Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تنظيم إدارى لمواجهه ظاهرة التدريب الرياضى الخاص بالأندية الرياضية /
المؤلف
نوار، سلمى عصام محمد.
هيئة الاعداد
باحث / سلمى عصام محمد نوار
مشرف / هميمة ابرااهيم حشيش
مشرف / دنيا محمد عادل
مناقش / حسن احمد الشافعي
الموضوع
الاندية الرياضية - تنظيم وادارة.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
109 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الإدارة الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2017
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - الادارة الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 165

from 165

المستخلص

ظهر في مصر في الأونه الأخيرة ظاهرة جديد عرفت بإسم الدروس الخصوصية (private) في ملاعبها المختلفة وانتقلت الظاهرة من قطاع التعليم الي الملاعب والكل يبحث عن التميز فقط دون اى اعتبارات اخري وهذا ما يجعل ولي الأمر يتصور انه بأمواله من الممكن ان يصنع من ابنه بطلا حتي لو كان ذلك علي حساب مواهب فذه من الطبقة الفقيرة وحتي لو كان علي حساب ابنه نفسه بحرق عضلاته في سن مبكر بسبب الدروس الخاصة المكثفة وتحولت الرياضة الي تجارة رائجه لتفقد يوما بعد الأخر رونقها وجمالها وكبرياءها.
ومن خلال اطلاع الباحثه علي المقالات التي تحدثت عن تلك الظاهرة والتي تم تناولها في الملحق الرياضي لمجلة الأذاعه والتلفزيون بتاريخ 12 ديسمبر 2015 ، العدد رقم 516 تحت عنوان ” الدروس الخصوصية وباء جديد يهدد الرياضة المصرية ” فمن خلال هذا التحقيق الصحفي للأستاذ محمود شوقي بالملحق الرياضي حصر أراء الخبراء في المجال الرياضي ومنها مايلى :-

أشار الدكتور كمال درويش عميد كلية التربية الرياضية سابقا أنه امام ظاهرة سيئة للغاية تعتبر استكمال لكارثة الدروس الخصوصية في مراحل التعليم المختلفة ، وان المدربين لايعملون في انديتهم بأخلاص ويوفروا الجهد لجلسات التدريب الخاصة لمن يمتلك المال ، وان الرياضة اصبحت تجارة وابدي قلقه الشديد لحرمان الطبقة الفقيرة من الرياضة وكذلك ابدى قلقه علي الاثر السلبي الكبير علي التكوين الجسدي للطفل الصغير بسبب المبالغة في التدريب .
وأشار الدكتور اسامة غنيم رئيس الادارة المركزية للطب الرياضي بوزارة الرياضة سابقا الذي اكد انزعاجه الشديد من خطورة الدروس الخاصة في الالعاب الرياضية مؤكدا ان الجهل بالقياسات والاحمال البدنية شبح مخيف يهدد الاطفال والمواهب الصغيرة نتيجة الجرعات البدنية المكثفة ، واعتبر عدم حصول هؤلاء المدربين علي رخصات رسمية بمثابة الجريمة لأن الأمر وصل لمرحلة التجارة بالبشر مع وصول سعر الساعة الواحدة الي 300جنيه في السباحة والاسكواش .
و تري الدكتورة امل ابو عرام عضو اللجنة الفنية بأتحاد السباحة ان دروس الرياضة اصبحت وسيلة للتكسب لدرجة ان بعض المدربين يصل دخلهم الي 40 ألف جنيه .
وأشار محمد عبد الواحد لاعب سابق في المصارعة أن الدروس الخاصة في الرياضة تحولت لساحة مزاد يتصارع فيها أولياء الأمور من يدفع أكثر يفوز بالمدرب في الوقت الذي لا يجد الطفل الموهوب مكان لنفسه ويهجر الفقير الرياضة لعدم قدرة علي الدفع .مرفق(1)
كما أطلعت الباحثة علي قانون الهيئات الرياضية لسنة 1997م والذى لم يتناول بمواده المختلفة معالجة اى بند من البنود الخاصة بتنظيم التدريب الرياضي الخاص علي الرغم من ان الدروس الخصوصية في الرياضة تتم تحت أعين وأبصار المسؤلين .
