الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 252 |  |  |
| | | from | 252 | | |
المستخلص
اقتضت طبيعة الدراسة أن تأتي في ثلاثة فصول تسبقها مقدمة وتمهيد وتتلوها خاتمة. وهي على النحو التالي:
التمهيد: وتناولت فيه نبذة مختصرة عن أحمد زكي أبو شادي بوصفه رائدًا لجماعة أبولو ومؤسسها وأحد قامتها المعروفين.
ثم تناول الباحث تأليف جماعة أبولو وصدور مجلتها التي وضعت فيها مبادئ للجمعية في العدد الأول الصادر منها في شهر سبتمبر من عام 1932م.
ثم تناولت الدراسة نقد التسمية ثم تناول الفصل الأول أبولو بين الجماعة والمدرسة ثم تناولت الإطار العام للحياة الأدبية قبيل جماعة أبولو من خلال الأوضاع السياسية والعلمية قبيل جماعة أبولو, الحالة الأدبية قبيل جماعة أبولو.
- كما تناولت الدراسة الفصل الثاني (مبادئ جماعة أبولو بين النظريةوالتطبيق), التعاون الفكري ومحاربة الزعامات الأدبية, السمو بالشعر العربي والارتقاء به, جماعة أبولو والسمو بالشعر العربي.
- ثم تناولت الدارسة الفصل الثالث الروافد الغربية عند شعراء أبولو, أثر الثقافة الغربية على شعراء أبولو, الرافد الرومانسي في شعر أبولو, الرومانسية في الأدب العربي (الإرهاصات الأولى)الطبيعة في شعر أبولو, المرأة والحب في شعر أبولو.
وتناول الفصل الرابع (الجذور التراثية والعوامل المؤثرة في شعر أبولو), أستاذية مطران وأثرها على جماعة أبولو ثم الاتجاه القومي وأثره في جماعة أبولو, توظيف التراث عند شعراء أبولو ثم خاتمة ضمت أهم النتائج.