Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تجليات السخرية في القصة المصرية القصيرة خلال النصف الثاني من القرن العشرين :
المؤلف
أبو عمار, هالة محمد أبو حلقة أحمد .
هيئة الاعداد
باحث / هالة محمد ابو حلقة احمد
مشرف / أحمد يوسف محمد خليفة
مشرف / زياد محمد عبدالعال الجبالي
مناقش / زياد محمد عبدالعال الجبالي
الموضوع
القصة القصيرة
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
158 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الآداب والعلوم الإنسانية
تاريخ الإجازة
1/9/2020
مكان الإجازة
جامعة سوهاج - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 172

from 172

المستخلص

تناقش هذه الدراسة موضوع ” تجليات السخرية في القصة المصرية القصيرة خلال النصف الثاني من القرن العشرين دراسة موضوعية فنية ”، وتتكون من مقدمة, وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، ثم قائمة بالمصادر والمراجع، ذكرت في المقدمة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره, وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة، والصعوبات التي واجهتني، وأهم المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها للإنجاز هذا البحث ,وتحدثت في التمهيد عن مفهوم السخرية لغة واصطلاحا، وتطور السخرية عبر العصور، وعلاقتها بغيرها من المصطلحات القريبة المعنى، وأسبابها، وأدوات مبدعيها، وختمت التمهيد بكتابة نبذة عن خصائص تلك الفترة المدروسة، وأهم كتابها، ثم عرجت على الفصول الثلاثة، فتناولت في الفصل الأول ” موضوعات السخرية في القصة المصرية القصيرة ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السخرية الاجتماعية ”، وتناولت فيه السخرية من الشعب وأبنائه، ثم السخرية من الواقع، والظواهر الاجتماعية السائدة فيه، أما عنوان المبحث الثاني ” السخرية الثقافية ”، وتناولت فيه السخرية من المثقفين، ووضعهم، ومن الوضع الثقافي بشكل عام، والمبحث الثالث عنوانه ” السخرية السياسية”، وتناولت فيه السخرية من الواقع السياسي بكل من فيه من حكام، وحاشية، أما الفصل الثاني تناولت فيه ” السخرية في القصة المصرية القصيرة والبناء الفني ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السرد الساخر”، وتحدثت فيه عن السرد الموضوعي، والسرد الذاتي، والسرد المتداخل، أما المبحث الثاني فكان بعنوان ” الشخصيات الساخرة ”، فذكرت فيه السخرية من الشخصيات باختيار أسماء غريبة وغير مألوفة ، وبوصفها بصفات بشعة وقبيحة، ومن خلال الدور الذي أُسند إليها، و المبحث الثالث بعنوان ” اللغة الساخرة ” تناولت فيه لغة السرد، ولغة الحوار، جاءت لغة السرد فصيحة سهلة قريبة من لغة الجمهور، أما لغة الحوار نوعوا فيها ما بين العامية والفصحى، ومنهم من آثر الفصحي على العامية، والبعض الآخر آثر العامية على الفصحى، ثم جاء الفصل الثالث والأخير بعنوان ” الأساليب الساخرة في القصة المصرية القصيرة ”، واحتوى على مبحثين، المبحث الأول عنوانه ” الأساليب والصور البلاغية الساخرة ”، وتناولت فيه الأساليب الساخرة من (استفهام، وأمر، وتكرار)، والصور البلاغية الساخرة من (تشبيه، واستعارة)، أما المبحث الثاني عنوانه ” الظواهر الأسلوبية ”، وتحدثت فيه عن بعض الظواهر الأسلوبية كـ (التصوير الكاريكاتوري، الحلم، المفارقة، التناص)، وقد ألحقت الفصول الثلاثة بخاتمة ذكرت فيها أهم ما توصلت إليه من خلال هذه الدراسة .



