الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص نتائج البحث o ما يتعلق بإسم المروزي ونسبه: فهو أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن إسحاق المروزي الفقيه الشافعي، وهذا ما اجتمعت عليه كتب التراجم. • نشأ المروزي في بغداد، وشرح المذهب، ولخصه، وأقام بها دهرا طويلا، يدرس ويفتي، وأنجب من أصحابه خلق كثير، ثم انتقل في آخر عمره إلى مصر، فأدركه أجله بها، وإليه ينسب درب المروزي الذي في قطيعة الربيع. • لعلم المروزي وذياع صيته أقبل عليه طلاب كثر من شتي البقاع لكي يأخذوا عنه، فتخرج علي يديه جماعه من الفضلاء منهم: أبي العباس بن سريج. • اتسمت الحياة الاجتماعية في العصر العباسي في القرن الثالث بعدة مميزات فازدهرت الحياة وازدهرت الروة الاقتصادية. • من منهج أبو إسحاق المروزي في مناقشتة: تنوع أساليب المناقشة والردود، والرد بتوضيح المسألة وتوجيهها علي وجه لا اعتراض عليه. • من منهج المروزي في تحرير محال النزاع: تحرير محل نزاع أول المسألة وتحرير محل النزاع آخر المسألة، وتحرير محل النزاع بنقلة عن غيرة من العلماء. o ولا يفوتني في هذه المقام أن أوصي الباحثين من طلبة أصول الفقه إلي الاهتمام بالبحث، ودراسة الأقوال الأصولية لأئمة السلف الصالح رحمهم الله جمعياً. |