الفهرس 
الفصل الأول: تقديم البحثيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 260 |  |  |
| | | from | 260 | | |
المستخلص
أهداف البحث :
يهدف البحث إلي:
1- التعرف علي جماليات الحروف العربية وإمكاناتها التشكيلية.
2- إستخدام أسلوبى التشييف من السداء و النسيج المرسم في عمل مشغولة نسجية وظيفية.
3- تحقيق التوافق بين الجانب الجمالى والجانب الوظيفى للمشغولة النسجية.
احتوت الرسالة علي ستة فصول على النحو التالي:
الفصل الأول وعنوانه : ”تقديم البحث ”
احتوى هذا الفصل على خلفية مشكلة البحث وتشمل (المقدمة،مشكلة البحث ، أهداف البحث ، أهمية البحث ، فروض البحث، حدود البحث ، منهج البحث ، أدوات البحث،مصطلحات البحث ، خطوات سير البحث)، كما تناول هذا الفصل الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث وقسمت إلى ثلاثة محاور:
المحور الأول: بحوث ودراسات تناولت جماليات الحروف العربية .
المحور الثانى: بحوث ودراسات تناولت التشييف من السداء والنسيج المرسم.
المحور الثالث: بحوث ودراسات تناولت المشغولات النسجية الوظيفية.
الفصل الثاني:وعنوانه : ”الحروف العربية وجمالياتها”.
تضمن هذا الفصل خلفية تاريخة عن الخط العربى ، ونشأته وتطوره ، وأنواع الخطوط العربية،والمقومات التشكيلية للخط العربى ، وعلاقة الفنان المعاصر بالحرف العربى و الحروفية العربية ودراسة تحليلة لعينة مختارة من أعمال بعض الفنانين الحروفيين المصريين بالإضافة إلى القيم الجمالية والتشكيلية للحروف العربية.
الفصل الثالث :وعنوانه: ”الإمكانات التشكيلية للتشييف من السداء والنسيج المرسم”.
اشتمل على: تعريف التشييف من السداء ومفهومه وطرق تشييف خيوط السداء ودور التشييف وفراغات السداء فى إثراء المظهر السطحى للمشغولة النسجية ، كما تناول التراكيب والتقنيات النسجية التى تظهر تشييفات السداء على سطح المنسوج.
ثم تعرض لمفهوم النسيج المرسم وطريقة تنفيذه وتاريخ فن النسيج المرسم وأهم سماته وخصائصه وطرق علاج الشقوق الطولية الناتجة عن اللحمات غير الممتدة.
كما تناول دراسة تحليلية لبعض الأعمال النسجية التى تناولت تشييف السداء والنسيج المرسم،وتناول الإمكانات التشكيلية للجمع بين أسلوبى التشييف من السداء والنسيج المرسم .
الفصل الرابع: وعنوانه ” المشغولة النسجية الوظيفية”.
واشتمل على: تعريف المشغولة النسجية الوظيفية وعلاقة الشكل بالغرض الوظيفى للمشغولة النسجية،ثم تعرض لتصميمالمشغولة النسجية الوظيفية، والمراحل الفنية التى تمربها المشغولة الوظيفية، وتوظيف الحرف العربى وملائمته مع المشغولة النسجية الوظيفية ،وأخيرا العوامل المؤثرة فى شكل المشغولة االنسجية الوظيفيةمن الأطر النسجية المستخدمة والخامات و التراكيب والتقنيات النسجية.
الفصل الخامس:وعنوانه ”الإطار التطبيقي لتجربة البحث الذاتية”.
وتناول هذا الفصل عرض تمهيد التجربة الذاتية ، وفروض البحث ، والمعايير التى يجب مراعاتها فى تطبيق التجربة الذاتية، ثم ذكر الخامات المنفذة بها التجربة ، والتطرق إلى الأداء التطبيقى المتبعمن التقنيات والأساليب النسجية فى كل مشغولة ، وتوصيف كل مشغولة على حدة والأبعاد والخامات المستخدمة واخيرا القيم الفنية الناتجة عن الجمع بين أسلوبى التشييف من السداء والنسيج المرسم .
الفصل السادس:
وعنوانه ” نتائج التجربة”
يتناول هذا الفصل أهداف البحث وفروض البحث والنتائج التى تم التوصل إليها من خلال المعالجات الإحصائية للبيانات ناتج التجربة الذاتية (المشغولات النسجية الوظيفية ) ، وذكر البنود الخاصة ببطاقة تقييم المشغولات الفنية والدرجة الكلية لكل بند من البنود ومتوسط الدرجة الكلية ، ذكر التساؤلات التى يجيب عنها البحث وتصنيف البنود ، مع توضيح الدرجة الكلية لكل مشغولة ومتوسط الدرجة الكلية ، والنسبة المئوية لكل مشغولة ، ثم النتائج والتوصيات وصولاً إلى المراجع والملاحق وملخص البحث باللغة العربية واللغة الإنجليزية.
نتائج البحث :
بعد قيام الباحثة بدراستها توصلت إلى النتائج الآتية:
1- يمكن عمل مشغولات نسجية مبتكرة مستلهمة تصميماتها من جماليات الحروف العربية.
2- كشفت الدراسة عن العديد من الإمكانات التشكيلية للحروف العربية والتى يمكن الإستفادة منها فى مجال الفنون التشكيلية.
3- أكدت الدراسة على أهمية دراسة جماليات الحروف العربية لما لها من دور فى إثراء المشغولة النسجية الوظيفية.
4- يمكن تنفيذ مشغولات نسجية وظيفية مستوحاة تصميماتها من الحروف العربية تجمع بين الأصالة والمعاصرة .
5- يمكن تحقيق قيم تشكيلية عديدة للنسيج اليدوي من خلال عمل مشغولة نسجية وظيفية تجمع بين الجانب الجمالى والوظيفى.