تناقش هذه الدراسة موضوع ” تجليات السخرية في القصة المصرية القصيرة خلال النصف الثاني من القرن العشرين دراسة موضوعية فنية ”، وتتكون من مقدمة, وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، ثم قائمة بالمصادر والمراجع، ذكرت في المقدمة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره, وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة، والصعوبات التي واجهتني، وأهم المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها للإنجاز هذا البحث ,وتحدثت في التمهيد عن مفهوم السخرية لغة واصطلاحا، وتطور السخرية عبر العصور، وعلاقتها بغيرها من المصطلحات القريبة المعنى، وأسبابها، وأدوات مبدعيها، وختمت التمهيد بكتابة نبذة عن خصائص تلك الفترة المدروسة، وأهم كتابها، ثم عرجت على الفصول الثلاثة، فتناولت في الفصل الأول ” موضوعات السخرية في القصة المصرية القصيرة ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السخرية الاجتماعية ”، وتناولت فيه السخرية من الشعب وأبنائه، ثم السخرية من الواقع، والظواهر الاجتماعية السائدة فيه، أما عنوان المبحث الثاني ” السخرية الثقافية ”، وتناولت فيه السخرية من المثقفين، ووضعهم، ومن الوضع الثقافي بشكل عام، والمبحث الثالث عنوانه ” السخرية السياسية”، وتناولت فيه السخرية من الواقع السياسي بكل من فيه من حكام، وحاشية، أما الفصل الثاني تناولت فيه ” السخرية في القصة المصرية القصيرة والبناء الفني ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السرد الساخر”، وتحدثت فيه عن السرد الموضوعي، والسرد الذاتي، والسرد المتداخل، أما المبحث الثاني فكان بعنوان ” الشخصيات الساخرة ”، فذكرت فيه السخرية من الشخصيات باختيار أسماء غريبة وغير مألوفة ، وبوصفها بصفات بشعة وقبيحة، ومن خلال الدور الذي أُسند إليها، و المبحث الثالث بعنوان ” اللغة الساخرة ” تناولت فيه لغة السرد، ولغة الحوار، جاءت لغة السرد فصيحة سهلة قريبة من لغة الجمهور، أما لغة الحوار نوعوا فيها ما بين العامية والفصحى، ومنهم من آثر الفصحي على العامية، والبعض الآخر آثر العامية على الفصحى، ثم جاء الفصل الثالث والأخير بعنوان ” الأساليب الساخرة في القصة المصرية القصيرة ”، واحتوى على مبحثين، المبحث الأول عنوانه ” الأساليب والصور البلاغية الساخرة ”، وتناولت فيه الأساليب الساخرة من (استفهام، وأمر، وتكرار)، والصور البلاغية الساخرة من (تشبيه، واستعارة)، أما المبحث الثاني عنوانه ” الظواهر الأسلوبية ”، وتحدثت فيه عن بعض الظواهر الأسلوبية كـ (التصوير الكاريكاتوري، الحلم، المفارقة، التناص)، وقد ألحقت الفصول الثلاثة بخاتمة ذكرت فيها أهم ما توصلت إليه من خلال هذه الدراسة .



