Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
السياق وأثره فى تأويل المعنى فى تفسير التحرير والتنوير لابن عاشور آيات أحكام سورتي البقرة والنساءأنموذجًا /
المؤلف
محمد، مصطفى محمود عبدالتواب.
هيئة الاعداد
باحث / مصطفى محمود عبدالتواب محمد
مشرف / سعد أبو الرضا
مشرف / إبراهيم صلاح الهدهد
مناقش / سعد أبو الرضا
الموضوع
القرأن تفسير.
تاريخ النشر
2019.
عدد الصفحات
309 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2019
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 309

from 309

المستخلص

اقتضت طبيعة البحث تقسيمه إلى بابينكل منهما مقسم إلى فصول ومباحث ومطالب: الباب الأول [السياق دراسة نظرية] وهو يؤصل لموضوع السياق ,وينبني عليه القسم التطبيقي وقد قسمت الباب الأول ثلاثة فصول وبين يديها مقدمة وتمهيد ,ثم خاتمة للرسالة حوت أهم نتائج وفهارس البحث:- الفصل الأول:- السياق البلاغي وينقسم ثلاثة مباحث, كلها منبثقة ومرتبطة ببعضها, ومرتبة حسب أولويات تعلقها بالسياق المبحث الأول:- السياق المقالي نظما وأسلوبا الثاني- سياق الحال ومقتضاه , الثالث- قرينة السياق ذوقا ومناسبة. الفصل الثاني:- السياق والتأويل وفيه مبحثان .الأول : تأويل النص من الألفاظ والتراكيب من خلال السياق . الثاني :- أنواع المعنى وصور تطبيقية بلاغية وتوجيه السياق لها.الفصل الثالث :-[عناية ابن عاشور بالسياق في تفسير التحرير والتنوير ] وقد قسمته إلى مباحثين :-الأول: منهج السياق الذي اعتمد عليه مجليا التفاسير التي اعتمدت على السياق. وأنواع وتعدد السياقات في آيات الأحكام والدوائر السياقية الثاني:وفيه مطلبان: الأول: السياق والاستنباط الثاني: حصر آيات الأحكام والاختلاف فيها.وفي الباب الثاني {التطبيقي} فيه فصلان أولهما لسورة البقرة والثاني لسورة النساء, بدأت بالصور البيانية من المجاز العقلي واللغوي بأقسامه,(المجاز العقلي للمعاني أقرب لأنه قائم على الإسناد) ثم صور المعاني لدلالة تأويل الكلمة,والتراكيب ومعانيهما, ثم الجملة وأقسامها إلى خبرية وإنشائية, وتبادل معنيهما, ثم صور الإنشاءالطلبي , ثم عناصر التراكيب وسماتها المختلفة ,فبدأت بالحذف, ولما كان تضمين الأفعال لبعض المعاني متعلقا بالحذف ألحقته به, ثم مخالفة مقتضى الظاهر بصوره ثم بالتقديم والتأخير الذي يعد صورة من صور القصر فألحقته به , ثم الوصل والفصل,ثم سياق الفاصلة ودورها في استنباط الأحكام . وهذا ترتيب موافق لكثير من كتب البلاغة إلا أن عبدالقاهر في الدلائل يقدم الوصل والفصل على القصر ثم يتبع كلا منهما بمبحث عن اللفظ والنظم, ثم تجد مبحث الفاصلة .وفي المباحث المتكررة مع سورة البقرة ,أحيل علها ولا أكرر ما فيها .وقد صدرت كل مبحث بالآيات التطبيقية التي قمت بتحليلها وهي من آيات الأحكام التي ذكرت في كتب آيات الأحكام.