Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
برنامج ارشادى رياضى لمواجهة حدة القلق لدى بعض مرضى سرطان الثدى بمركز الورام - جامعة المنصورة/
المؤلف
السيد، مرام محمد احمد.
هيئة الاعداد
باحث / مرام محمد احمد السيد
مشرف / محمد عبدالعزيز خزعل
مشرف / محمد فاروق مصطفي
مناقش / محمد الشحات ابراهيم
الموضوع
التربية البدنية - الجوانب النفسية . القلق. سرطان الثدى.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
150 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
علم النفس الرياضي
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
اتحاد مكتبات الجامعات المصرية - علوم تربوية ونفسية واجتماعية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 185

from 185

المستخلص

8/1/1 مقدمة البحث:
يشير محمد علاوى(2002) إلى أن القلق Anxiety مركزًا رئيسيًا فى علم النفس عامة وعلم النفس الرياضى خاصة، لما له من آثار واضحة ومباشرة على اختلال الوظائف النفسية أو الوظائف الجسمية أو كليهما، ويُعد القلق بمثابة إنذار أو إشارة لتعبئة كل قوى الفرد الجسمية والنفسية لمحاولة الدفاع عن الذات والحفاظ عليها، وقد يؤدى القلق الزائد إلى فقدان التوازن النفسى Homeostatic؛ الأمر الذى يثير الفرد لمحاولة إعادة التحكم فى هذا التوازن النفسى، وكذلك استعادة مقوماته باستخدام العديد من الأساليب السلوكية المختلفة، ويحدث القلق عادةً عندما يشعر المريض بالضعف أو عدم الأمان أو عدم القدرة على تحقيق أهدافه، وذلك عندما يواجه أعمال ومسئوليات يشعر بأنها تفوق قدراته واستطاعته، أو فى حالة انزعاجه من بعض المعارف السلبية التى ترتبط بتوقع تحقيق اهدافة(45: 379).
يذكر محمد علاوى(2012) أن من أهم مهام وواجبات اللاعبين داخل الفريق الرياضى أن يتعرف كل لاعب فى الفريق على كل أفراد الفريق الرياضى، وتقديم التدعيم الإيجابى للزملاء أعضاء الفريق، كما ينبغى استخدام وسائل الاتصال الفاعلة مع مدرب أو قائد الفريق بصورة أمينة وقلب مفتوح، ومحاولة الإزالة الفورية لأية صراعات بين الزملاء فى الفريق، وبذل أقصى جهد لصالح الفريق فى جميع الأوقات بالإضافة إلى المحاولة لاستماع آراء الزملاء فى الفريق وأن يتقبل توجيهاتهم(46: 347).
يشير كل من أحمد أمين ، وطارق بدر الدين(2001) تذكر نهال أبو سمرة (2013) أن سرطان الثدى من أكثر السرطانات المسببة للوفاة ويشكل سرطان الثدى حوالى 23% من جميع السرطانات التي تصيب الإناث في جميع أنحاء العالم وأيضا يزيد زيادة تقدر بحوالي مليون حالة جديدة كل سنة. يعد سرطان الثدى هو السرطان من متوسط أعمار 49.6 لكل 100000 شخص. وفى الإسكندرية عام 2011م كان سرطان الثدى يشكل 47% من جميع الأورام الخبيثة بين الاناث.
تضيف رانيا بدير(2012) وقد تم اكتشاف العديد من العوامل البيئية، والعوامل الهومونية وعوامل بشرية مثل نمط الحياة – نوع الطعام – الوزن الزائد وغيرها، الاختلافات الجينـية كـأحد عوامـل الخطر التي قد تؤدى إلى زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الثدى(23: 1).
تذكر سالى عباس(2009) أن هناك عوامل مختلفة أسهمت في تراجع معدلات نسبة الوفيات بسرطان الثدى ومنها التقدم الحادث في التشخيص المبكر للورم والتطور الذى طرق على أساليب الجراحة والعلاج الاشعاعى واكتشاف علاجات كيميائية حديثة بجانب الأساليب المتطورة للوقاية من المرض(26: 2).
8/1/2 مشكلة البحث:
من خلال التردد على صالات التاهيل الرياضى في مركز الاورام للسيدات المترددات على ممارسة الرياضة ظهور بعض الحالات التي تعانى من سرطان الثدى قد لاحظت الباحثة ان هناك ضعف وقلة المدى الحركى لمفصل الكتف ووجود بعض الانحرافات البسيطة للجزء العلوى للجسم من جهة الثدى المستأصل.
