الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 122 |  |  |
| | | from | 122 | | |
Abstract
المقدمة: يعد سرطان الخلايا الكبدية خامس أكثر أنواع السرطان شيوعا والسبب الثالث للوفيات بسبب السرطان في جميع أنحاء العالم.يعتبر الالفا فيتو بروتين من أكثر الدلالات المستخدمة في التشخيص الاكلينيكي لسرطان الخلايا الكبدية الا ان الحساسية التشخيصية له منخفضة .لذلك قد يكون الكشف عن الحمض النووي الحر في الدم كافي للكشف المبكر عن سرطان الخلايا الكبدية. هدف البحث: قياس تركيز الحمض النووي الحر (سلامة الحمض النووي) كدلالة حيوية جديدة للتشخيص المبكر للمرضى الذين يعانون من سرطان الخلايا الكبدية خطة البحث: تم إختيار الحالات من المرضى المترددين على العيادة الخارجية لقسم الأمراض المتوطنة بجامعة المنصورة وتم تقسيمهم لثلاث مجموعات وتم عمل الاتي: أخذ تاريخ طبى مفصل مع عمل فحص طبى دقيق:وظائف كبد كاملة وصورة دم كاملة وتحليل دلالات الأورام (ألفا فيتو بروتين) والفيروﺳات الكبدية (سي وبي). موجات فوق صوتية للبطن والحوض وأشعة مقطعية أو أشعة رنين مغناطيسى للبطن والحوض.استخدام تفاعل البليميريز التتابعى لقياس تركيز الحمض النووي الحرثم قياس سلامة الحمض النووي. النتائج: أن مستوى الحمض النووي الحر أعلى في مرضى سرطان الخلايا الكبدية من مرضى التشمع الكبدي والأصحاء. الخلاصة: الكشف عن الحمض النووي الحر في الدم كافي للكشف المبكر والدقيق عن تشخيص سرطان الخلايا الكبدية. ان مستوي الحمض النووي الحر كان أعلي في مرضي سرطان الخلايا الكبدية من مرضي التشمع الكبدي ومجموعة الأصحاء. أن مستوى الحمض النووي الحر في مرضى سرطان الخلايا الكبدية يعتبر من الدلالات الهامة المكملة للتشخيص ولديه حساسية اعلى من الالفا فيتو بروتين.استخدام مقياس الحمض النووي الحر وسلامة الحمض النووي والالفا فيتو بروتين معا يزيد من كفاءة تشخيص مرضى سرطان خلايا الكبد المرتبط بالاتهاب الكبدي الفيروسي سي.