وفي ضوء ما سبق من الاطلاع والحصر لأراء الخبراء فى المجال الرياضى قامت الباحثة بدراسة استطلاعية (اولى)عن طريق المقابلة الشخصية المقننه علي عدد (3) من اعضاء مجالس ادارات بعض الاندية الرياضية بمحافظة الاسكندرية (إسبورتنج ، أصحاب الجياد ، الاولمبى ) بهدف التعرف هل يوجد تنظيم قانوني واداري لمواجهة ظاهرة التدريب الرياضي الخاص بالأندية الرياضية .
وجاءت نتيجة أراء عينه الدراسة الاستطلاعية بنسبه تراوحت مابين (100% : 66%) بأنه لاتوجد ضمن لائحة النادي ما يقر بقانونية التدريب الرياضي الخاص ( الدروس الخصوصية Private ) ، و انه يتم تأجير ملاعب النادي و لا يتم وضع معايير مهنية للمستأجرين ، ولايتم مراقبة ومتابعة التدريب الرياضي الخاص ( الدروس الخصوصية Private ) ، وانه لا يحصل النادي علي نسبة محددة لايجار المنشأت والملاعب الرياضة من المدرب المؤجر لها . مرفق (2)
كما قامت الباحثة بإجراء دراسة استطلاعية (الثانية) علي بعض اعضاء الجمعية العمومية بعدد 15 عضوا بهدف التعرف علي حجم انتشار ظاهرة التدريب الرياضي الخاص private وجاءت نتيجة أراء الدراسة الاستطلاعية بنسبه تراوحت مابين (86% : 66%) بأنه يتم اللجوء الي التدريب الرياضي الخاص (Private ) لتأهيل ابنائهم رياضيا، وبأنهم لا يعلموا بالاضرار التي سوف تلحق بأبنائهم في حالة التدريب الرياضي الخاص( private) علي يد مدربين غير مهنيين ، وان التدريب الرياضي الخاص يؤدي الي نتائج افضل من التدريب في الفرق في النادي وأن التدريب الرياضي الخاص اسعاره مبالغ فيها ومن أكثر هذه الانشطه الرياضية التى يتم فيها اخذ الدروس الخصوصية هى ( الجمباز الفنى ، السباحة ، التنس ، كرة السلة ، كرة اليد ) وهذا ما تؤكده نتائج دراسة إمام مصطفى وصلاح الدين حسين لسنة 1989م بإن هذه الظاهرة تمثل عبئا اخر على أولياء الأمور بسبب كثرة نفاقتها. مرفق (3)
كما قامت الباحثة بدراسة استطلاعية (ثالثة) علي المدربين المهنيين بعدد 15 مدرب بهدف تحديد أثر انتشار ظاهرة التدريب الراياضى الخاص private علي مهنتهم وجاءت نتيجة أراء الدراسة الاستطلاعية بنسبه تراوحت ما بين (93% : 80%) بأنه توجد مشاكل من انتشار التدريب الرياضي الخاص ( private) والتى تتمثل فى تسلل عدد كبير من الافراد الغير متخصصين لمهنة التدريب ، تنافى مبدأ تكافىء الفرص ، فقدان عنصر الطاعه من اللاعب للمدرب فى التدريب الاساسى ، عدم التزام اللاعب لمواعيد التدريب الرسمى ، وهذا ما تؤكده نتائج دراسة جمال مصطفى الزهير لسنة 2010م بغياب الكوادر الإدارية والفنية المؤهلة والمتخصصة فى المجال الرياضى والاقتصادى القادرة على مواجهة مشكلات اقتصاديات الاندية الرياضية . مرفق(4)
ويؤكد ذلك نتائج دراسة خالد طلعت السيد (2004) (44) وجود مشكلات مرتبطة بمجلس إدارة النادي وبين المسئولين عن لاعبي الرياضات الفردية والجماعية ، ومشكلات بين اولياء الامور وبين المسئولين عن لاعبي الرياضات الفردية والجماعية . وكذلك أكدت نتائج دراسة عثمان علي محمود (2005) (64) أن التشريعات الرياضية تحتاج الي تعديل لتواكب التطور في مجال عمل المنظمات الرياضية .
