اللبنية. ، شهدت هذه المجموعة تحسين فى انشطه إنزيمي الانين أمينوتراسفيراز والأسبرتات أمينوتراسفيراز إلى جانب تحسين في تركيز الكرياتينين وكانت النتائج قربيه من نتائج ألمجموعه الضابطة المؤلفة من مجموعه من الفئران العادية .
نتائج التحليل الهيستوباثولوجى لانسجة الغدد اللبنيه:
لقد اعتبرت نتائج الفحص الهيستوباثولوجى مؤكدة ومتماشية مع نتائج التحليل البيوكيميائى.