Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الأنامورفوسيس والاستفادة منه في استحداث تصميمات مبتكرة لطلاب التربية الفنية/
المؤلف
المعاز، إيمـــــــــــان محمد عبده
هيئة الاعداد
باحث / إيمان محمد عبده المعاز
مشرف / محمد حسين ابراهيم وصيف
مشرف / محم حسن محمد شهده
مشرف / إيمان محمد عبده المعاز
الموضوع
تصميم الانامورفوسيس
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
304 ص.:
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
تربية فنية
تاريخ الإجازة
28/12/2020
مكان الإجازة
جامعة المنوفية - كلية التربية النوعية - تربية فنية _ تخصص تصميم (
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 326

from 326

المستخلص

إشتملت الدراسة علي ثمانية فصول كالآتي :
الفصل الأول : ”خطة البحث” :
وفي هذا الفصل تبين الباحثة خلفية البحث، ودوافعها لإختيار موضوع الدراسة مع عرض لمشكلة البحث وتحديدها، وصياغة الأهداف والفروض وأهمية هذه الدراسة، وحدودها مع تحديد منهجيتها وهو المنهج الوصفي التحليلي في الجزء النظري الخاص بالدراسة، والمنهج التجريبي الخاص بالتجربة الميدانية، كما تضمن هذا الفصل علي المصطلحات الفنية المرتبطة بهذه الدراسة .
الفصل الثاني : ”أساليب التعبير عن المنظور في الشرق والغرب ”:
ويشمل هذا الفصل علي مقدمه عن المنظور ، ثم تعريف المنظور وأنواع المنــــــــــظور، ومدي إعتماد المنظور علي عنصريين أساسيين وهما مركز النظر ومستوى الأسقاط، وتتناول الباحثة المنظور في العصور الفنية المختلفة، وتحديداً في العصور القديمة مثل المنظور في العصر الفرعوني والمنظور في الصيين، وتتناول الباحثة المنظور في العصور الوسطي مثل المنظور في العصر الإسلامي، والمنظور في عصر النهضة.
الفصل الثالث : ” الخداع البصري وعلاقته بالأنامورفوسيس ”
ويشمل هذا الفصل علي مقدمه عن نشأة فن الخداع البصري، ثم تتناول الباحثة تعريف الخداع البصرى ، ثم توضح الباحثة التفسير العلمي للخداع البصري، وأنواع الخداع البصري، ثم تفسر الباحثة عن كيفية تحقيق الخداع البصري داخل العمل الفني، ثم توضح الباحثة الفلسفة الفنية لفناني الخداع البصري، ثم تتناول الباحثة نماذج لعينة مختارة من أعمال الفنانين الذين تأثروا بفن الخداع البصري، ثم توضح الباحثة علاقة الخداع البصري بالإتجاهات الفنية الحديثة وخاصة ”الأنامورفوسيس”، من خلال خداع المنظار و خداع المنظور لتوضيح العلاقة بينهما .
الفصل الرابع :” تاريخ ونشأت تقنيات الأنامورفوسيس عبر العصور الفنية المختلفة ”
ويشمل هذا الفصل علي تعريف فن الأنامورفوسيس، ثم تتناول الباحثة لطرق النظر في الأنامورفوسيس، ثم تتحدث الباحثة عن نبذة تاريخية عن الأنامورفوسيس، ثم تتناول الباحثة الأنامورفوسيس القائم علي الإنعكاس والعصور الفنية المختلفة، ثم توضح الباحثة مدي الإرتباط ما بين الأنامورفوسيس ولوحات الكهف، ثم توضح علاقة النوع الأول من الأنامورفوسيس وعصر النهضة، وعلاقة الأناموفوسيس القائم علي الإنعكاس والقرن السادس عشر، ثم تنتقل الباحثة إلي كيفية تنفيذ الأناموفوسيس القائم علي الإنعكاس من خلال رؤي الأسطوانة، ثم تنتقل الباحثة إلي الإستخدمات البدائية لفن التشوية في الصور والأشكال من خلال الأسطوانة، ثم تتناول الباحثة نماذج من أعمال عينة مختارة من الفنانين التي تعتمد أعمالهم علي الأنامورفوسيس القائم علي الإنعكاس، ثم إستخدامات الأسطوانة في ظل التقنيات الحديثة، ثم تتناول الباحثة النوع الثاني من الأنامورفوسيس وهو تعدد الرؤي بواسطة الشكل الهرمي، ثم تنتقل إلي النوع الثالث من الأنامورفوسيس وهو تعدد الرؤي بواسطة الشكل المخروطي، ثم تعرض الأنامورفوسيس وطرق تناوله في كلاً من القرنين التاسع عشر وتقنيات القرن العشرين، وتنهي الباحثة الفصل بالنوع الرابع وهو الأنامورفوسيس بواسطة الأقراص المدمجة.
