Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أَثَرُ الإعْرَابِ فِي تَوجِيه المَعْنَى :
المؤلف
محمد، عصام أحمد عبدالرحمن.
هيئة الاعداد
باحث / عصام أحمد عبد الرحمن محمد
مشرف / محمد خليفة محمود
الموضوع
الحديث. الحديث، علم.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
281 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - النحو والصرف والعروض
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 281

from 281

المستخلص

اقتضت طبيعة البحث أن يحتوي على خمسة فصولٍ تسبقها مقدمةٌ وتمهيد,تعقبها خاتمة وبها أهم النتائج تليها قائمة المصادر والمراجع ثم الفهارس.على النحو التالي:
المقدمة وتشتمل على :نبذة عن الموضوع،وأسباب اختيار الموضوع, وأهداف الدراسة ،ومنهج المتبع والأدوات ,والمادة عينة الدراسة و الدراسات السابقة ...الخ
التمهيد:وفيه نبذة عن العكبري, ومذهبه النحوي, وكتب إعراب الحديث النبوي,والغرض من تأليف الكتاب,
وتكلمت فيه عن علاقة الإعراب بالمعنى,وعن دلالة الحركة الإعرابية على المعاني,وأثر تعدد الأوجه الإعرابية على المعنى.
وجاءت فصول الرسالة مقسمة على النحو التالي:
الفصل الأول:بعنوان” تجاذب الإعراب والمعنى” وفيه مبحثان: المبحث الأول منه يتناول ”صحة المعنى ومنع الإعراب لعارض” وتحدثت فيه عن دور الإعراب وأثره في المعنى,وبينت فيه ضرورة استكمال متطلبات الإعراب؛حتى يكتمل البناء النحوي,من خلال عرض لبعض الشواهد التي رفضها العكبري ؛لأن النسق الإعرابي لم يكتمل, من ذلك، إلحاق علامة التأنيث بالفعل، والتعليق، والاستثناء، حذف العائد. والمبحث الثاني”رفض الإعراب لفساد المعنى” تحدثت فيه عن رفض الإعراب ؛لأنه لا يتفق مع المعنى،فقد يكون الوجه صحيحا من ناحية الصناعة النحوية، لكنه لا يوافق المعنى المطلوب،من ذلك توجيه الإعراب بين اسم الفعل والخبر(الجار والمجرور),بين العطف والمفعول معه،بين الخبر والبدل، بين الابتداء والعطف.وهذا الفصل يبين أهمية التكامل بين الإعراب والمعنى.
وأما الفصل الثاني:بعنوان” اتفاق الحالة الإعرابية واختلاف المعنى”وفيه ثلاثة مباحث:الأول ”بين الحال والمفاعيل”, تحدثت فيه عن أعاريب جمعت بين الحال والمفعول المطلق أو بين الحال والمفعول له,وبينت أوجه التقارب من حيث الصناعة النحوية بين الأعاريب .
والمبحث الثاني:” بين الحال والتوابع”, وتحدثت فيه عن أعاريب وقعت بين الحال والنعت أو بين الحال والبدل.
والمبحث الثالث:”متفرقات” تحدثت فيه عن أعاريب جمعت وظائف نحوية متعددة ولكنها تتفق في حالة إعرابية واحدة، مثل توجيه الإعراب بين المفعول به والمفعول المطلق ،أو بين المفعول له والحال والمفعول المطلق , أو بين الحال والتمييز والمفعول له، أو بين الحال والمفعول له والمفعول المطلق والنعت والتمييز, أو بين الحال ونائب المصدر ونائب ظرف الزمان.
