الفهرس 
الفصل التمهيدي: الإطار العام للدراسةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 269 |  |  |
| | | from | 269 | | |
المستخلص
تتكون الدراسة من خمسة فصول, بالإضافة إلى الخاتمة وثبت المصادر والمراجع والقواميس فضلا عن الرجوع إلى المواقع الالكترونية في بعض الأحيان.
وقد قسمت الباحثة الفصول الخمسة إلى عدة مباحث, حيث تتناول في الفصل الأول - الهيمنة والأحادية القطبية، وهى تعد مشكلة الإطار النظري والتاريخي, وينقسم إلى ثلاث مباحث, الأول: يشرح تعريف الهيمنة والهوية الثقافية, والمبحث الثاني: سيوضح السياسة الأمريكية أثناء وبعد الحرب الباردة موضحا شكل العالم بعد الحرب العالمية الثانية والثنائية القطبية, وكيفية وصول الولايات المتحدة لجعل العالم أحادي القطبية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ومعرفة سياساتها تجاه العالم, أما المبحث الثالث: سيشرح دعائم الهيمنة الأمريكية من قوة عسكرية وتعبئة رأس المال وكيف أثرت أحداث الحادي عشر من سبتمبر2001 في الشرعية الدولية؟
الفصل الثاني - سيتناول الهيمنة الأمريكية والنظام الرأسمالي : وذلك من خلال ثلاثة مباحث: المبحث الأول : ويتناول دور العولمة كإحدى أهم دعائم الهيمنة الأمريكية في ظل الأحادية القطبية والمبحث الثاني : يتناول الدور الاقتصادي وكيفية السيطرة الأمريكية. والمبحث الثالث : سيشرح النظام الرأسمالي والدور المتصاعد للولايات المتحدة وكيفية سيطرة الولايات المتحدة علي السوق.
الفصل الثالث - الديمقراطية والليبرالية, من خلال مبحثين: سيشرح المبحث الأول, العلاقة بين الديمقراطية والليبرالية, أما المبحث الثاني, سيوضح سياسية الولايات المتحدة لترويج الديمقراطية من خلال تعريف الديمقراطية, وكيفية التطور التاريخي لترويج الديمقراطية وماهية أدوات الترويج للديمقراطية سواء من حيث القوة الناعمة أو القوة الصلبة.
الفصل الرابع - الليبرالية والبراجماتية الأمريكية والماركسية : من خلال أربعة مباحث : المبحث الأول : سيشرح معني الليبرالية ونشأتها. أما المبحث الثاني : سيوضح مراحل تطور الليبرالية, وأما المبحث الثالث: يستعرض ما بين الليبرالية والماركسية والحرب الباردة. وأوجه العلاقة بينهما وسيتناول المبحث الرابع : تعريفات حول البرجماتية ؟ والوضع المستقبلي الحالي.
الفصل الخامس - القوة الأمريكية في النظام العالمي الجديد من خلال مبحثين : المبحث الأول يتناول تفسير فرضية استمرار القوة الأمريكية العالمية من خلال إسهامات المفكرين الأمريكيين الانتصارين حسب المفكر جوزيف ناي وفريد زكريا. بينما يتناول المبحث الثاني : تراجع القوة الأمريكية من خلال إسهامات المفكرين الأمريكيين الأفوليين من وجهة نظر بول كينيدي وستيفن والت.