![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص كانت هذه الرسالة (الترجيح بالسياق القرآني في التفسير عند الإمام نظام الدين النيسابوري من خلال كتابه (غرائب القرآن ورغائب الفرقان ) وقد قمت بتقسيمها إلى مقدمة ، وتمهيد ، وقسمين ، وخاتمة ، وفهارس . أما المقدمة : تشتمل على أهمية الموضوع ، وأسباب اختيار الموضوع، والدراسات السابقة، وحدود البحث ، ومنهج البحث ، وعملي في البحث ، وخطة البحث . أما التمهيد : فيشتمل على ترجمة موجزة للإمام للنيسابوري من خلال اسمه ، ومولده، ومناقبه، مذهبه العقدي ، ومذهبه الفقهي ، ومؤلفاته ، و وفاته ، و منهجه في التفسير ، و مصادره . أما القسم الأول : ففيه الدراسة النظرية ويحتوي على فصلين : وقد تناولته في إيجاز نظراً لتقدم زملاء قبلي للتسجيل ودراستهما النظرية المستفيضة للموضوع . الفصل الأول: الترجيح بالسياق وأهميته . الفصل الثاني: أثر السياق في الألفاظ والمعاني . وأما القسم الثاني : ففيه الدراسة التطبيقية على بعض الآيات في تفسير الإمام النيسابوري وفيه أربعة فصول :- الفصل الأول: أثر السياق القرآني في القراءات في تفسير النيسابوري . الفصل الثاني: الترجيح بالسياق القرآني على المعاني في تفسير النيسابوري . الفصل الثالث: الترجيح بالسياق القرآني في بعض العلوم المتعلقة بالتفسير في تفسير النيسابوري . الفصل الرابع: الترجيح بالسياق القرآني في الأقوال والآراء في تفسير النيسابوري. وأما الخاتمة: اشتملت على أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ومنها: أن علم السياق علم عظيم ، ومنهج مأمون متعلق بفهم كتاب الله تعالى ، وهو أصل معتبر عند المفسرين 0 اتخذ الإمام النيسابوري السياق القرآني أصلا عظيما من أصول التفسير ، وظهر ذلك عمليا من خلال تفسيره. |