الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 139 |  |  |
| | | from | 139 | | |
Abstract
تعتمد معظم أنواع الشبكات على المصادر الثابتة في تكوينها، ولكن هذه المصادر الثابتة ليست فعالة، خاصة في حالة وجود مشكلة في أي من هذه المصادر، وهذا قد يؤدي إلى خلل في الشبكة بالكامل حتى يتم حل المشكلة وبالتالي يجب أن يكون هناك بديل ليحل محل المصادر الثابتة في مثل هذه الحالات.ولذلك سوف يتم في هذه الرسالة مناقشة أهمية إضافة مصادر متحركة إلى أي شبكة، سواء كانت شبكات مستشعرات أو شبكات ضخ مياه أو شبكات كهربائية أو أنواع أخرى من الشبكات. حيث توفر المصادر المتحركة مرونة أكبر للشبكة حيث يمكن استبدال المصادر الثابتة بالمصادر المتحركة في حالة وجود مشكلة في أي من مصادر الشبكة لتعويض النقص او الخلل الحاصل في الشبكة.ان العمليات على النظم الحقيقية تمر بتغيرات مستمرة وخصوصا في مصادرها. هذه المصادر ليست دائما ثابتة المكان أو الكمية بل أنه من الأفضل أن يكون بعض من مكوناتها قابل للحركة وقابل للتغيير. وبشكل عام فإن العمليات الشاملة لمثل هذه الأنظمة صعبة للغاية لأنها تتطلب أنواع جديده من الصياغات الرياضية والتحليل والحل.ان مفهوم الشبكات المرنة هو طريقة جديده يمكن استخدامها في شبكات الاستشعار وشبكات ضخ المياه وشبكات الكهرباء. في هذه الحالة نحن نقوم بإيجاد الحل الأمثل للنظام والحصول على سياسة عامة لحل العمليات. عوضا عن السعي للحصول على حل رقمي محدد لاستخدام محدود . سياسة الحل تلك يجب ان يتم استنتاجها بناء على أقصى قدر من الكسب الكلي الفعلي الذي يتم انتاجه من الشبكة و أقل تكلفة أو نقص الامدادات و...إلخ. حاليا لا يوجد تقنيات متاحه يمكنها التعامل مع مشكلة طبيعة المعاملات المتغيرة . أفضل طريقة هي البحث عن استنتاج رياضي عن طريق تمثيله في اطار اساسيات النمذجة الرمزية . ولتنفيذ هذا النهج ، وجدنا طريقة رمزية دقيقة بشكل عام للنظام باستخدام برنامج MATLAB MuPAD الذي يتناول التمثيل الرمزي والحل الأمثل ، وتطبيق هذه السياسة العامة على الأمثلة المختلفة للعثور على الحل الأمثل للنظام. تم توضيح المنهجية بثلاث تقنيات: البرمجة التربيعية والبرمجة غير الخطية والبرمجة متعددة الأهداف ، وتطبيق بعض الأمثلة وحلها باستخدام Matlab MuPad حيث يتم تنفيذ خطوات الحلول الخاصة بها من خلال التلاعب بالمصفوفات والحسابات الجبرية البسيطة التي تكون سهلة ليتم تنفيذها من خلال الحسابات الرمزية