Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية على مكونات الجسم ودقة التصويب فى كرة القدم /
المؤلف
أحمد، عمر أحمد غرباوى.
هيئة الاعداد
باحث / عمر أحمد غرباوى أحمد
مشرف / نرفانا نصر الدين أحمد
مشرف / أشرف عبد السلام العباسى
مناقش / أحمد نصر الدين سيد
مناقش / بدر محمود شحاتة
الموضوع
التربية البدنية - الجوانب الصحية. كرةالقدم.
تاريخ النشر
2017.
عدد الصفحات
113 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علوم الصحة الرياضية
الناشر
تاريخ الإجازة
19/4/2017
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية الرياضية - علوم الصحة الرياضية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 210

from 210

المستخلص

لما كان مستوى أداء لاعبى كرة القدم في أغلب دول العالم قد أرتفع بصورة مذهلة كان لازاما على القائمين على أمر اللعبة أن يبحثوا عن طرق مواكبة لاعبينا لهذا التقدم ، ولقد تأكد علميا وعمليا أهمية توفر اللياقة البدنية للاعب كرة القدم بجانب لياقته الفنية.
وينظر علماء فسيولوجيا الرياضة إلى مكونات اللياقة البدنية إلى أنها لا تعتمد فقط على الخصائص الخارجية المميزة للأداء ، بل تساعد في معرفة وفهم القياسات الخاصة بالأداء البدنى ، ويتم ذلك من خلال التحليل الوظيفى للعمليات الفسيولوجية المختلفة التى تسبب الشكل الخارجى للجسم أو الناتج البدنى كمكون من مكونات اللياقة الفسيولوجية .
ولقد قسم علماء فسيولوجيا الرياضة مكونات اللياقة الفسيولوجية إلى عدة تقسيمات من خلال المؤتمر الدولى للتدريب واللياقة والصحة لعام 1988م على أن تشمل اللياقة الفسيولوجية على ستة مكونات أساسية هى : تركيب الجسم - المرونة - القوة العضلية - التحمل العضلى - القدرات الهوائية – القدرات اللاهوائية ، بالاضافة الى ثلاث مكونات فسيولوجية اخرى هى : ضغط الدم - دهنيات الدم – تحمل الجلوكوز . (6: 55)
وعن لياقة العضلات من الناحية البدنية الفسيولوجية، يشير”أحمد نصر الدين سيد”(2003) إلى ان اللياقة العضلية العصبية تعنى ”مقدار كفاءة العضلة على أداء وظيفتها الأساسية وهى الانقباض العضلى– بأنواعه ودرجاته المختلفة – بالتآزر والتوافق التام مع عمل الجهاز العصبى” لأداء الانقباضات بالقوة والسرعة اللازمة ، كما أنها تشمل القدرة على تحمل تكرار الانقباضات القوية (التحمل العضلى) وتميز بدرجة جيدة من المطاطية. (6 : 59)
وتعد القوة العضلية من أهم عناصر اللياقة الفسيولوجية للعضلات لما لها من أثر بالغ في المجال الراياضى ، فالأداء في الأنشطة الرياضية كافة يعتمد على كيفية تحرك الجسم . والعضلات هى التى تتحكم في حركة الجسم بالإنقباض والإنبساط لجذب الأطراف من وضع لآخر. وكلما كانت العضلات قوية كلما كانت هذة الإنقباضات أكثر فاعلية . (38 : 8)
