![]() | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص أهداف الدراسة : توضيح أن الفتح الإسلامى للهند لم يكن فتحا عسكريا بل كان حضاريا. توضيح معالم البيئة التي نشأ بها المؤرخ والعلامة عبد الحى بن فخر الدين الحسنى. بيان كيفية تعامل الشيخ عبد الحى الحسنى مع الترات الحضارى العلمى للعلماء المسلمين. التعرف على جوانب التاريخ والحضارة الهندية الإسلامية. التعرف على الجانب العلمى للحضارة الهندية لأنه من أهم الجوانب الحضارية لتاريخ المسلمين. ابراز دور المدارس الإسلامية والجامعات و المدارس الإسلامية فى انتشار العلم الهند. ترجع أهمية الدراسة إبراز الحياة العلمية في الهند بعد الفتح الإسلامى من القرن الأول الهجرى إلى وفاة الكاتب، التى أبرزها كتاب نزهة الخواطر وبهجة السوامع والنواظر، الأهمية النظرية : تدخل هذه الدراسة في نطاق علم التاريخ وتهتم بدراسة أثر العلماء المسلمين على الحضارة الهندية في حدوث تغير علمى بفضل علماء المسلمين. الأهمية التطبيقية : التعرف بنظرة متعمقة على الحياة العلمية فى الهند وإبراز الدور الذى يلعبه العلماء في تطوير وتقدم المجتمع الهندى والتطورات الفكرية والسياسية والاجتماعية التى شهدها المجتمع الهندى. تقوم الدراسة على المنهج التاريخى لعرض الأحداث التاريخية وترتيبها وتطورها والمنهج الوصفى لوصف الأشكالية كما توجد في الواقع، ويهتم بوصفها وصفا دقيقا ويعبّر عنها كيفيا بوصفها وبيان خصائصها تبعا للاطار الزمنى والمكانى للكتاب. |