تناقش هذه الدراسة موضوع ” تجليات السخرية في القصة المصرية القصيرة خلال النصف الثاني من القرن العشرين دراسة موضوعية فنية ”، وتتكون من مقدمة, وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، ثم قائمة بالمصادر والمراجع، ذكرت في المقدمة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره, وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة، والصعوبات التي واجهتني، وأهم المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها للإنجاز هذا البحث ,وتحدثت في التمهيد عن مفهوم السخرية لغة واصطلاحا، وتطور السخرية عبر العصور، وعلاقتها بغيرها من المصطلحات القريبة المعنى، وأسبابها، وأدوات مبدعيها، وختمت التمهيد بكتابة نبذة عن خصائص تلك الفترة المدروسة، وأهم كتابها، ثم عرجت على الفصول الثلاثة، فتناولت في الفصل الأول ” موضوعات السخرية في القصة المصرية القصيرة ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السخرية الاجتماعية ”، وتناولت فيه السخرية من الشعب وأبنائه، ثم السخرية من الواقع، والظواهر الاجتماعية السائدة فيه، أما عنوان المبحث الثاني ” السخرية الثقافية ”، وتناولت فيه السخرية من المثقفين، ووضعهم، ومن الوضع الثقافي بشكل عام، والمبحث الثالث عنوانه ” السخرية السياسية”، وتناولت فيه السخرية من الواقع السياسي بكل من فيه من حكام، وحاشية، أما الفصل الثاني تناولت فيه ” السخرية في القصة المصرية القصيرة والبناء الفني ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السرد الساخر”، وتحدثت فيه عن السرد الموضوعي، والسرد الذاتي، والسرد المتداخل، أما المبحث الثاني فكان بعنوان ” الشخصيات الساخرة ”، فذكرت فيه السخرية من الشخصيات باختيار أسماء غريبة وغير مألوفة ، وبوصفها بصفات بشعة وقبيحة، ومن خلال الدور الذي أُسند إليها، و المبحث الثالث بعنوان ” اللغة الساخرة ” تناولت فيه لغة السرد، ولغة الحوار، جاءت لغة السرد فصيحة سهلة قريبة من لغة الجمهور، أما لغة الحوار نوعوا فيها ما بين العامية والفصحى، ومنهم من آثر الفصحي على العامية، والبعض الآخر آثر العامية على الفصحى، ثم جاء الفصل الثالث والأخير بعنوان ” الأساليب الساخرة في القصة المصرية القصيرة ”، واحتوى على مبحثين، المبحث الأول عنوانه ” الأساليب والصور البلاغية الساخرة ”، وتناولت فيه الأساليب الساخرة من (استفهام، وأمر، وتكرار)، والصور البلاغية الساخرة من (تشبيه، واستعارة)، أما المبحث الثاني عنوانه ” الظواهر الأسلوبية ”، وتحدثت فيه عن بعض الظواهر الأسلوبية كـ (التصوير الكاريكاتوري، الحلم، المفارقة، التناص)، وقد ألحقت الفصول الثلاثة بخاتمة ذكرت فيها أهم ما توصلت إليه من خلال هذه الدراسة .




تناقش هذه الدراسة موضوع ” تجليات السخرية في القصة المصرية القصيرة خلال النصف الثاني من القرن العشرين دراسة موضوعية فنية ”، وتتكون من مقدمة, وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، ثم قائمة بالمصادر والمراجع، ذكرت في المقدمة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره, وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة، والصعوبات التي واجهتني، وأهم المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها للإنجاز هذا البحث ,وتحدثت في التمهيد عن مفهوم السخرية لغة واصطلاحا، وتطور السخرية عبر العصور، وعلاقتها بغيرها من المصطلحات القريبة المعنى، وأسبابها، وأدوات مبدعيها، وختمت التمهيد بكتابة نبذة عن خصائص تلك الفترة المدروسة، وأهم كتابها، ثم عرجت على الفصول الثلاثة، فتناولت في الفصل الأول ” موضوعات السخرية في القصة المصرية القصيرة ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السخرية الاجتماعية ”، وتناولت فيه السخرية من الشعب وأبنائه، ثم السخرية من الواقع، والظواهر الاجتماعية السائدة فيه، أما عنوان المبحث الثاني ” السخرية الثقافية ”، وتناولت فيه السخرية من المثقفين، ووضعهم، ومن الوضع الثقافي بشكل عام، والمبحث الثالث عنوانه ” السخرية السياسية”، وتناولت فيه السخرية من الواقع السياسي بكل من فيه من حكام، وحاشية، أما الفصل الثاني تناولت فيه ” السخرية في القصة المصرية القصيرة والبناء الفني ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السرد الساخر”، وتحدثت فيه عن السرد الموضوعي، والسرد الذاتي، والسرد المتداخل، أما المبحث الثاني فكان بعنوان ” الشخصيات الساخرة ”، فذكرت فيه السخرية من الشخصيات باختيار أسماء غريبة وغير مألوفة ، وبوصفها بصفات بشعة وقبيحة، ومن خلال الدور الذي أُسند إليها، و المبحث الثالث بعنوان ” اللغة الساخرة ” تناولت فيه لغة السرد، ولغة الحوار، جاءت لغة السرد فصيحة سهلة قريبة من لغة الجمهور، أما لغة الحوار نوعوا فيها ما بين العامية والفصحى، ومنهم من آثر الفصحي على العامية، والبعض الآخر آثر العامية على الفصحى، ثم جاء الفصل الثالث والأخير بعنوان ” الأساليب الساخرة في القصة المصرية القصيرة ”، واحتوى على مبحثين، المبحث الأول عنوانه ” الأساليب والصور البلاغية الساخرة ”، وتناولت فيه الأساليب الساخرة من (استفهام، وأمر، وتكرار)، والصور البلاغية الساخرة من (تشبيه، واستعارة)، أما المبحث الثاني عنوانه ” الظواهر الأسلوبية ”، وتحدثت فيه عن بعض الظواهر الأسلوبية كـ (التصوير الكاريكاتوري، الحلم، المفارقة، التناص)، وقد ألحقت الفصول الثلاثة بخاتمة ذكرت فيها أهم ما توصلت إليه من خلال هذه الدراسة .





