الفهرس 
المقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 188 |  |  |
| | | from | 188 | | |
المستخلص
أهداف البحث :
• بيان أهمية المنهج العقلي وحدوده وقوانينه
• الوقوف على آراء وأفكار الشيخين العقلية المرتبطة بالقضايا الإسلامية
• الوقوف على القضايا العقدية والفكرية والإصلاحية عند الشيخين ومناقشتها
نتائج البحث :
• تأثر الشيخ محمد عبده بشيخه الأفغاني في كثير من القضايا كما تبين من خلال الدراسة
• تأثر الشيخ محمد رشيد رضا بجريدة العروة الوثقى التى أصدرها الأفغاني والإمام محمد عبده من باريس فى المنفى
• أهمية المنهج العقلي فى حياة البشر الذى يميز به الحق والباطل والخير والشر وهو المنهج القرآني الذى دعا إلى العقل والتدبر فى الكون وفى مخلوقات الله وهو السبب فى سعادة الإنسان فى الدنيا والأخرة ونجاته من العذاب
• اتفاق الجميع من الأفغاني ومن جاء بعده على أن مدارس الفكر الإسلامي كانت اجتهادية وقد واجهت الصراع الفكري فى زمانها فأخطأت وأصابت
• تجاوزت مدرسة الفكر الإسلامي الحديث الفكر المجرد والمانى العريضة وتحويلها إلى حركة إيمانية قةية تعيد صياغة الإنسان المسلم
• وبالرغم من إقرار محمد عبده بدور المتصوفة الكبير فى تزكية العقلية الإسلامية وتمكين دعائم الشعور بالدين إلا أنه قد مقت الخزعبلات المنتشرة عند أهل الطرق الصوفية فى بعض بلاد الإسلام والتي تنطوى على جهل تام لماهية الدين وتغييب العقل وعدم مراعة للشرع
• نبذ الإمام محمد عبده للتقليد من غير إعمال للعقل
• تحذير الشيخ محمد رشيد رضا لمدعى التصوف من إدخالهم البدع والمنكرات في الدين
• رفض الشيخ محمد رشيد رضا طلب الحوائج والمصالح من المشايخ أصحاب القبور وتقبيل الأعتاب
• تشابه الشيخين فى بدايتهما وحبهما للصوفية الحقة وتأثر هما بكتاب إحياء علوم الدين للإمام الغزالي
• مسايرة الإمام محمد عبده للمتكلمين وبعض الفلاسفة في الأخذ بدليل الخلق والإبداع
• إثبات الإمام محمد عبده وجود الله عن طريق إثبات الممكنات الموجودة
• إثبات محمد عبده أن أدلة وجود الله تستند على العقل والنقل معاً وأن طريق معرفتها يكون عن طريق العقل الذى يرشد إلى العلم بوجود إله خالق مدبر
• مخالفة الشيخ محمد رشيد رضا لشيخه الإمام محمد عبده فى إثبات ادلة وجود الله عز وجل حيث ذكر أنها توجه وجدانى وعباده فطريه فطرها الله فى النفس الإنسانية.