الفصل الخامس: ”الأنامورفوسيس وفن الوهم ” الرسم علي الأرض ”
ويشمل هذا الفصل علي لمحة تاريخية عن كيفية بداية الرسم على الأرض، ثم توضح الباحثة كيفة تفسير الأنامورفوسيس وفقاً لنايسيرون، ثم تنتقل الباحثة إلي توضيح الأنامورفوسيس والمهرجانات الفنية المختلفة لفن الشارع، ثم تتناول الباحثة نماذج عينة مختارة من الفنانين الذين إشتهروا بفن الرسم علي الأرض، ثم تنتقل الباحثة إلي الأنامورفوسيس والرسم علي الجدران ”صورة بصرية مشوهة” وكيفية حدوثه، ثم تنتقل الباحثة إلي تناول نماذج عينة مختارة من الفنانين الذين إشتهروا بفن الرسم علي الجدران، ثم تنتقل الباحثة إلي الأنامورفوسيس وفن الإسقاط المشوهة متعدد الأسطح .
الفصل السادس:”الأنامورفوسيس والمنحوتات الحديثة بأنواعها المختلفة ”فنون ما بعد الحداثة”
ويشمل هذا الفصل علي أولاً الأنامورفوسيس وأعمال الفنان سلفادور فيليبي خاثينتو دالي ثم تنتقل الباحثة إلي الأنامورفوسيس المثبت لإحداث صورة بصرية مشوهة من كائنات عشوائية للفنان الفرنسي برنارد براس، ثم الأنامورفوسيس لمنحوتات متحركة من خلال ظاهرة تسمي بالظهور للفنان توماس ميديكس، ثم الأنامورفوسيس وأعمال الفنان جونتي هرويتز فن التشويه الثلاثي الأبعاد للنحت، ثم الأنامورفوسيس وأعمال النحت بالسلك للفنان ماتيو روبرت، ثم الأنامورفوسيس وأعمال النحت الصلب للفنان باسكال بوكلون، ثم الأنامورفوسيس وأعمال ” ياكوف أغام، ثم الأنامورفوسيس وأعمال ”جيسوس سوتو، ثم الأنامورفوسيس والشرائح المعدنية المثبته” النحت الصلب الأناموفوسيس وأعمال الفنانة ”داين يون، ثم تتناول الباحثة النوع الثاني من الأنامورفوسيس وهو شاشات العرض المشوهة، ثم تتناول الباحثة النوع الثالث من الأنامورفوسيس وهو فن الدرابزين ” الشرائح المرسومة علي الأسوار”، ثم تتناول الباحثة النوع الرابع من الأنامورفوسيس وهو فن الخطوات المطلية، ثم تنهي الباحثة الفصل بالنوع الخامس من الأنامورفوسيس وهو إحداث صورة مشوهة من خلال الإضاءة الحديثة .
الفصل السابع : ” الأنامورفوسيس والرسومات ثلاثية الأبعاد علي الورق ”
ويشمل هذا الفصل علي أولاً الطريقة الأولي من كيفية عمل رسم مشوه ثلاثي الأبعاد وتنفيذه علي الورق ، ثم تنتقل الباحثة إلي أهم فناني هذا الإتجاه وهو الرسم المشوه ثلاثي الأبعاد علي الورق، وتوضح الباحثة أن من أهم فناني هذا الإتجاه أولاً أعمال الفنان ”أليساندرو ديدي” رائد لوحات الـ”3 دي، ثم تنتقل الباحثة إلي الفنان فلاديمير إنستروزا، ثم إلي الفنان فاموس ساندور، ثم تنتقل إلي الفنان بن هاين، وتنهي الباحثة الفصل بتقنية للأنامورفوسيس تحدث صورة مشوهة ولكن من خلال القلم الرصاص علي الخشب .
الفصل الثامن :” التجربة الميدانية ”
وقد قامت الباحثة بتطبيق هذه التجربة علي عينة من طلاب التربية النوعية جامعة بورسعيد، وبالتحديد عينة من طلاب الفرقة الثانية حيث قامت الباحثة بتنفيذ التجربة معهم، وقد إحتوي هذا الفصل علي أولاً إجراءات التجربة وتشمل الإجراءات علي (الإطار المجمتعى لعينة التجربة الميدانية، عينة التجربة الميدانية، منهج التجربة والتصميم التجريبي، خامات وأدوات التجربة الميدانية )، ثانياً تطبيق التجربة الميدانية ويتم التطبيق من خلال تطبيق الاختبار القبلي، ثم تطبيق الاختبار البعدى، ثم تصل الباحثة من خلال تطبيق الإختبارين إلي نتــائج البحث ” التجربة ” ، وما تحقق من نتائج وتفسيرها والتوصيات، وذلك من خلال ما تم إجراؤه في هذه الدراسة من جوانب نظرية وتطبيقية لتحقيق الأهداف، والتحقق من صدق الفروض وأهم ما توصلت إليه الباحثة من نتائج وتوصيات.