تناقش هذه الدراسة موضوع ” تجليات السخرية في القصة المصرية القصيرة خلال النصف الثاني من القرن العشرين دراسة موضوعية فنية ”، وتتكون من مقدمة, وتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة، ثم قائمة بالمصادر والمراجع، ذكرت في المقدمة أهمية الموضوع، وأسباب اختياره, وأهداف الدراسة، والدراسات السابقة، والصعوبات التي واجهتني، وأهم المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها للإنجاز هذا البحث ,وتحدثت في التمهيد عن مفهوم السخرية لغة واصطلاحا، وتطور السخرية عبر العصور، وعلاقتها بغيرها من المصطلحات القريبة المعنى، وأسبابها، وأدوات مبدعيها، وختمت التمهيد بكتابة نبذة عن خصائص تلك الفترة المدروسة، وأهم كتابها، ثم عرجت على الفصول الثلاثة، فتناولت في الفصل الأول ” موضوعات السخرية في القصة المصرية القصيرة ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السخرية الاجتماعية ”، وتناولت فيه السخرية من الشعب وأبنائه، ثم السخرية من الواقع، والظواهر الاجتماعية السائدة فيه، أما عنوان المبحث الثاني ” السخرية الثقافية ”، وتناولت فيه السخرية من المثقفين، ووضعهم، ومن الوضع الثقافي بشكل عام، والمبحث الثالث عنوانه ” السخرية السياسية”، وتناولت فيه السخرية من الواقع السياسي بكل من فيه من حكام، وحاشية، أما الفصل الثاني تناولت فيه ” السخرية في القصة المصرية القصيرة والبناء الفني ”، وجاء في ثلاثة مباحث، عنوان المبحث الأول ” السرد الساخر”، وتحدثت فيه عن السرد الموضوعي، والسرد الذاتي، والسرد المتداخل، أما المبحث الثاني فكان بعنوان ” الشخصيات الساخرة ”، فذكرت فيه السخرية من الشخصيات باختيار أسماء غريبة وغير مألوفة ، وبوصفها بصفات بشعة وقبيحة، ومن خلال الدور الذي أُسند إليها، و المبحث الثالث بعنوان ” اللغة الساخرة ” تناولت فيه لغة السرد، ولغة الحوار، جاءت لغة السرد فصيحة سهلة قريبة من لغة الجمهور، أما لغة الحوار نوعوا فيها ما بين العامية والفصحى، ومنهم من آثر الفصحي على العامية، والبعض الآخر آثر العامية على الفصحى، ثم جاء الفصل الثالث والأخير بعنوان ” الأساليب الساخرة في القصة المصرية القصيرة ”، واحتوى على مبحثين، المبحث الأول عنوانه ” الأساليب والصور البلاغية الساخرة ”، وتناولت فيه الأساليب الساخرة من (استفهام، وأمر، وتكرار)، والصور البلاغية الساخرة من (تشبيه، واستعارة)، أما المبحث الثاني عنوانه ” الظواهر الأسلوبية ”، وتحدثت فيه عن بعض الظواهر الأسلوبية كـ (التصوير الكاريكاتوري، الحلم، المفارقة، التناص)، وقد ألحقت الفصول الثلاثة بخاتمة ذكرت فيها أهم ما توصلت إليه من خلال هذه الدراسة .