ويمكن تلخيص أسباب تناول مشكلة البحث في الأتي :
• لا يوجد قانون يواجهه أنتشار التدريب الرياضى الخاص .
• ضعف اللوائح الداخلية والمنظمة للعمل بالاندية الرياضية .
• عدم تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص للمواهب الرياضية المختلفة .
• تحجيم إثار الظاهرة السلبية على المجتمع .
• تحقيق مبدأ العدالة الأجتماعية فى المجال الرياضى حتى لا تتسع دائرة الحقد الإجتماعى والطبقى .
• تعظيم دور ادارة النشاط الرياضى فى مواجهة تلك الظاهرة .
ومن هنا رأت الباحثه بعد تأكدها انه لا يوجد من تطرق لدراسة هذه الظاهرة من قبل وذلك لحداثتها فى المجتمع بإن تتناول تلك الظاهرة بالبحث والدراسة لما لها من اثار سلبية علي الرياضة والمجتمع ، وقد تكون هذه الدراسة احد العوامل المساعدة فى مواجهه ومجابهه تلك الظاهرة .
أهداف البحث :
يهدف البحث إلي وضع تنظيم إداري لمواجهة ظاهرة التدريب الرياضي الخاص بالأندية الرياضية وذلك من خلال التعرف علي :
1- أسباب أنتشار ظاهرة التدريب الرياضى الخاص .
2- الأثار السلبية لظاهرة التدريب الرياضى الخاص .
3- التنظيم الإدارى لمواجهة التدريب الرياضى الخاص .
تساؤلات البحث :
1- ماهى أسباب أنتشار ظاهرة التدريب الرياضى الخاص ؟
2- ماهى الأثار السلبية لظاهرة التدريب الرياضى الخاص ؟
3- ماهو التنظيم الإدارى لمواجهة التدريب الرياضى الخاص ؟
إجراءات البحـــــث :
اولا : المنهج المستخدم
استخدمت الباحثة المنهج الوصفى (بالأسلوب المسحى ) لملائمته لطبيعه البحث .
ثانيا : مجتمع البحث وعينة البحث :-
أ- مجتمع البحث :
إشتمل مجتمع البحث على (5) إندية رياضية بمحافظة الإسكندرية وهم ( الاسكندرية الرياضى (سبورتنج) – سموحه الرياضى – الإتحاد السكندرى – الاولمبى – أصحاب الجياد ) وبلغ عدد مجتمع البحث (245) فردا موزعه كالأتى ( 10 أعضاء من مجلس الأدارة – 120من عاملين بإدارة النشاط الرياضى – 65 من المدربين – 50 من أولياء الأمور ).
ب- عينة البحث الأساسية :-
بلغت عينه البحث الأساسية (180) فردا موزعة على النحو التالى :-
بالطريقة العمدية :
- العاملين بإدارات الأنشطة الرياضية والبالغ عددهم (90) فردا .
بالطريقة العشوائية (الطبقية) :-
- أعضاء مجالس إدارات الأندية الرياضية والبالغ عددهم (5) أفراد .
- المدربين والبالغ عددهم (50) فردا .
- أولياء الأمور والبالغ عددهم (35) فردا .
جـ- عينه التقنيين :-
بلغت عينه التقنيين (65) فردا ومن خارج عينة البحث الأساسية وممثلة لمجتمع البحث وموزعة على النحو التالى :-
- العاملين بإدارات الأنشطة الرياضية والبالغ عددهم (30) فردا .
- أعضاء مجالس إدارات الأندية الرياضية والبالغ عددهم (5) أفراد .
- المدربين والبالغ عددهم (15) فردا .