هناك مجموعات عضلية تميل بطبيعتها للضعف على سبيل المثال عضلات البطن، وأن الفرد الرياضى يتحرك فى كافة المسارات الحركية تقريباً باستخدام عضلات البطن بتعاون وثيق مع عضلات الظهر، لذا يجب الاهتمام بتقوية هذه العضلات بصورة جيدة لأنه غالباً ما يتم إهمال هذه العضلات ، حيث أن عضلات المركز هامة جداً لكثير من الأنشطة الرياضية لتحقيق مستوى إنجاز عالى فى الحفاظ على توازن الجذع وبالتالى الجسم ككل . (11 : 391-393)
وتدريب القوة الوظيفية هو ” ذلك النوع من التدريب الذي يعمل على تقوية المجاميع العضلية العميقة للجذع خاصة والتي تقوم بتنفيذ مختلف الحركات والمهارات البدنية ” . (116)
و توجد تأثيرات فسيولوجية تحدث كنتيجة لتدريبات القوة العضلية منها ما هو مؤقت ، ومنها ما هو مستمر .حيث التأثيرات المؤقتة هى تلك الاستجابات الفسيولوجية المباشرة التى تنتج عن أداء تدريبات القوة العضلية والتى سرعان ما تختفى بعد أداء العمل العضلى بفترة ، كالزيادة المؤقتة فى كحجم الدم المدفوع من القلب وتغيير سرعة سريان الدم ، أما بالنسبة للتأثيرات الفسيولوجية المستمرة فا المقصود بها هوا ما يُطلق عليه مصطلح التكيف، والتأثيرات المستمرة تحدث غالياً فى الجهاز العصبى والعضلة نفسها، ويمكن تقسيمها إلى أربعة أنواع (أنثروبومترية ، مورفولوجية ، بيوكميائية ، عصبية ) . (81 : 591)
وتتلخص معظم التأثيرات الأنثروبومترية لتدريبات القوة العضلية فى حدوث بعض التغيرات فى مكونات الجسم (تركيب الجسم) ، وتتركز معظمها فى مكونين أساسيين هما (كتلة الجسم بدون دهون و ووزن الدهون بالجسم ) ، والمكونان معاً يشكلان الوزن الكلى للجسم ،ويعمل برنامج تدريبات القوة العضلية على زيادة كتلة الجسم بدون دهون (نسبة العضلات) ونقص نسبة الدهن بالجسم وقد لا تحدث زيادة ملحوظة فى الوزن الكلى للجسم . (81 : 592)
فى ضوء ذلك يذكر ”محمد إبراهيم شحاتة” , ”جابر بريقع” (1995م) ان تركيب الجسم له ارتباط بالقدرة على الانجاز، وانه من الضرورى الاهتمام بها إذا ما اردنا تحقيق نتائج رياضية طبيعية . ويذكر كلا من وليمر Willmar , كوستيل coastil (1994م) أن التركيب الجسمى المثالى يختلف من رياضة لأخرى و بصورة عامة كلما قلت نسبة الدهون تحسن الأداء .
(16 : 201-209)
ويكون اللاعب قد وصل الأداء المثالى عندما يستطيع أداء الواجبات البدنية والمهارية والخططية ، ويعتبر التصويب من أهم وسائل تنفيذ خطط اللعب الهجومية الفردية في كرة القدم والتي يجب أن يجيدها اللاعبون خاصة المهاجمون لأن التصويب يمثل الحد الفاصل والعامل الأساسي في تحديد نتيجة المباراة وذلك تصبح عديمة الفائدة إذا لم تنته بالتصويب .
(36 : 115-116) ، (21 : 37)
ثالثاً : أهداف البحث :
يهدف هذا البحث إلى تنمية وتحسين مستوى اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم للاعبى كرة القدم بإستخدام تدريبات (القوة الوظيفية) والتعرف على تأثيرتنميتها فى :-
1- مكونات الجسم متمثلة فى نسبة (الدهون والعضلات بالجسم)
2- اتزان الجسم (الثابت ، المتحرك).
3- دقة التصويب (بالقدم ، بالرأس). فى كرة القدم .
رابعاً : فروض البحث :
1- وجود فروق دالة إحصائياَ بين نتائج القياسين القبلى والبعدى للمجموعة التجريبية لصالح نتائج القياس البعدى فى جميع متغيرات البحث.