ومما لا شك فيه أن استئصال ثدى الأنثى بعد العملية الجراحية له تأثير سيئ على معنوياتها الأمر الذى يؤدى إلى الميل للعزلة والاكتئاب وأيضا حدوث ميل في الجزء العلوى جهة الثدى المستأصل للأمام وسقوط الكتف ناحية وقلة المدى الحركى لمفصل الكتف وذلك نتيجة لقطع بعض الأعصاب الحسية أثناء العملية بناءً علية رأت الباحثة أنه من الممكن الاهتمام بالتمرينات البدنية لمرضى سرطان الثدى بعد اجراء جراحة الاستئصال من خلال عمل برنامج ارشادى رياضى للعضلات العاملة على مفصل الكتف والعضلات الصدرية( الكبرى ، الصغرى) والعضلات الظهرية (الكبرى ، الصغرى).
ومع طبيعة عينه البحث ونوع المرض لديها يختلف الإحساس بالمشكلة في هذه الدراسة عن اى دراسة أخرى حيث يحتاج المصاب بالسرطان للتخفيف من حدة القلق لديهم بسبب طبيعه هذا المرض فمريض السرطان يتعرض للفحص المتكرر الممل في جهة الأطباء كما يتعرض لأخذ العلاج من أدوية أو حقن أو علاج كيميائى أو إشعاعى أو أخذ عينات دم أو عمليات بذل بخلاف الإقامة في المستشفى لمدة طويلة والبعد عن الحياة الطبيعية وبخلاف أيضا اعراض المرض فعندما ينظر الى صورته في المرآة بعد أسابيع من العلاج يشاهد وجها اخر غير المألوف لدية بلا شعور ووجه شاحب هزيل تخرج الانفاس بالكاد من صدرة فيرفض صورته ويخاف منها حيث يعيش ألاما لا تطاق ولذلك يحتاج هؤلاء المرضى الى من يقترب منهم ويحاول إزالة بعض القلق لديهم من خلال بعض البرامج الارشادية المختلفه التي تعمل على الوعى المنتظم، وبين ما يحدث داخل المستشفيات للمرضى من عدم الاكتراث بحالة المريض النفسية من خوف وقلق وانفعالات وتوترات نتيجة تواجده في مكان غريب وغير مألوف لدية ومن الإجراءات والاختبارات والفحوصات التي قد تزيد من أعراض مرضه، وشعورة بعدم الأمان والخوف؛كل ذلك واضح لكل من له علاقة بمريض يذهب للمستشفى.
يشير محمد علاوى(2002) إلى أن القلق Anxiety مركزًا رئيسيًا فى علم النفس عامة وعلم النفس الرياضى خاصة، لما له من آثار واضحة ومباشرة على اختلال الوظائف النفسية أو الوظائف الجسمية أو كليهما، ويُعد القلق بمثابة إنذار أو إشارة لتعبئة كل قوى الفرد الجسمية والنفسية لمحاولة الدفاع عن الذات والحفاظ عليها، وقد يؤدى القلق الزائد إلى فقدان التوازن النفسى Homeostatic؛ الأمر الذى يثير الفرد لمحاولة إعادة التحكم فى هذا التوازن النفسى، وكذلك استعادة مقوماته باستخدام العديد من الأساليب السلوكية المختلفة، ويحدث القلق عادةً عندما يشعر المريض بالضعف أو عدم الأمان أو عدم القدرة على تحقيق أهدافه، وذلك عندما يواجه أعمال ومسئوليات يشعر بأنها تفوق قدراته واستطاعته، أو فى حالة انزعاجه من بعض المعارف السلبية التى ترتبط بتوقع تحقيق اهدافة.(45: 379)
الامر الذى دعا الباحثة الى اللجوء لعمل برنامج ارشادى رياضى لمواجهه حده القلق لبعض مرضى السرطان وكيفيه اعدادهم الاعداد المناسب لمواجهه هذا القلق في بعض المواقف المختلفة.
8/1/3 أهدف البحث :
يهدف البحث إلي إنشاء برنامج ارشادى رياضى لمواجهة حده القلق لدى بعض مرضى سرطان الثدى بمركز الأورام _ جامعة المنصورة وذلك من خلال التعرف على:
- الفروق بين متوسطي القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في لمواجهة حده القلق لصالح القياس البعدي.
8/1/4فروض البحث :
- توجد فروق ذات دلاله إحصائية بين متوسطي القياسين القبلي والبعدي للمجموعة التجريبية في مواجهة حدة القلق لصالح القياس البعدي.
1/5مصطلحات البحث :
1/5/1 البرنامج الارشادى :
يرى لطفى عبد العزيز(2002) أنة هو مجموعة من عناصر مخططة ومتكاملة ومتفاعلة مع بعضها البعض موجهه لعدد من الأعضاء لتحقيق أهداف معينة خلال فترة زمنية محددة.(41: 258)
1/5/2 البرنامج الإرشادي الرياضي
ترى منى العامري (1993) أن البرنامج الارشادى الرياضي هو برنامج مخطط ومنظم في ضوء أسس علمية لتقديم الخدمات الإرشادية المباشرة، وغير المباشرة فرديا وجماعيا للأفراد بهدف مساعدتهم في تحقيق النمو وتعديل سلوك الفرد كتنمية شخصيتة ومساعدتة على تعلم أساليب جديدة لفهم نفسه ومشاعره والاستجابة لدوافعه والبيئة الإجتماعية المحيطـة بـه، وذلك من خلال ممارسة الفرد لمجموعة من الأنشطة الرياضية الموجهة(51: 24).