- أولياء الأمور والبالغ عددهم (15) فردا .
أسباب أختيار عينة البحث :
قامت الباحثة بإختيار فئات عينة البحث وذلك للأسباب التالية :-
1- أعضاء مجالس إدارات الأندية الرياضية لأنهم المقررين للوائح الداخلية .
2- العاملين بإدارات الأنشطة الرياضية لأنهم المسئولين عن متابعة ورقابة المدربين ومتابعة مستوى إداء اللاعبين .
3- المدربين الرياضيين وذلك للتعرف على إسباب ممارستهم للتدريب الرياضى الخاص .
4- أعضاء الجمعية العمومية (أولياء الأمور) لتحديد دورهم فى إنتشار الظاهرة وللتعرف على مقترحاتهم لمواجهة هذه الظاهرة.
تطبيق استمارة الإستبيان :
تم تطبيق إستمارة الإستبيان فى صورتها النهائية عن طريق المقابلة الشخصية من قبل الباحثه على جميع أفراد البحث الأساسية والبالغ عددهم (180) فردا وذلك للإجابة على اى إستفسار .
مجالات البحث :-
المجال الزمنى :
تم تطبيق الأستمارة على العينه الأستطلاعية من(28-11-2016) : (28-12-2016).
وتطبيق الإستمارة على العينه الأساسية من (5-1-2017) : (5- 2-2017) .
المجال المكانى :
قامت الباحثه بإجراء البحث بمحافظه الأسكندرية فى الأنديه الاتيه ( الأولمبى – الأتحاد السكندرى – أصحاب الجياد – نادى الاسكندرية الرياضى ”سبورتنج” – سموحه ) .
طريقه تصحيح إستمارة الأستبيان :
إستخدمت الباحثه مقياس سرستون الثنائى (موافق / غير موافق ) بتقدير درجات (2-1) على التوالى وجميع العبارات مصاغه بصورة إيجابية حيث تبلغ الدرجه العليا (134) والدرجه الإدنى (67) .
المعالجات الأحصائية :
استعانة الباحثة بالبرنامج الإحصائى SPSS الإصدار 23.00 فى إجراء المعاملات الإحصائية :-
1- التكرار والنسبة المئوية .
2- معامل لوش لصدق المحتوى ويحسب كالأتى :
عدد الخبراء الموافقون – ( عدد الخبراء ÷2 )
معامل لوش لصدق المحتوى = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(عدد الخبراء ÷2 )
3- معامل ارتباط سبيرمان .
4- معامل ثبات ألفا لكرونباخ .
5- كاى تربيع كا2.
6- اختبار كروسكال زاليزا اللابارامترى للمقارنة بين أكثر من مجموعتين .
الإستخلاصات والتوصيات
أولا :الإستخلاصات :
- المحور الأول : أسباب إنتشار ظاهرة التدريب الرياضى الخاص .
1- تعمد المدرب التمييز بين اللاعبين .
2- محدودية الكفاية والفاعلية للبرنامج التدريبى للاعبين .
3- تدليل الأبناء منذ الصغر وتعويدهم على التدريب الرياضى الخاص .
4- تكدس المهارات فى الوحدة التدريبية .
5- زيادة الكثافة العددية للاعبين .
6- تسلل عدد كبير من الأشخاص الغير متخصصين لمهنه التدريب .
7- الرغبه فى زيادة دخل المدرب .
8- حرص أولياء الأمور على حصول أبنائهم على مراكز رياضية متقدمه .
9- غياب الرقابة من إدارة النادى على المدربين .
- المحور الثانى : الأثار السلبية لظاهرة التدريب الرياضى الخاص .
1- ضعف العلاقة بين اللاعب والمدرب الرسمى .
2- هجر البعض الرياضة لانحصار الاهتمام فيمن يدفع الاموال فى التدريب الخاص .
3- الأثار الأقتصادية السلبية على ميزانية أولياء الأمور لما يطلبه المدرب من مبالغ طائله .