2- التعرف على الفروق إن وجدت بين نتائج القياسين القبلى والبعدى للمجموعة الضابطة فى جميع متغيرات البحث.
3- وجود فروق دالة إحصائياً بين نتائج القياسات البعدية لكل من المجموعتين التجريبية والضابطة لصالح المجموعة التجريبية فى جميع متغيرات البحث..
منهج البحث :
استخدم الباحث المنهج التجريبي وذلك باستخدام التصميم التجريبي لمجموعتين أحداهما تجريبية والآخرى ضابطة بإتباع أسلوب القياس القبلي والبعدى لهما .
مجتمع و عينة البحث :
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية من لاعبى الفريق الأول لنادى معلمين ببا الرياضى المشتركين ببطولة دورى الدرجة الثالثة لكرة القدم لموسم 2015/2016م ، وبلغ حجم العينة (20 لاعباً).
خامساً : وسائل وأدوات البحث :
- وسائل جمع البيانات
• استمارات تسجيل البيانات .
- الأجهزة والأدوات المستخدمة
• جهاز الريستاميتر لقياس الطول.
• جهازbeurer BG64” ” لقياس نسبة كل من الدهون والعضلات بالجسم .
• ساعة إيقاف لقياس وتسجيل الزمن.
• حبال - أقماع – صفارة- كرات طبية ,سويسرية - أثقال حرة – أوزان حرة(
• عارضة توازن – شكل ثمانى مصنوع من الخشب .
- القياسات والاختبارات المستخدمة في البحث :
اولا : قياس اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم : مرفق (7)
تم قياس العناصر البدنية للياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم وهى
(القوة والتوازن ، التحمل العضلى، المرونة ) والتى تعبر عن مستويات العمل الفسيولوجى للعضلات كمقياس لـ”اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم” كما يلى :-
• قوة وتوازن العضلات الأساسية :
تم قياس هذا العنصر باختبار ” قوة وتوازن العضلات الأساسية للجسم Core Stability and Strength Test ” الهدف منه قياس ومراقبة التطور والتحسن الحادث في قوة وتوازن العضلات الأساسية للجسم (عضلات البطن ،الجانبين ، الظهر) مرفق (7-1)
• تحمل العضلات الأساسية :
مجموعة من الاختبارات البدنية المتمثلة فى :- عدد مرات (الجلوس من الرقود ، رفع الجذع عاليا من الانبطاح على البطن ، رفع الجذع عاليا من الانبطاح الجانبى ) فى دقيقة واحدة ،والتى تهدف إلى قياس تحمل العضلات الأساسية للجسم. مرفق (7- 2)
• مرونة العضلات الأساسية :
مجموعة من الاختبارات البدنية متمثلة فى :- (الجلوس الطويل ، رفع الجذع عاليا من الانبطاح على البطن) ثم قياس مسافة المدى الحركى على مسطرة مدرجة مرفق (7-3)
ثانيا : قياس مكونات تركيب الجسم :
• تم استخدام جهاز”بيورر بى جى 64 -beurer BG64 ” ”المانى الصنع” لقياس نسبة الدهون والعضلات بالجسم : وهو جهاز يستخدم فى قياس مكونات الجسم من الدهون والعضلات والماء وكذلك كتلة العظام وحجم النشاط البدنى ، و يعمل طبقاً لمبدأ تحليل المقاومة الكهربية الحيوية (B.I.A) وذلك من خلال تيار كهربائى غير ضار وآمن تماماً ولا يمكن الشعور به ، وفى تلك الأثناء يمكن تحديد نسب مكونات الجسم فى غضون ثوان معدودة ،ويقوم بإظهار قيم القياس عن طريق النقل الاسلكى إلى جهاز الحاسب الاآلى . مرفق (6)