1/5/3 القلق:
يرى محمد فايق (2014) هو حالة انفعالية بمشاعر ذاتية وشعورية بتوقع الخطر والتوتر مع ارتباطها بتنشيط او استثارة الجهاز العصبى اللاارداى وهذه الحالة تتغير من وقت لاخر وتتذبذب بصورة متناسبة مع التهديد الذى يدركة الفرد في المواقف الحالي الذى يكون فية. (49: 169)
1/5/4 مرض السرطان:
هو عبارة عن نمو خلايا فى جسم الانسان بشكل غير طبيعي، فهو يفتك بأماكن تصنيع الخلايا في الجسم، ويغير من تركيبها ، فبدلاً من أن تنمو خلايا طبيعية، تنمو خلايا خبيثة وتتكاثر، وتنتشر في كل أنحاء الجسم، ولهذا يصعب السيطرة عليها بعد أن تنتشر في جميع أنحاء الجسم، وبالتالي يفقد الإنسان حياته إذا تم اكتشاف السرطان في مرحلة متأخرة (102).
1/5/5 سرطان الثدى:
يذكر روجز جياس(1994) هو ورم خبيث ناتج عن التكاثر العشوائى والغير الطبيعى لمجموعه من الخلايا في الثدى والتي تؤدى إلى تدمير النسيج الأصلى ثم تغزو الأنسجه المحيطة وأحيانا تنتقل الى أماكن أخرى خاصة الكبد، الرئتين او العظام الذى يؤدى الى الموت في غياب العلاج(86: 10)
8/1/6 إجراءات البحث:
8/1/6/1 منهج البحث:
استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بخطواته وإجراءاته، لملائمتة لطبيعة البحث باستخدام المجموعة الواحدة عن طريق التصميم القبلي - البعدي للمجموعة التجريبية.
8/1/6/2 مجتمع البحث:
اشتمل مجتمع البحث على مرضى سرطان الثدى بمركز الأورام _ جامعة المنصورة.
8/1/6/3 عينة البحث:
- عينة البحث الاستطلاعية:
بلغ عددها (20) مريضاً تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من خارج عينة الدراسة الأساسية ومن داخل مجتمع البحث.
- عينة البحث الأساسية:
تم اختيار عينة البحث الأساسية بالطريقة العمدية قوامها(25) مريضاً من مرضى سرطان الثدى بمركز الأورام _ جامعة المنصورة، بحيث يتوافر فيهم الشروط التالية:
- العمر الزمني من ( 26 : 45 ) سنة.
- لم يخضعوا من قبل لأي برنامج ارشادى رياضى خلال مراحل العلاج الخاصة بهم.
8/1/6/3 أدوات جمع البيانات:
فى ضوء ما أسفرت عنه القراءات النظرية والدراسات المرجعية، وطبقًا لمتطلبات البحث استخدم الباحث ما يلى:
– مقياس حدة القلق لمرضى سرطان الثدى إعداد/ الباحث.
– الصورة المعدلة لقائمة حالة قلق المنافسة إعداد/ راينر مارتينز، وآخرون - تعريب/ محمد حسن علاوى.
8/1/8 الدراسة الأساسية:
بعد التأكد من توافر كافة الشروط الإدارية والعلمية تم تطبيق مقياس حدة القلق لمرضى سرطان الثدى بمركز الاورام جامعة المنصورة علـى عينـــة البحث وقوامها25، وذلك وفق الشروط الموضوعة لاختيار العينة فى الفترة من الأثنين الموافق 1/5/2017م حتى الثلاثاء الموافق 10/7/2017م مع مراعاة ما يلى:
- التأكيد على أفراد العينة بأهمية استجاباتهم للاستفادة منها وضرورة الإجابة على جميع العبارات وعدم اختيار أكثر من استجابة للعبارة الواحدة.
- تراوحت جلسات التطبيق من 30 – 35 دقيقة بعد قراءة التعليمات على أفراد العينة مع مراعاة توفير عدد كاف من الأقلام والاستمارات.
- ثم قامت الباحثة بتصحيح المقياس ورصد وجدولة الدرجات الخام وإعدادها للمعالجة الإحصائية وفقا لمفتاح التصحيح المُعَدَّ لذلك.