4- الدروس الخصوصية فى التدريب تنافى مبدأ تكافؤ الفرص .
5- التدريبات الغير مدروسة تؤثر على التكوين الجسدى للطفل .
6- تلقى الأطفال الصغار جرعات مكثفه فى التدريبات يؤثر على مستقبلهم الرياضى .
7- حصر فكرة الرياضة الأن فى تأجير ملعب لتدريب عدد معين ممن يدفعون المال .
8- دعم نظرية العنصرية فى الرياضة .
- المحور الثالث : التنظيم الإدارى لمواجهة ظاهرة التدريب الرياضى الخاص ويشمل :
- البعد الأول : الضوابط القانونية .
1- فى حالة عدم التزام المدرب باللوائح الموضوعه من قبل مجلس إدارة النادى يتم تدرج الجزاءات الاتية عليه ( أنذار ثم أيقاف ثم شطب ) .
2- تصريح من نقابه المهن الرياضية لمزاولة المدرب مهنه التدريب الرياضى .
3- تطبيق لوائح الجزاءات على المدرب المزاول للتدريب الرياضى الخاص .
4- أخضاع المدرب لأختبارات دورية تجريها النقابه للحفاظ على الترخيص لمزاولة التدريب الرياضى الخاص .
5- وضع لائحه مالية منظمه للعمل بالتدريب الخاص على أن تكون النسبه الأكبر لخزينة النادى .
- البعد الثانى : الضوابط الإدارية .
1- المواظبة على المواعيد طوال الموسم الرياضى لكلا من المدرب والأدارى .
2- إجراء أختبارات للاعبين قبل الأشتراك فى النشاط للتقيم وتحديد المستوى .
3- أستخدام الدعايا والأعلان عن مواجهه التدريب الرياضى الخاص عن طريق لوحه أعلانية والمواقع الالكترونية للنادى .
4- تضع أدارة النشاط الرياضى نظام المتابعه لإنجاح العملية التدريبية .
5- تعتمد المتابعه على كشف الأخطاء فى العملية التدريبية .
6- أنشاء وحدة رقابية داخل النادى لمتابعة تنفيذ الضوابط القانونية والأدارية للعملية التدريبية .
7- تطوير نظام الحوافز المالية للمدرب الرياضى .
8- عمل سجل متابعة لكل لاعب على حده .
البعد الثالث : الإجراءات الوقائية .
1- إعداد ندوات لخلق نوع من الأتجاه نحو التدريب الرياضى الخاص حتى تكون ثقافة المجتمع طارده وكاره له .
2- إيجاد القوانين الصارمه لمن يزاول مهنه التدريب الرياضى الخاص من المدربين الرسمين
3- إصدار نشرات رياضية لمواجهه ظاهرة التدريب الرياضى الخاص .
التوصيات :-
من عرض ومناقشة النتائج والإستخلاصات توصى الباحثة :-
أولا : بالنسبة للمسئولين :-
- وزارة الشباب والرياضة .
- نقابة المهن الرياضية .
- الأتحادات الرياضية
- مجالس أعضاء أدارت الأندية الرياضية الحكومية والغير الحكومية .
- مركز الشباب
- أدارة النشاط الرياضى
بضرورة أتباع الأتى :-
1- تحديث اللوائح الداخلية فى الأندية الرياضية بما يتمشى مع التطور المستمر فى المجتمع .
2- وجود متخصصين فى الناحيه القانونية داخل النادى .
3- المنظمات الرياضية تحتاج الى قيادات مهنية تخصصية .
4- التشريعات الرياضية تحتاج الى تعديل لتواكب التطور فى مجال عمل المنظمات الرياضية .
5- تخصص ساعات تدريبية خارج ساعات التدريب الاساسى لرفع المستوى المهارى لدى اللاعبين ذو المستوى الضعيف اسوه بفصول التقوية فى التعليم .
مع تطبيق النموذج المقترح والمتمثل فى :- تنظيم ادارى لمواجهه ظاهرة التدريب الرياضى الخاص بالأنديه الرياضية .