Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأوضاع الداخلية في اليابان (1926 - 1945م) /
المؤلف
حسين، فاطمة أحمد محمد.
هيئة الاعداد
باحث / فاطمة أحمد محمد حسين
مشرف / نبيل السيد الطوخي
الموضوع
اليابان - تاريخ.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
223 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التاريخ
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - قسم التاريخ
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 223

from 223

المستخلص

هدفت الدراسة إلى :
1- القاء الضوء على الأحوال الداخلية لليابان في الفتره من 1926-1945.
2- الضوء على ماهية النظام الداخلي لليابان ، وأثر ذلك النظام في التطورات السياسية
3- طبيعة الفكر الياباني في مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
4- الدور الذي قامت به الشركات الاقتصادية الكبرى في الحياة السياسية اليابانية.
5- معرفة دور كلاً من الجيش والدايت الياباني والأحزاب .
6- دراسة أهم العادات والتقاليد.
7- القاء الضوء علي طبيعة شخصيه الفرد الياباني .
8- معرفة ودراسة الديانات اليابانية واتباعها وطقوسها.
9- دراسة كيفية تأثير التعليم في الحياة اليابانية واهمية التعليم في اليابان عموما .
10- كيف نهضت اليابان وأصبحت في مصاف الدول المتقدمة رغم ما تعرضت له من انتكاسات .
وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها :
1- يخضع الشعب الياباني لسلالة إمبراطورية حاكمة واحده منذ فجر التاريخ إلى وقتنا الحاضر.
2- كانت العادات والافكار اليابانية القديمة ذات تأثير مباشر على تطور الأحداث السياسية .
3- كان للحجم السكاني الكبير لليابان دور واسع في بناء قواتها المسلحة .
4- عانى المجتمع الياباني من سوء الأوضاع الاقتصادية ولاسيما من آثار الأزمة العالمية 1929-1934 فكان ذلك دافعاً ومبرراً قوياً لإحياء الأفكار القومية المتطرفة آنذاك.
5- مثل الشعب الياباني بشرائحه كافة وأطيافه السياسية وحدة سياسية مستقرة اذ لم تشهد اليابان اي حركات سياسية أو بوادر انفصال عن اليابان.
6- لم يكن للمرأة اليابانية دورٌ فعالٌ في الحياة السياسية، ولم يكن لها حق الانتخاب، لكنها شاركت في الحياة السياسية عن طريق تأليف التنظيمات النسائية في الجامعات والمصانع وغيرها.
7- كان للأوضاع السياسية والأقتصادية في الصين التأثير المباشر في توجيه السياسة التوسعية في اليابان.
8- أدى التوسع الإقليمي لليابان إلى ظهور عدد من الشركات التجارية والصناعية الكبرى التي كان لها دور كبير في الاقتصاد الياباني.
9- يُعتبر الطلاب اليابانيون من أكثر الطلاب في العالم إقبالاً على الدراسة.
10- أن النظام الياباني للتعليم يركز على تنمية الشعور بالجماعة والمسؤولية لدى التلاميذ والطلاب تجاه المجتمع.