والفصل الثالث بعنوان:”اختلاف الحالة الإعرابية واختلاف المعنى”,وفيه ثلاثة مباحث :الأول”بين العمدة والفضلة” تحدثت فيه عن تعدد الإعراب في كلمة احتملت أكثر من وجه إعرابي, بحالات إعرابية مختلفة ، ،فقد تحتمل الرفع والنصب أو الرفع والجر،أو النصب والجر, أو تحتمل أن تكون ركنا أو فضلة ،من ذلك ما جاء بين الخبر والحال، أو بين المبتدأ والمفاعيل.
والمبحث الثاني:”بين العمدة والتوابع ”كاحتمال الإعراب بين المبتدأ والبدل, أو بين الخبر والبدل.
والمبحث الثالث:”بين الفضلة والتوابع”من ذلك ما جاء بين المفعول به والبدل، أو بين الاستثناء والنعت والبدل، أوبين المضاف إليه والبدل.
وأما الفصل الرابع بعنوان:”أثر الحروف في تغيير الإعراب وتغيير المعنى”، وفيه مبحثان:”الأول تردد الكلمة بين الاسمية والحرفية”وفيه تحدثت عن دور الحرف في تغيير الإعراب, وذلك من خلال عرض لبعض الكلمات التي تترد بين الاسمية والحرفية، نحو:”منذ”،و”إذا” الفجائية,و”ما”,”ضمير الفصل”(هو),وبينت كيف يتغير التركيب بتغير نوع الكلمة من الاسمية أو الحرفية,ومن ثم يتغير المعنى المصاحب في كل تركيب.
والمبحث الثاني”الحروف المتعددة الاستعمالات الحرفية”وهذا المبحث يتناول الحروف من خلال عرضٍ لحروف تتعدد استعمالاتها في الجملة, فيتأثر الإعراب بذلك التعدد ويتبعه تأثير في المعنى.,كـ”الفا”،”حتى”,فهذه الحروف يتعدد استعمالها في التركيب,كما يتعدد استخدامها,فالفاء تكون عاطفة وجزائية واستئنافية,كذلك ”حتى” وهي من الحروف التي تغير في كل إعراب تكون فيه.
وأما الفصل الخامس ،بعنوان ”أثر الحذف والتقدير في الإعراب والمعنى”وفيه تحدثت عن دور الحذف والتقدير في تغيير الإعراب,فالحذف والتقدير ظاهرة تلعب دورا أساسيا في تغيير الإعراب فحذف الاسم يختلف عن حذف الفعل,وتقدير الاسم يختلف عن تقدير الفعل,ومنها يختلف الإعراب بحسب التقدير,وبالتالي يختلف المعنى في كل من التقديرين,
وفيه ثلاثة مباحث :المبحث الأول: ”القطع والاستئناف” وهي ظاهرة لها دلالة قوية على توجيه المعاني,وقعت كلها في ”قطع البدل”.
والمبحث الثاني:” حذف المبتدأ أو الخبر أو الفعل وتقديرها”,فهناك أحاديث أعربها العكبري –رحمه الله- قدر فيها المحذوف أما مبتدأ أو خبرا،أو فعلا,فيتغير ما بعد هذا التقدير من جهة الإعراب ويتبعه أيضا تغيير من جهة المعنى, فتحدثت فيه عن مواضع حذف المبتدأ وجوبا وجوازا, وأثر ذلك في المعنى, وعن حذف الخبر وجوبا وجوازا,وأثر ذلك في الإعراب والمعنى,وعن حذف الفعل وجوبا وجوازا,وأثره في الإعراب والمعنى .
والمبحث الثالث:”متفرقات” وتحدثت فيه ومما اختلف فيه التقدير أيضا ما وقع بين اسم لا النافية للجنس وصفته والفعل أو بين بين المفعول به والبدل.
وفي نهاية البحث جاءت الخاتمة وبها أهم النتائج التي توصل إليها الباحث.
وقائمة بالمصادر والمراجع.مرتبة ترتيبا هجائيا.
ثم الفهرس ويشتمل على :
1-فهرس الآيات القرآنية.
2-فهرس الأحاديث النبوية.
3-فهرس الموضوعات.