Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تأثير تدريبات الهجوم المضاد على نتائج مباريات الكونغ فو ساندا /
المؤلف
بلال، عمر هاشم عبد العزيز.
هيئة الاعداد
باحث / عمر هاشم عبد العزيز بلال
مشرف / بسمات محمد علي محمد شمس الدين
الموضوع
الكونج فو.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
89 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
التربية الرياضية
تاريخ الإجازة
1/1/2020
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية التربية الرياضية - المنازلات والرياضات الفردية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 174

from 174

المستخلص

يهدف البحث إلى معرفة تأثير تدريبات الهجوم المضاد على نتائج مباريات الكونغ فو ساندا.
في ضوء نتائج البحث توصل الباحث إلى الاستخلاصات التالية:
أثرت تدريبات الهجوم المضاد تأثيراً ايجابياً واضحاً وملحوظاً على مستوي متغيرات نتائج المباريات للهجوم المضاد الفردي الناجح للاعب (22.90)، للهجوم المضاد الزوجي الناجح للاعب (20.99)، للهجوم المضاد المركب الناجح للاعب (12.51)، للهجوم المضاد الكلي الناجح للاعب (39.68)، للهجوم غير الناجح للمنافس (26.87)، لفاعلية السلوك الهجومي للاعب (41.04)، لفاعلية السلوك الدفاعي للاعب (22.40)، لفاعلية النشاط الخططي للاعب (32.83)، لعدد مرات الفوز (12.41) وذلك لصالح القياس البعدي (تدعيم أو زيادة الإيجابيات).
أثرت تدريبات الهجوم المضاد تأثيراً ايجابياً واضحاً وملحوظاً على مستوي متغيرات نتائج المباريات للهجوم المضاد الفردي غير الناجح للاعب (12.33)، للهجوم المضاد الزوجي غير الناجح للاعب (10.52)، للهجوم المضاد المركب غير الناجح للاعب (9.03)، للهجوم المضاد الكلي غير الناجح للاعب (16.03)، للهجوم الناجح للمنافس (32.22)، لعدد مرات الهزيمة (6.51)، لعدد مرات التعادل (3.46) وذلك لصالح القياس القبلي ويطلق عليه تحسن عكسي (تلافي أو تقليل السلبيات).
تفوقت المجموعة التجريبية عن المجموعة الضابطة في مستوي متغيرات نتائج المباريات للهجوم المضاد الفردي الناجح للاعب (7.51)، للهجوم المضاد الزوجي الناجح للاعب (8.45)، للهجوم المضاد المركب الناجح للاعب (5.87)، للهجوم المضاد الكلي الناجح للاعب (13.59)، للهجوم غير الناجح للمنافس (2.52)، لفاعلية السلوك الهجومي للاعب (21.36)، لفاعلية السلوك الدفاعي للاعب (10.94)، لفاعلية النشاط الخططي للاعب (19.54)، لعدد مرات الفوز (5.55) وذلك لصالح القياس البعدي للمجموعة التجريبية.
تفوقت المجموعة التجريبية عن المجموعة الضابطة في مستوي متغيرات نتائج المباريات للهجوم المضاد الزوجي غير الناجح للاعب (3.13)، للهجوم المضاد المركب غير الناجح للاعب (3.98)، للهجوم المضاد الكلي غير الناجح للاعب (5.25)، للهجوم الناجح للمنافس (5.86)، للهزيمة (6.29) وذلك لصالح القياس البعدي للمجموعة الضابطة ويطلق عليه تحسن عكسي (تلافي أو تقليل السلبيات).
أدي استخدام تدريبات الهجوم المضاد في البحث إلى تحسن ملحوظ في مستوي أساليب الهجوم المضاد وعدد مرات الفوز لدي أفراد المجموعة التجريبية حيث تراوحت نسبة التحسن في القياس البعدي عن القياس القبلي (63.80) للهجوم المضاد الفردي الناجح للاعب، (68.55) للهجوم المضاد الزوجي الناجح للاعب، (72.95) للهجوم المضاد المركب الناجح للاعب، (68.34) للهجوم المضاد الكلي الناجح للاعب، (57.23) للهجوم غير الناجح للمنافس، (55.87) لفاعلية السلوك الهجومي للاعب، (58.51) لفاعلية السلوك الدفاعي للاعب، (57.17) لفاعلية النشاط الخططي للاعب، (90.32) لعدد مرات الفوز.
أدي استخدام تدريبات الهجوم المضاد في البحث إلى تحسن ملحوظ في مستوي أساليب الهجوم المضاد وعدد مرات الهزيمة والتعادل لدي أفراد المجموعة التجريبية حيث تراوحت نسبة التحسن في القياس القبلي عن القياس البعدي (84.24) للهجوم المضاد الفردي غير الناجح للاعب، (103.64) للهجوم المضاد الزوجي غير الناجح للاعب، (99.39) للهجوم المضاد المركب غير الناجح للاعب، (94.92) الهجوم المضاد الكلي غير الناجح للاعب، (142.29) الهجوم الناجح للمنافس، (90.00) لعدد مرات الهزيمة، (133.33) لعدد مرات التعادل وذلك لصالح القياس القبلي ويطلق عليه تحسن عكسي (تلافي أو تقليل السلبيات).
أدي استخدام تدريبات الهجوم المضاد إلى تحسن في المتغيرات قيد البحث ما بين المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية لصالح المجموعة التجريبية ذات المتوسط الحسابي الأفضل، والذي أحدث نسبة تحسن، حيث تراوحت نسبة التحسن(26.41) للهجوم المضاد الفردي الناجح للاعب، (20.07) للهجوم المضاد الزوجي الناجح للاعب، (17.29) للهجوم المضاد المركب الناجح للاعب، (21.41) للهجوم المضاد الكلي الناجح للاعب، (10.33) للهجوم غير الناجح للمنافس، (12.39) لفاعلية السلوك الهجومي للاعب، (13.69) لفاعلية السلوك الدفاعي للاعب، (13.01) لفاعلية النشاط الخططي للاعب، (13.85) لعدد مرات الفوز.
أدي استخدام تدريبات الهجوم المضاد إلى تحسن في المتغيرات قيد البحث ما بين المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية لصالح المجموعة الضابطة ذات المتوسط الحسابي الأفضل، والذي أحدث نسبة تحسن عكسي (تلافي أو تقليل السلبيات)، حيث تراوحت نسبة التحسن(12.68) للهجوم المضاد الفردي غير الناجح للاعب، (53.86) للهجوم المضاد الزوجي غير الناجح للاعب، (57.76) للهجوم المضاد المركب غير الناجح للاعب، (40.77) الهجوم المضاد الكلي غير الناجح للاعب، (94.73) الهجوم الناجح للمنافس، (68.57) لعدد مرات الهزيمة، (66.67) لعدد مرات التعادل.