• تم استخدام جهاز قياس سمك ثنايا الجلد ”Skin Fold” ”صينى الصنع” لقياس سمك ثنايا الجلد بمنطقة الجزء المركزى للجسم . مرفق (5)
ثالثاً : قياس الاتزان :
• التوازن الثابت - عن طريق اختبار ” رومبيرج” . مرفق (8-1)
• التوازن المتحرك - عن طريق اختبار ” الشكل الثمانى”. مرفق (8-2)
رابعاَ : قياس دقة التصويب:
• دقة التصويب بالقدم - اختبار ” التصويب على مرمى مقسم” مرفق (9-1)
الخطوات التنفيذية للبحث :
أ‌- الدراسة الاستطلاعية :
قـام الباحـث بإجراء الدراسـة الإستطلاعية علـى مجمـوعة من اللاعبين قوامها ( 12 ) لاعب من مجتمـع البحث ومن خـارج العينة الأصليـة ، وهذه الدراسة تضمنـت القياسات الفسيولوجية والاختبارات البدنية والمهارية، وذلك من يوم السبت الموافق 14 / 7 / 2015 م وحتى يوم السبت الموافق 21 / 7 / 2015 م ، واستهدفت الدراسة ما يلي :-
1. التأكد من صلاحية المكان الذي سيتم فيه تطبيق البرنامج .و صلاحية الأجهزة والأدوات المستخدمة في كل القياسات الفسيولوجية ”الانثروبومترية” والاختبارات البدنية والمهارية .
2. تدريب المساعدين والتغلب على الصعوبات التي من الممكن أن تواجههم .
3. تحديد الزمن المناسب لكل اختبار والزمن الكلي للاختبارات .
ب‌- التدريبات المقترحة :
قام الباحث بإعداد مجموعة مقننة من تدريبات القوة الوظيفية التى تهدف إلى تنمية وتحسين غناصر اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم للاعبى كرة القدم.
البرامج الوظيفية تتكون من ثلاث مراحل رئيسية هى :-
1- ثبات المركز Core stability
وهى حركات تؤدى بتكرارات قليلة ، وشدة بسيطة أو متوسطة مع التقدم التدريجى فى الأداء وتهدف إلى تحقيق الثبات الذاتى والتحكم العصبى العضلى فى عضلات المركز.
2- قوة المركز Core Strength
وهى حركات ذات دينامية أكثر ، وتستخدم مقاومات خارجية فى جميع المستويات الحركية وتهدف إلى تحقيق القوة العضلية والتكامل الحركى .
3- قدرة المركز Core Power
وهى عبارة عن حركات تتميز بانتاج قوة وتحويلها إلى سرعة فورية
القوة الوظيفية وهى تعنى استخدام القوة العضلية لإنتاج حركات معينة. (98 : 76-82) .
جـ- التجربة الأساسية:
- القياس القبلي :
قام الباحث وذلك بعد الانتهاء من التجربة الاستطلاعية والتأكد من صدق وثبات أدوات البحث بإجراء القياس القبلي للمجموعتين التجريبية والضابطة قيد البحث فى المتغيرات الفسيولوجية والانثروبومترية وذلك في يوم الأربعاء والخميس الموافق 1 - 2 / 8 / 2015م ، واشتملت هذه القياسات على ( السن ، الطول ، الوزن ) ،وقياس نسبة كل من الدهون والعضلات بالجسم لعينة البحث.
