الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص من خلال فصول الرسالة الأربعة تتناول الباحثة الآتي : الفصل الأول : ( تاريخ العلاقة بين أفلاح التحريك ونشر الوعي البيئي ): وفيه تعرضت الباحثة إلي دراسة البيئة وإرتباط الأنسان بها وتأثره عليها بالسلب أو الإيجاب كما تحدثت عن أهمية الرسوم المتحركة في نشر الوعي البيئي ثم تعرضت للفيلم التعليمي وأثره في نشر الوعي البيئي تم أول فيلم تعليمي في مصر ثم تناولت الباحثة أفلام ديزني ومعالجتها لمشاكل البيئة وتطور إنتاج الأفلام خارج الولايات المتحدة وفي نهاية الفصل تحدثت عن أفلام ديزني وتناولها لقضايا البيئة . الفصل الثاني ( دور أفلام التحريك في التصدي لتحديات مشاكل البيئة المعاصرة ) وتعرضت فيه الباحثة إلي دور وسائل الإعلام في نشر الوعي البيئي ودور أفلام التحريك في التصدي لتحديات مشاكل البيئة المعاصرة وتعرضت لمشكلة القمامة وكيفية تناولها في عديد من الأفلام وكذلك مشكلة الإسراف في المياه وكيفية ترشيد الأستهلاك المائي . الفصل الثالث : (دراسة تحليلية لأفلام التحريك عن الثقافة البيئية) وتعرضت فيه الباحثة علي النقاط الأساسية للتحليل من فكرة وسيناريو وتصميم وشخصيات وخلفيات وألوان والصوت ، كما عرضت الأهداف البيئية والتوعوية للأفلام التي تناولتها وهي من دول مختلفة (أمريكية ، وصينية ، ومصرية ، وسعودية ، وأردنية ) وعرض من خلالها موضوعات مختلفة للنقاط البيئية مثل أهمية البيئة والمحافظة عليها وعلي مواردها الطبيعية وكذلك المحميات الطبيعية وفي ختام الفصل ذكرت الباحثة أثر الأفلام الكرتونية في تربية الوعي البيئي لدي الأطفال . الفصل الرابع : (تجربة الباحثة): وتتناول فيه الباحثة تجاربه السابقة لنشر الوعي البيئي من وسائل إعلامية مختلفة ثم دراسة للفيلم الذي قامت به بعنوان (تاريخ بلدي) ويتناول أهمية النيل فهو نبع الحضارة المصرية ، ثم عرضت دمو لسباعية (عمر وأصدقاؤه السبعة) الذي لم يستكمل ولكن الدمو يوضح موضوعات البيئة الذي تتناولها هذه السباعية ، ثم جاءت بعرض بوسترات متحركة بطريقة (ميلوجراف) وتنوع موضوعاتها في الحفاظ علي البيئة. |