الفهرس 
الألفاظ المولدة وأثرها في نمو المعجميوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 426 |  |  |
| | | from | 426 | | |
المستخلص
يعد هذا البحث دراسة لما ساقه الزبيدى من ألفاظ مولدة في معجمه؛ لذلك جاءت هذه الدراسة سعياً من الباحثة للكشف عن هذه الألفاظ بدراستها دراسة لغوية حسب الظاهرة التي تندرج تحتها ، وكانت في تمهيد وخمسة فصول وخاتمة وثبت للمصادر و المراجع.
تناولت في التمهيد عوامل التطور اللغوي، ووسائل تنمية الثروة اللغوية من
( اشتقاق و نحت ومجاز واقتراض وانقراض).
وفي الفصل الأول تناولت ظاهرة التوليد اللغوي فتناولت فيه تحديدا نظرياً لمفهوم المولد والتفرقة بينه وبين المصطلحات:( معرب – دخيل-محدث) مبينة الحدود الفاصلة بين المصطلحات التي قد يبدو التداخل بينها. وتناولت أيضا علاقة التوليد بقضية الاحتجاج اللغوي وكل ذلك في ضوء آراء اللغويين القدماء و المحدثين، مع تحديد موقف كل فريق من هذه الظاهرة وقسمته إلي مبحثين:
المبحث الأول: الألفاظ المولدة مظهر لتطور اللغة .
المبحث الثاني: ظاهرة التوليد عند القدماء و المحدثين.
أما الفصل الثاني من الدراسة فتناولت فيه الجوانب الصرفة للألفاظ المولدة في معجم تاج العروس، وقسمته إلي اربعة مباحث.
المبحث الأول: التوليد بالاشتقاق من الألفاظ العربية.
المبحث الثاني: التوليد بالاشتقاق من الألفاظ المعربة.
المبحث الثالث:النحت و التركيب.
المبحث الرابع: متفرقات صرفية
أما الفصل الثالث: فتناولت فيه التوليد الدلالي للألفاظ المولدة في تاج العروس وقسمته إلي مبحثين:
المبحث الأول: التوليد الدلالي للألفاظ العربية.
المبحث الثاني: التوليد الدلالي للألفاظ المعربة.
أما الفصل الرابع: فقد كان لدراسة دور الصوت في المولد عند الزبيدي وتناولت فيه قضايا صوتية كالإبدال والإعلال والمخالفة الصوتية، تقصير صوت اللين، التسكين.
وجاء الفصل الخامس والأخير من هذه الدراسة لدراسة الحقول الدلالية للألفاظ المولدة في تاج العروس وختمت هذه الدراسة بخاتمة عرضت فيها أهم النتائج التي توصلت إليها في دراستي.