- تنفيذ التجربة :
تخضع جميع أفراد عينة البحث خلال فترة الأعداد للموسم الرياضى 2015/2016م إلى برنامج تدريبى تقليدى فى كرة القدم وتمر وحده التدريب خلال هذا البرنامج بثلاث مراحل (الأحماء- الجزء الرئيسى- التهدئة) ، وبعد الانتهاء اللاعبين من الأحماء وفى بداية الجزء الرئيسى للوحدة التدريبية العامة يقوم الباحث بعزل افراد المجموعة التجريبية قيد الدراسة إلى المكان المخصص لتطبيق مجموعة مقننة من تدريبات القوة الوظيفية المقترحة لتنمية وتحسين اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم للاعبى كرة القدم، ينفذها اللاعب أثناء الجزء الرئيسى للوحدة التدريبية بإجمالى (154) تمرين ، موزعة علي عدد ( 36 ) وحدة تدريبية ، واستغرق تنفيذها ( 12 أسبوع ) خلال الفترة من 4 / 8 / 2015م الــى 3 / 11 / 2015م ،
بواقع (3) أيام تدريب فى الأسبوع الواحد ، وبمعدل (1) وحدة فى اليوم الواحد يتراوح زمنها بين (30 : 45) دقيقة ، مقسمة إلى (3) أجزاء { الإحماء يستغرق (8)دقائق - الجزء الرئيسى يستغرق(20 : 30) دقيقة - التهدئة يستغرق (7) دقائق } ، وتراوح مستوى حمل التدريب : بين (متوسط : أقصى) بدورة حمل (2 : 1) وكانت شدة حمل التمرين : ما بين (60 : 100)% ،وحجم الحمل ما بين ( 1 - 3 ) دقيقة للتمرين الواحد ، وعدد التكرارات من ( 3 - 20 ) تكرار وعدد المجموعات من ( 2 - 4 ) مجموعات ، والراحة البينية من ( 15ث – 3دقائق ) بين التمرينات ، ومن ( 2 - 5 ) دقيقة وبين المجموعات .
- القياس البعدي :
قام الباحث بإجراء القياس البعدي للمجموعتين قيد البحث بعد الانتهاء من تطبيق البرنامج المقترح بنفس الطريقة في القياس القبلي وذلك على يومين 5 - 6 / 11 / 2015م .
الاستخلاصات :
1. حدث تحسن وتطور فى مستوى اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم للمجموعة التجريبية لعينة البحث نتيجة خضوعها لبرنامج تدريبات القوة الوظيفية المقترح وتراوحت نسب التحسن بين ( 69.% - 39.50% ).
2. عدم التقدم فى مستوى اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم للمجموعة الضابطة نتيجة عدم خضوعها الى برنامج تدريبات القوة الوظيفية المقترح حيث لم توجد فروق دالة إحصائياً بين نتائج القياسين القبلى والبعدى للمجموعة الضابطة لعينة البحث .
3. ارتفاع نسبة التحسن والتطور فى جميع متغيرات البحث للمجموعة التجريبية عن المجموعة الضابطة لعينة البحث نتيجة تحسن مستوى اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم للمجموعة التجريبية دون المجموعة الضابطة لعينة البحث .
التوصيات :
استناداً إلى نتائج واستخلاصات هذا البحث يوصي الباحث بالآتي :
1. الاهتمام بضرورة إكساب اللياقة الفسيولوجية للعضلات الأساسية للجسم للرياضيين وغير الرياضيين لما لها اثر بالغ فى إكساب الفرد اللياقة الصحية .
2. ضرورة تحسين نسب مكونات الجسم من دهون وعضلات اذا أردنا الوصول باللاعب الى المستويات العليا أو ما يعرف بالفورمة الرياضية.
3. الاهتمام بدراسة التغيرات الفسيولوجية والمورفولوجية والانثربومترية نتيجة تنمية وتحسين اللياقة الفسيولوجية .
4. إجراء دراسات مماثلة مع إضافة المتغيرات التالية :
- دراسة تغيرات فسيولوجية آخرى .
- تطبيق الدراسة على مراحل سنية أخرى .
- تطبيق الدراسة على مجتمع أخر.
الأسلوب الإحصائي المستخدم :
تم إجراء المعالجات الإحصائية المناسبة ،وقد ارتض الباحث مستوي دلالة (0.05) , كما استعان بالبرنامج الإحصائي Spss وهو من ضمن البرامج الإحصائية الجاهزة.