Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
مختلف الحديث وأثره في الأحكام الفقهية في باب المعاملات :
المؤلف
الرشيدي، عبدالله مطير.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالله مطير الرشيدي
مشرف / محمد عبدالرحيم محمد
مناقش / عزت شحاته كرار
مناقش / الليثي حمدي خليل
الموضوع
الحديث - أحكام. المعاملات (فقه إسلامي)
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
270 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الشريعة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 274

from 274

المستخلص

اتبعت في هذه الدراسة المنهج التحليلي المقارن، وسلكت لتحقيقه الخطوات التالية:
1. أبدأ المسألة بذكر الأحاديث المتعارضة، ثم أبين وجه التعارض بينها، ثم أتبعه بذكر مذاهب الفقهاء فيها.
2. أذكر أقوال الفقهاء من مصادرهم الأصيلة، موضحًا أدلة كل قول، مع الترجيح بين هذه الأقوال ومناقشتها.
3. أقوم بتخريج الأحاديث من كتب الحديث المعتمدة، فإذا كان الحديث في الصحيحين فإنني أكتفي بتخريجه منهما، وإن كان في غيرهما أقوم ببيان ما ذكره العلماء في درجته والحكم عليه.
4. قمت ببيان معاني الكلمات الغريبة من كتب اللغة وغريب القرآن والحديث.
5. عزوت الآيات القرآنية إلى مواضعها من السور مع بيان أرقامها.
وبعد، فهذه أهم النتائج التي استخلصتها من هذه الدراسة، وهي:
• يعد مختلف الحديث أحد أنواع علوم الحديث، ولا يطلق على الحديث بأنه مختلف إلا إذا توافرت فيه عدة شروط كما نص عليها العلماء.
• أن هناك فرقا بين مختلف الحديث ومشكله، حيث إن الراجح في نظري هو القول بأن مشكل الحديث أعم من مختلفه، لأن المختلف نوع من أنواع المشكل.
• أوضح البحث أن هناك شروطا لابد من توافرها لتحقق معنى التعارض بين الأحاديث.
• بين البحث أن هناك طريقتين لدفع التعارض بين الأحاديث الأول وهي طريقة الجمهور والثانية وهي طريقة الأحناف.
• أوضح البحث أنه يشترط للجمع بين الأحاديث عدة شروط وهي عشرة شروط كما نص عليها البحث.
• هناك طرق كثيرة للجمع بين الأحاديث أوضحناها في هذا البحث.
• هناك مرجحات كثيرة لإزالة التعارض بين الأحاديث المختلفة.
• أوضح البحث أن الإمام الشافعي اعتمد في كتابه (اختلاف الحديث) على ثلاث طرق لدفع التعارض بين الأحاديث المختلفة، وهي الجمع، والترجيح عن طريق السند، والترجيح عن طريق المتن.