الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص عنوان هذه الدراسة ”مدينة الرّي منذ الفتح الإسلامي حَتَّى قيام الدولة الطاهرية (22- 205هـ/ 642- 820م)” وقد قسمت هذه الدراسة إلى مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة . وكان التمهيد بعنوان ”التعريف الجغرافي والتاريخى لمدينة الري” تناولت فيه التعريف بالري ثم الحديث عن موقعها وخصائصها الجغرافية، ثم تحدثنا عن تاريخ مدينة الري قبيل الإسلام . والفصل الأول بعنوان ”الفتح الإسلامي لمدينة الري زمن الراشدين والأمويين” وقد اشتمل على موضوعين وهما الفتح الإسلامي لها في عهد الخلفاء الراشدين ومدينة الري في العصر الأموي التى ابتدأت بعلاقة مدينة الري بقتل الحسين، ثم الحديث عن الحركات المعارضة، كمعارضة آل الزبير للحكم الأموي، وحركة المختار بن أبي عبيد الثقفي، وقضية الخوارج وحركة مطرف بن المغيرة وحركة ابن الأشعث وحركة عبدالله بن معاوية حتى انتهى الأمر بالثورة العباسية وزوال السيادة الأموية على الري . والفصل الثاني بعنوان ”مدينة الري في العصر العباسي حتى قيام الدولة الطاهرية” وقد اشتمل على الحركات المعارضة في عهد كل من الخليفة أبو جعفر المنصور والمهدي وهارون الرشيد كحركة سنباذ المجوسي وتمرد جمهور بن مرار العجلي وحركة الخرمية فى عهد الخليفة المهدى، وحركة يحيي بن عبد الله ثم وضع مدينة الري إبَّان الفتنة بين الأمين والمأمون . والفصل الثالث بعنوان ”مظاهر الحياة الحضارية في مدينة الري” وقد اشتمل على مظاهر الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لمدينة الري. وفي الخاتمة عرض الباحث النتائج التي توصل إليها من خلال هذه الدراسة،ثم ذيلت هذه الدراسة ببعض الملاحق. |