Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Multi detector computed tomography
& magnetic resonance imaging in
Evaluation of diabetic foot infection
/
المؤلف
Bastawese, Gehan Said Ebrahem.
هيئة الاعداد
باحث / جيهان سعيد إبراهيم بسطويسي
مشرف / أحمد فريد يوسف
مناقش / حمادة محمد طلبة خاطر
مناقش / أحمد فريد يوسف
الموضوع
Diagnosis, Laboratory. Nursing diagnosis methods.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
171 p. :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الأشعة والطب النووي والتصوير
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية طب بشري - الأشعة التشخيصية والتصوير الطبي
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 171

from 171

Abstract

مرض السكري هو مرض شائع مع مضاعفات مدمرة تؤثر في القدم والكاحل ، وينتج عنه سلسلة من المضاعفات بما في ذلك التهاب الخلايا ، تورم القدم ، التقرحات ، الخراج تشوهات ، تسوس العظام تسوس العظم في القدم مشكلة شائعة وخطيرة لدى مرضى السكري ، تنتشر العدوى من الأنسجة للعظام الكامنة وقد تشير بعض العلامات الإكلينيكية إلى التهاب العظم والنخاع ولكن عادة ما تكون حاجة لاختبارات التصوير.توقيت تشخيص وعلاج التهاب العظم والنخاع أمر حاسم بالنسبة لمريض السكري لتجنب البتر في وقت لاحق لذا يجب الفحص بالتقنية المناسبة لتحديد تسوس العظم في مراحله الأولية؟التصوير الشعاعي العادي هو عادة تقنية حساسة للكشف عن العظم مع ذلك لا تظهر به التغييرات المصاحبة لتسوس العظم إلا بعد 7-15 أيام بعد بدء العملية المعدية الحادة ، تستخدم الأشعة العادية في تشخيص القدم السكري حيث أنها تعطي فكرة عامة عن إصابة عظام القدم مما يوفر قاعدة أساسية لمتابعة حالة المريض كما أنها تساعد في اختيار تقنيات أخرى أفضل للتشخيص.وقد ساهمت الأشعة المقطعية بشكل كبير في تقييم العضلات والعظام مع ذلك هناك بعض المساوئ بسبب ضعف التباين بين الأنسجة الرخوة ، وعدم القدرة على إيضاح محاور متعددة للفحص مقارنة مع الرنين المغناطيسي ، وكذلك التشخيص باستخدام النظائر المشعة يمتاز بالحساسية لكن ليس له خصوصية في تشخيص تسوس العظام.لذا تعتبر تقنية التصوير بالرنين من أفضل التقنيات التي تقيم القدم حيث تتيح تقييم دقيق لكافة التركيبات الداخلية من مكونات عظيمة وأنسجة رخوة في أي مستوى مرغوب.ويساعد الرنين المغناطيسي على التشخيص على التشخيص المبكر لالتهاب النخاع العظمي وذلك يرجع إلى تباين الواضح بين النخاع العظمي الطبيعي والمصاب.