Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأفعال المزيدة فـي شعر محمود حسن إسماعيل
دراسة في البنية والدلالة/
المؤلف
عبد الحكيم ، مروة محمد أحمد
هيئة الاعداد
باحث / : مروة محمد أحمد عبد الحكيم
مشرف / حسن محمد عبد المقصود
مشرف / هانئ إبراهيم الدسوقي
مشرف / محمد الطاهر أحمد
الموضوع
الافعال المزيدة .
تاريخ النشر
2020 .
عدد الصفحات
314 ص . :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة عين شمس - كلية التربية - قسم اللغه العربىه
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 314

from 314

المستخلص

تتناول هذه الدراسة الأفعال المزيدة فى شعر محمود حسن إسماعيل، من حيث البنية والدلالة، فتقوم الباحثة باستخراج المعانى الصرفية المتفقة والمختلفة مع الصرفيين وتحليلها وتفسيرها وذكر الأمثلة الواردة عليها فى شعر محمود حسن إسماعيل، وذكر الأسباب التى يمكن أن تكون سببًا فى هذا الخلاف الظاهر، وما ينتج من تغيير فى البنية بالزيادة عليها أدى إلى تغيير فى الدلالة، فأصبح للفعل أكثر من معنى ودلالة، ولكن السياق كان هو السبب الأقوى فى تحديد معنٍ بعينه وكذلك الضرورة الشعرية ، حيث أن الشعر يفرض قيودًا على الشاعر لا يمكنه إلا الخضوع لها، ولذلك يفرض على الشاعر استخدام بنية دون الأخرى.
وتجىء هذه الدراسة فى ثلاثة فصول تتناول الأفعال المزيدة وتحصيها فى شعر الشاعر بأكمله واعتمدت فى ذلك على الأعمال الكاملة له والأشعار المجهولة التى نشرتها ابنة الشاعر، فالفصل الأول يتضمن أمثلة للأفعال التى اتفق فيها الشاعر مع الصرفيين ثم اتبعتها بأطار نظرى مبسط عن هذه المعانى عند الصرفيين، وهيئة البنية فى كل وزن وقسمتها إلى قسمين: القسم الأول: يشمل أبنية الفعل الثلاثى المزيد وملحقاته، والقسم الثانى: يشمل أبنية الفعل الرباعى المزيد، أما الفصل الثانى:تناول أبنية الأفعال المزيدة المختلفة دلاليًا مع الصرفيين من حيث الاستعمال اللغوى للشاعر، أما الفصل الثالث: فتناول أسباب الاختلاف عند الشاعر محمود حسن إسماعيل.
ومن النتائج التى تم توصل إليها:
أنه لا يوجد خلاف بين الشاعر والصرفيين فى المعانى الصرفية الموجودة، ولكن الاختلاف فى الاستعمال الدلالى للفعل من خلال السياق ، أن الأفعال المزيدة بحرف أكثر شيوعًا من المزيدة بحرفين ، وأن دلالة التعدية كانت الأكثر شيوعًا خاصة فى بنية أفعل، وأن الأفعال الرباعية المزيدة أقلهم شيوعًا.