الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت الدراسة إلي تحديد العلاقة بين الشعور بالسعادة وعوامل الشخصية الكبري وعلاقتهما بأساليب التنشئة الأسرية لدي المراهقات، وكذلك معرقة الفروق في الشعور بالسعادة ، وفي عوامل الشخصية الكبري، وأساليب التنشئة الأسرية لدى عينة الدراسة تعزو لمتغير التخصص الدراسي. وتكونت عينة الدراسة من (800) طالبة من طالبات الصف الثالث الثانوي، وقسمت العينة كالتالي(400) طالبة من طالبات مدرسة قاسم أمين الثانوية بنات، و(400) طالبة من طالبات مدرسة التمريض بطنطا. وأستخدمت الباحثة المنهج الوصفي، وطبقة المقاييس التالية: الشعور بالسعادة إعداد أحمد عبد الخالق(2018)، ومقياس قائمة العوامل الخمسة الكبري للشخصية إعداد وتعريب بشري إسماعيل أحمد(2017)، ومقياس أساليب المعاملة الوالدية إعداد أماني عبد المقصود. وبتطبيق الأساليب الإحصائية التالية: تم الاستعانة ببرنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية(SPSS) لمعالجة البيانات والوصول إلى النتائج، حيث استخدمت المعالجات التالية:ألفا كرونباخ لحساب معاملات الثبات،اختبار (ت) Te tast لمعرفة الفروق بين الأفراد، معامل ارتباط سبيرمان لحساب معاملات الثبات، معامل الارتباط برسون لحساب الاتساق الداخلي وعلاقات الارتباط بين متغيرات الدراسة. توصلت الدراسة للنتائج التالية: وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين الشعور بالسعادة وعوامل الشخصية الكبري، وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الشعور بالسعادة وأساليب التنشئة الأسرية، وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية وعوامل الشخصية الكبري وأساليب التنشئة الأسرية، وكذلك وجود فروق دالة إحصائياً في مستوي الشعور بالسعادة لدى أفراد العينة لصالح طالبات التمريض يعزو لمتغير التخصص، ووجود فروق دالة إحصائياً في عوامل الشخصية الكبري لدى أفراد العينة يعزو لمتغير التخصص، ووجود فروق دالة إحصائياً في أساليب التنشئة الأسرية لدى أفراد العينة تعزو لمتغير التخصص الدراسي. الكلمات المفتاحية: (الشعور بالسعادة- عوامل الشخصية الكبري- أساليب التنشئة الأسرية). هدفت الدراسة إلي تحديد العلاقة بين الشعور بالسعادة وعوامل الشخصية الكبري وعلاقتهما بأساليب التنشئة الأسرية لدي المراهقات، وكذلك معرقة الفروق في الشعور بالسعادة ، وفي عوامل الشخصية الكبري، وأساليب التنشئة الأسرية لدى عينة الدراسة تعزو لمتغير التخصص الدراسي. وتكونت عينة الدراسة من (800) طالبة من طالبات الصف الثالث الثانوي، وقسمت العينة كالتالي(400) طالبة من طالبات مدرسة قاسم أمين الثانوية بنات، و(400) طالبة من طالبات مدرسة التمريض بطنطا. وأستخدمت الباحثة المنهج الوصفي، وطبقة المقاييس التالية: الشعور بالسعادة إعداد أحمد عبد الخالق(2018)، ومقياس قائمة العوامل الخمسة الكبري للشخصية إعداد وتعريب بشري إسماعيل أحمد(2017)، ومقياس أساليب المعاملة الوالدية إعداد أماني عبد المقصود. وبتطبيق الأساليب الإحصائية التالية: تم الاستعانة ببرنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية(SPSS) لمعالجة البيانات والوصول إلى النتائج، حيث استخدمت المعالجات التالية:ألفا كرونباخ لحساب معاملات الثبات،اختبار (ت) Te tast لمعرفة الفروق بين الأفراد، معامل ارتباط سبيرمان لحساب معاملات الثبات، معامل الارتباط برسون لحساب الاتساق الداخلي وعلاقات الارتباط بين متغيرات الدراسة. توصلت الدراسة للنتائج التالية: وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين الشعور بالسعادة وعوامل الشخصية الكبري، وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين الشعور بالسعادة وأساليب التنشئة الأسرية، وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية وعوامل الشخصية الكبري وأساليب التنشئة الأسرية، وكذلك وجود فروق دالة إحصائياً في مستوي الشعور بالسعادة لدى أفراد العينة لصالح طالبات التمريض يعزو لمتغير التخصص، ووجود فروق دالة إحصائياً في عوامل الشخصية الكبري لدى أفراد العينة يعزو لمتغير التخصص، ووجود فروق دالة إحصائياً في أساليب التنشئة الأسرية لدى أفراد العينة تعزو لمتغير التخصص الدراسي. الكلمات المفتاحية: (الشعور بالسعادة- عوامل الشخصية الكبري- أساليب التنشئة الأسرية). |