Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تطوير منهاج الجمباز في ضوء معايير الجودة لتلميذات الحلقة الثانية من التعليم الأساسي /
المؤلف
زغلول، صافيناز محمد عبدالرحيم على.
هيئة الاعداد
باحث / صافيناز محمد عبد الرحيم على زغلول
مشرف / تهانى عبد العزيز إبراهيم
مشرف / ناديـة عبد القادر أحمد
مشرف / رضوى محمد محمود همت
الموضوع
طرق التدريس - الجمباز - رعايه اطفال.
تاريخ النشر
2018
عدد الصفحات
متعدد الصفحات :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
مناهج وطرق تدريس
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة الزقازيق - كلية التربية الرياضية بنات - المناهج وطرق التدريس والتدريب
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 253

from 253

المستخلص

يهدف البحث إلى تطوير منهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة لتلميذات الحلقة الثانية من التعليم الأساسى.
1/5 تساؤلات البحث:
•ما هى فلسفة منهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة؟
•ما هى أهداف منهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة؟
•ما هى محتوى منهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة؟
•ما هى طرق التعليم والتعلم لمنهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة؟
•ما هى الأنشطة التعليمية لمنهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة؟
•ما هى مصادر المعرفة والتكنولوجيا فى منهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة؟
•ما هى كيفية تقويم منهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة،وأنه من الأهمية إجراء هذه الدراسة لتطوير منهاج مادة الجمباز لتلميذات الحلقة الثانية من التعليم الأساسي ليكون على مستوى عالي من الجودة ومواكبة للتطور في العملية التعليمية ويحقق ما نرجوه من أهداف مستقبلية.

وذلك من خلال تطوير منهاج الجمباز فى ضوء معايير الجودة لتلميذات الحلقة الثانية من التعليم الأساسى.
أنه يوجد اتفاق بين جميع أفراد العينة حول محور التقويم فى ضوء معايير الجودة
ترى الباحثة أن التقويم يعبر بصدق عن أداء المتعلم وتتصف أدوات التقويم بالصدق والموضوعية, ويكون التقويم خلال درس الجمباز هو عملية يقوم بها المعلم لتصحيح الاخطاء ولا يوفر تغذية راجعة لتعديل مسار عملية التعليم والتعلم نحو تحقيق الأهداف المتوقعة وذلك لأن مادة الجمباز ليست مادة اساسية والتقويم لم يشمل كافة جوانب التعلم وأنشطته المختلفة , ولم ينوع المعلم فى أساليب التقويم وأدواته وأكتفى بالملاحظة التى يستخدمها خلال درس الجمباز, ويركز التقويم على الجانب المهارى فقط ولا يهتم بالجانب المعرفى أو الوجدانى, ولم يراعى التقويم مستويات المتعلمين والفروق الفردية بينهم، وترى الباحثة أنه لا توجد آليات تساعد القائمين على عملية التقويم على اعداد أدوات التقويم الملائمة حيث أن التربية الرياضية ليست مادة نجاح ورسوب و بالتالي تكون بإجراءات عملية التقويم خلال درس الجمباز والمسابقات ولا توجد أعمال امتحانات لمادة التربية الرياضية وأساليب التقويم التي يتبعها المعلم لا تتيح للمتعلم الفرصة للتقويم الذاتي وذلك لتحسين مساره التعليمي. ولا تنمى ممارسات التقويم الذاتي ولا تهتم بنتائج التقويم.ويقوم المعلمون فقط بتقويم اداء المتعلم وليست هناك جهات أو مؤسسات أر تقوم أداء المتعلمين, والمعلم يقوم بالتقويم ليشخص جوانب الضعف لدى المتعلم وذلك لعلاجها ولايتهم التقويم بالقياس المستمر.