Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
Impact of fresh versus frozen sperm use for intracytoplasmic sperm injection upon pregnancy outcome in male factor infertility /
المؤلف
Emam, Ahmad Mohammad Ahmad El-Sayed.
هيئة الاعداد
باحث / أحمد محمد أحمد السيد إمام
مشرف / محمد السعيد غانم
مشرف / محيي الدين فخري الغباري، يسري محمد مصطفي
مشرف / محمد السعيد غانم
الموضوع
Male nfertility.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
online resource (125 pages) :
اللغة
الإنجليزية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الطب التناسلي
تاريخ الإجازة
30/9/2020
مكان الإجازة
جامعة المنصورة - كلية الطب - قسم الأمراض الجلدية والتناسلية وطب الذكور
الفهرس
Only 14 pages are availabe for public view

from 137

from 137

Abstract

أصبح الحقن المجهري الخيار العلاجي الأمثل للعقم بسبب العامل الذكري. يمكن تنفيذ تقنية الحقن المجهري بنجاح باستخدام حيوان منوي من قذف المني أو من شفط البربخ أو من خزعة الخصية. هناك جدال مستمر لما يقرب عقدين من الزمان حول استخدام الحيوان المنوي النضر مقابل الحيوان المنوي المجمد-المذاب في تقنية الحقن المجري.حيث تبين أن استخدام الحيوانات المنوية النضرة أو المجمدة في حالات اختفاء الحيوانات المنوية الغير انسدادي يؤدي إلي نفس نسب التخصيب والحمل وفي المقابل ؛ أوضح باحثون اخرون أن استخدام الحيوانات المنوية المجمدة من قذف المني يعطي نتائج أقل في نسب التخصيب من الحيوانات المنوية النضرة. ومن المثير للاهتمام ، أنه قد أفاد البعض أن نسب التخصيب أعلي باستخدام الحيوانات المنوية المجمدة. وهناك دراسات أخري ترجح أن الحيوان المنوي المجمد بنفس فاعلية الحيوان المنوي النضر ، بغض النظر عن سبب العقم الكامن أو مكان استرجاعه. الهدف من الدراسة: مقارنة نتائج حالات الحقن المجهري-نقل الأجنة تبعا لمصدر الحيوان المنوي سواءا من قذف المني أو من عينة الخصية في كل من حالتيه النضرة والمجمدة. المرضى وطرق الدراسة: تم إجراء هذه الدراسة بطريقة إستعادية على الأزواج الذين خضعوا للحقن المجهري ونقل الأجنة لعلاج العقم بسبب العامل الذكوري الحصري خلال الفترة من يناير 2009 إلى يناير 2016. واشتملت هذه الدراسة علي الأزواج المرضى الذين يعانون من العقم بسبب العامل الذكوري الحصري الذين خضعوا للحقن المجهري باستخدام حيوانات منوية نضرة أو مجمدة ، والإناث تتراوح أعمارهم بين 18 و 38 عامًا ، ولا يوجد عامل عقم عند الإناث. وقد تضمنت بيانات المرضي سمات المرضي و سمات دورة وإجراءات الحقن المجهري وتفاصيل النتائج. وتم الحصول على جميع خصائص دورات الحقن المجهري ذات الصلة وتم جدولتها في 4 مجموعات للمقارنة بين خصائص دورات الحقن المجهري ونتائجها وفقًا لمصدر الحيوانات المنوية (قذف السائل المنوي النضر مقابل المجمد وخزعة الخصية النضرة مقابل خزعة الخصية المجمدة) . وقد تم مقارنة نتائج دورات الحقن المجهري ذات الصلة من النواحي الاتية: معدل الإخصاب ، وعدد الأجنة من الدرجة الأولي ، وعدد الأجنة المنقولة ، ونسبة الأجنة المنقسمة والأجنة الكيسة الأريمية ، ومعدل الحمل ومعدل الانغراس. نتائج الدراسة 1- جميع المجموعات قابلة للمقارنة فيما يتعلق بالمعايير الاتية: عمر الإناث ، ومؤشر كتلة الجسم ، ومدة العقم ، وعدد البويضات المسترجعة وعدد (بويضات ميتافيس2) باستثناء مجموعة خزعة الخصية المجمدة التي كان لديها عمر أصغر للإناث مما أدى إلى عدد أكبر من البويضات المسترجعة.2- ارتبط معدل الحمل بشكل كبير بمرحلة نمو الجنين (أعلى بشكل ملحوظ بالنسبة لجنين الكيسة الأريمية مقابل الجنين المنقسم) واتضح أن مصدر الحيوانات المنوية ليس له تأثير على نتيجة دورات الحقن المجهري. اتضح أن نتيجة دورات الحقن المجهري قابلة للمقارنة في المجموعات الأربع على الرغم من أن مجموعة المني النضر نتجت منها نسبة أعلى بكثير من أجنة الكيسة الأريمية ، ومتوسط عدد أعلى من الأجنة المنقسمة ، وكانت لمجموعة خزعة الخصية المجمدة متوسط أعلى في عدد الأجنة المنقولة.