Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
التحولات الدينية والمذهبية في الأندلس منذ الفتح حتي نهاية عصر ملوك الطوائف (92 ـ 483 هـ / 711 – 1090 م) /
المؤلف
ناصف, هبة محمد حافظ.
هيئة الاعداد
باحث / هبة محمد حافظ ناصف
مشرف / إبراهيم عبد المنعم سلامة أبو العلا
مناقش / أحمد محمد إسماعيل أحمد الجمال
مناقش / شاهنده سعيد منصور
الموضوع
التاريخ الإسلامى. الحضارة الإسلامية.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
281 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
8/5/2018
مكان الإجازة
جامعة الاسكندريه - كلية الاداب - التاريخ والآثار المصرية والإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 283

from 283

المستخلص

تقسيم الدراسة
قُسمت هذه الدراسة إلي مقدمة وبابين، وتليهما الخاتمة، التي تتضمن أهم ما توصلت إليه خلال الدراسة من نتائج، ثم تأتي الملاحق والخرائط، تتبعها قائمة المصادر والمراجع .
أولاً المقدمة ويأتي بعدها مقدمة للباب الأول وعنوانه ” التحولات الدينية في الأندلس منذ الفتح حتي نهاية عصر ملوك الطوائف ” الذي يتكون من ثلاثة فصول، الفصل الأول ” التحول من الديانة المسيحية إلي الإسلام في الأندلس منذ الفتح حتي نهاية عهد ملوك الطوائف ” ولقد ذكرت فيه حال الإسبان تحت الحكم القوطي، وأحوالهم الاقتصادية والاجتماعية، وأفردت أسباب التحول من المسيحية إلي الإسلام، وأثر سماحة العرب علي الإسبان، والعلاقات الاجتماعية التي جمعتهم.
الفصل الثاني بعنوان ” التحول من الديانة اليهودية إلي الإسلام في الأندلس منذ الفتح وحتي نهاية عصر ملوك الطوائف ” وفيه ذكرت أحوال اليهود قبل دخول العرب إلي الأندلس في عهد الممالك الجرمانية، وفي عهد القوط، وذكرت أيضاً موقفهم من الفتح الإسلامي، ودورهم في المجتمع أثناء عهد الخلافة الأموية، وملوك الطوائف، مع ذكر أشهر من أعتنق الإسلام من اليهود.
أما الفصل الثالث بعنوان ” تعريب الأندلس ” فلقد قسمتُ المراحل التي مرت بها الأندلس إلي ثلاث مراحل، أولها مرحلة الندية، وكانت في القرن الثالث الهجري، تليها مرحلة الغلبة، وكانت في القرن الرابع الهجري، وأخيراً مرحلة التفوق، وكانت في القرن الخامس الهجري.
أما الباب الثاني ” التحولات المذهبية في الأندلس منذ الفتح حتي نهاية عصر ملوك الطوائف ” الخاص بالتحول المذهبي، وهو ينقسم إلي خمسة فصول:
الفصل الأول ” اعتناق إلي المذهب الأوزاعي ” وفيه أذكر نشأة الإمام الأوزاعي، وحياته، وعلمه، وفقهه، وأذكر كيفية دخول هذا المذهب إلي الأندلس، وأشهر أئمة الأوزاعية في الأندلس، وأثر هذا المذهب علي أهل الأندلس.
يليه الفصل الثاني ” التحول إلي المذهب المالكي ” وفيه أذكر نشأة حياة الإمام مالك، وبعض من أرائه الفقهية، ثم أذكر رحلة المذهب المالكي إلي الأندلس، وأشهر الفقهاء المالكيين في الأندلس، وأخيراً أذكر أثر المذهب المالكي علي المجتمع الأندلسي.
وبعده الفصل الثالث ” التحول إلي المذهب الشافعي ” مثل سابقيه تحدثتُ عن الإمام الشافعي، وحياته، ورحلته إلي بغداد والقاهرة ووفاته فيها، ثم ذكرت أهم السمات التي تميز بها فقهه، وانتقال مذهبه إلي الأندلس، وأشهر أئمة الشافعية في الأندلس، وأخيراً أثر المذهب الشافعي علي المجتمع الأندلسي.
الفصل الرابع ” التحول إلي المذهب الظاهري ” ذكرت نبذة عن حياة الإمام داود الظاهري ونشأته، وأهم سمات فقهه، و رحلاته التي قام بها، ومؤلفاته، ووصول مذهبه إلي الأندلس، وأشهر أئمة الظاهرية في الأندلس، وأثر الظاهرية علي المجتمع الأندلسي، وذكرت أيضاً محاولات وجود المذهب الحنفي والحنبلي في الأندلس، مع ذكر الفقهاء الذين تحولوا من مذهب فقهي إلي اخر.
وأخيراً الفصل الخامس ” المذهب الشيعي والخارجي في الأندلس منذ الفتح وحتي نهاية عصر ملوك الطوائف ” تحدثت فيه عن نشأة الشيعة في المشرق، ودخول الفكر الشيعي وانتشاره في الأندلس، والعلاقات بين الدولة الفاطمية في المغرب ودولة بني أمية في الأندلس وما بينهما من عداء، ونبذة عن الخوارج وقيام دولة بني برزال في قرمونة، وأخيراً محاولة الشيعة السيطرة علي الحكم في الأندلس.
واختتمت هذه الرسالة بخاتمة تضمنت أهم النتائج التي توصلت إليها خلال الدراسة، يليها الملاحق والخرائط، و قائمة بالمصادر والمراجع.