الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت الدراسة إلى : 1- القاء الضوء على الأحوال الداخلية لليابان في الفتره من 1926-1945. 2- الضوء على ماهية النظام الداخلي لليابان ، وأثر ذلك النظام في التطورات السياسية 3- طبيعة الفكر الياباني في مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. 4- الدور الذي قامت به الشركات الاقتصادية الكبرى في الحياة السياسية اليابانية. 5- معرفة دور كلاً من الجيش والدايت الياباني والأحزاب . 6- دراسة أهم العادات والتقاليد. 7- القاء الضوء علي طبيعة شخصيه الفرد الياباني . 8- معرفة ودراسة الديانات اليابانية واتباعها وطقوسها. 9- دراسة كيفية تأثير التعليم في الحياة اليابانية واهمية التعليم في اليابان عموما . 10- كيف نهضت اليابان وأصبحت في مصاف الدول المتقدمة رغم ما تعرضت له من انتكاسات . وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها : 1- يخضع الشعب الياباني لسلالة إمبراطورية حاكمة واحده منذ فجر التاريخ إلى وقتنا الحاضر. 2- كانت العادات والافكار اليابانية القديمة ذات تأثير مباشر على تطور الأحداث السياسية . 3- كان للحجم السكاني الكبير لليابان دور واسع في بناء قواتها المسلحة . 4- عانى المجتمع الياباني من سوء الأوضاع الاقتصادية ولاسيما من آثار الأزمة العالمية 1929-1934 فكان ذلك دافعاً ومبرراً قوياً لإحياء الأفكار القومية المتطرفة آنذاك. 5- مثل الشعب الياباني بشرائحه كافة وأطيافه السياسية وحدة سياسية مستقرة اذ لم تشهد اليابان اي حركات سياسية أو بوادر انفصال عن اليابان. 6- لم يكن للمرأة اليابانية دورٌ فعالٌ في الحياة السياسية، ولم يكن لها حق الانتخاب، لكنها شاركت في الحياة السياسية عن طريق تأليف التنظيمات النسائية في الجامعات والمصانع وغيرها. 7- كان للأوضاع السياسية والأقتصادية في الصين التأثير المباشر في توجيه السياسة التوسعية في اليابان. 8- أدى التوسع الإقليمي لليابان إلى ظهور عدد من الشركات التجارية والصناعية الكبرى التي كان لها دور كبير في الاقتصاد الياباني. 9- يُعتبر الطلاب اليابانيون من أكثر الطلاب في العالم إقبالاً على الدراسة. 10- أن النظام الياباني للتعليم يركز على تنمية الشعور بالجماعة والمسؤولية لدى التلاميذ والطلاب تجاه المجتمع. |