8/1/9 أساليب المعالجة الإحصائية:
شملت أساليب التحليل الإحصائى ما يلى:
- التكرارات - النسبة المؤية% - اختبار كا2
- الوسيط - المتوسط الحسابى - الإنحراف المعيارى - الإلتواء
- معامل ألفا كرونباخ
- معامل الإرتباط بيرسون - معامل الإرتباط سبير مان براون
- التجزئة النصفية بإستخدام معمل الإرتباط سبير مان براون ومعامل التصحيح جتمان.
- اختبار ت T-Test
- معدل التغير Rate of change
وقد تم تقريب النتائج إلى كسرين عشريين، واستندت الباحثة فى النتائج إلى مستوى دلالة إحصائية عند مستوى ،0.05، وعند مستوى دلالة إحصائية0.01.، وقد تم تحليل البيانات بإستخدام الحزمة الإحصائية لبرنامج S.P.S.S/ V20.0 على جهاز الحاسب الآلى.
8/1/10 استنتاجات البحث:
فى ضوء أهداف البحث وتساؤلاته، وفى ضوء المنهج المستخدم، وفى حدود عينة البحث وخصائصها، والأدوات المستخدمة فى جمع البيانات، ومن خلال التحليل الإحصائى، وانطلاقًا من نتائج هذا البحث يستنتج الباحث ما يلى:
5/1/1 قياس حدة القلق لمرضى سرطان الثدى:
تم بناء مقياس لمواجهه حدة القلق لدى بعض مرضى سرطان الثدى ، وقد توصل الباحث إلى أربعة محاور لبناء المقياس، هم: المحور الأول: البعد البدنى، وأحتوى على 7 عبارات- المحور الثانى: البعد المعرفى، وأحتوى على 7 عبارات – المحور الثالث: البعد الانفعالى ، وأحتوى على6 عبارات – المحور الرابع: الرضا عن الحياة، وأحتوى على 6 عبارات.
- ومن خلال تطبيق المقياس على عينة التقنين تم التوصل إلى المعاملات السيكومترية للمقياس (الصدق – الثبات)؛ حيث تم حساب معامل صدق المقياس من خلال صدق الاتساق الداخلى و صدق المحتوى وصدق الخبراء، وتم حساب معامل الثبات باستخدام طريقة بيرسون.
وللمقياس درجة استجابة وفق ميزان تقدير ثلاثى(5 – 4 – 3 ) للعبارات الإيجابية وعددها 12 عبارة ،و(3-4-5) للعبارات السلبية وعددها 14 عبارة.
5/1/2 البرنامج الإرشادى:
- تم قياسة وذلك عن طريق الجلسات الإرشادية.

- 5/1/3 الفروق بين القياسين القبلى والبعدى لمرضى سرطان الثدى:
- وجود فروق دالة إحصائياً بين القياسين القبلي والبعدى لعينة البحث فى محاور مقياس مواجهة حدة القلق لمرضى سرطان الثدى بمركز الاورام جامعة المنصورة لصالح القياس البعدي؛ حيث تراوحت قيمة (ت) المحسوبة بين (2.770 : 5.418)، وذلك عند مستوى دلالة إحصائية (0.05).
8/1/11 توصيات البحث:
فى ضوء نتائج البحث والاستنتاجات يوصى الباحث بما يلى:
- استخدام البرنامج الإرشادى الرياضى ومقياس حدة القلق لمرضى سرطان الثدى ضمن الخطط العلاجية للمريضات المصابات بسرطان الثدى بعد الجراحة وأثناء مراحل العلاج المختلفة لتفادى الآثار الجانبية الناتجة عن العلاج.
- يجب تواجد أخصائى رياضى ونفسى لتأهيل المريضات المصابات بسرطان الثدى قبل وبعد وأثناء مراحل العلاج المختلفة.
- يجب تواجد خط ساخن للتواصل بين المريضات والأخصائيين ” طبيب أورام ، رياضى، نفسى” لاحتياج المريضات لذلك.
- يجب عمل ندوات تثقيفية صحية بالمدارس الثانوية والجامعات وأماكن تواجد السيدات كلأندية ومراكز الشباب للتعرف على خطورة هذا المرض وكيفية عمل الفحص الثدى الذاتى نظر لأرتفاع نسبة سرطان الثدى فى مصر.
- طبع كتيبات ونشرات صحية وتوزيعها داخل المراكز الصحية ومراكز الأمومة والطفولة للتعريف بأهمية الرضاعة الطبيعية والتثقيف الغذائى ولحماية السيدات من أمراض السرطان.
- اهتمام الدولة بنشر التوعية الصحية لمرض سرطان الثدى من خلال التخطيط لمشروع قومى تحت شعار ” معاً نحو محو أمية سرطان الثدى” وذلك بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضية من خلال أندية المرأة بمراكز الشباب وبالتعاون مع وزارة الصحة.