Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فعالية برنامج تدريبي قائم على الاتصال اللغوي لتحسين بعض اضطرابات النطق لدى عينة من الأطفال ذوي متلازمة ”داون” /
المؤلف
فوزي، هبة الله حسين إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / هبة الله حسين إبراهيم فوزي
مشرف / عـبد الـفـتاح عـلى غـزال
مشرف / سليمان محمد سليمان
الموضوع
التلعثم.
تاريخ النشر
2020.
عدد الصفحات
258 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
الدكتوراه
التخصص
الصحة النفسية
الناشر
تاريخ الإجازة
1/10/2020
مكان الإجازة
جامعة بني سويف - كلية التربية - الصحة النفسية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 280

from 280

المستخلص

يعد مجال إضطرابات النطق من المجالات الحديثة وخاصة في عالمنا العربي ، وخاصة بعد أن فطن العاملين في المجال الطبي اللغوي وعلم النفس إلى عمق الآثار التي تخلفها إضطرابات النطق على الأطفال ، إذ قد تحد من إندماجهم في المجتمع المحيط بهم ، تجنبا للسخرية والإستهزاء بهم ، ولا يقف الأمر عند ذلك الحد بل إنها قد تحرمهم من العمل في العديد من القطاعات التي تتطلب لسنا طلقا ونطقا سليما .
إن عيوب النطق لدى الأطفال ذوي متلازمة داون على الرغم من أنها نفس العيوب الموجودة لدى الأطفال العاديين إلا أنها توجد بمعدل أكبر ، حيث أنهم يعانون من تأخر في معدل نموهم اللغوي ، وضعف محصولهم اللغوي أو مفرداتهم اللغوية ، وتراكيبهم اللغوية المحدودة ، وبساطة وقصر الجمل التي ينطق بها البعض منهم ، إلى جانب حدوث العديد من أنماط إضطرابات النطق والكلام من جانبه ( كالإبدال ، والحذف ، والتشويه ، والإضافة ) ، كما أنهم من جانب آخر يتمكنون من فهم اللغة المنطوقة بشكل أفضل من قدرتهم على التعبير عن أنفسهم بطريقة لفظية ، وهو ما يعني وجود قصور واضح لديهم في مهارات اللغة التعبيرية قياسا بمهارات اللغة الإستقبالية من جانبهم وهو الأمر الذي يتطلب التدخل المبكر لعلاج مثل هذه الأمور .
• في ضوء ما سبق يجب أن تقوم البرامج العلاجية المستخدمة لعلاج إضطرابات النطق لدى أطفال ذوي متلازمة داون على أسس فردية بعد تقييم أنماط التواصل من جانب الطفل وحاجته في هذا الإطار ، كما يجب أن يتضمن البرنامج الأسرة كعنصر أساسي فيه أو في الفريق المعالج ، وهناك مهارات أساسية معينة ينبغي أن يتم تعليمها للطفل في هذا الصدد منها ما يلي :
- المهارات المتعلقة بإبداء المطالب كأن يحدد ما يريده من شخص معين مثلا .
- مهارات الإستجابة للمطالب أو الطلبات .
- المهارات الخاصة بالدخول في المحادثات والإستمرار فيها .
- مهارات الإستماع والإنصات للأصوات أو الحديث .
- مهارة لعب الأدوار .
مشكلة الدراسة :
اللغة هي أرقى ما لدى الإنسان من مصادر القوة فهي الوسيلة التي يتم من خلالها تبادل الأفكار والمشاعر والأحاسيس وبها يتطور المجتمع ويتواصل ماضيه بحاضره ومستقبله.
( آمال إدريس ص1 ، 2003 )
واللغة هي الفكر ووسيلة الإنسان للتفاعل مع بيئته ، وبواسطتها يعبر عن أفكاره ورغباته وميوله.
( سمير سيرين ، ص3 ،2003 )
وتعتبر الإضطرابات اللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية البسيطة مما يعنون من أعراض داون مظهرا مميزا لهم رغم قدرتهم الناضجة على التعلم الأكاديمي
(Baroff,B.S.,&olly,J.G.,1999.pp.108-109)
كما أن معظم المعاقين عقليا يحتاجون إلى التدريب والعلاج اللغوي حيث يعانون من عيوب كثيرة في النطق والكلام ويتسمون بالكلام الطفلي وتنقصهم القدرة على التعبير اللفظي ،ويتأخرون في النمو اللغوي .
( علا عبد الباقي،ص88 ،1993 )
فالصعوبات اللغوية من أهم المشكلات الناتجة عن الإعاقة العقلية ، وترتبط درجة شدة هذه الصعوبات بدرجة الإعاقة العقلية فالمعاقون عقليا بدرجة بسيطة رغم أنهم يتأخرون في النطق إلا أنهم يصلون إلى مستوى معقول من حيث الأداء اللغوي .
(عبد المطلب القريطي،ص 220، 2001)
وتزداد المشكلات حدة وتتضاعف مع نمو الطفل لو لم نوفر لة كل مساعدة ليحيا حياة طبيعية ،والبرامج التربوية تساعده على الحد من المشكلات وإعادة تأهيله.
((Carter,M.D.,&Charles,H.,1975, P.12
وقد أكد عبد الحافظ سلامة وآخرون ،1999، على ضرورة إعداد برامج للمعاقين عقليا على أن تشمل هذه البرامج برامج تنمية الإدراك اللغوي والمعاني وتدريبه على النطق الصحيح. (عبد الحافظ سلامة وآخرون ،ص 299 ، 1999)
وقد أنشئت برامج تربوية بغرض العلاج المبكر للأطفال المعوقين عامة والأطفال المتخلفين عقليا والمصابين بأعراض داون خاصة هذه البرامج تهدف إلى تنمية القدرات اللغوية والمعرفية وتعد مدخلا جديدا يحظى الآن باهتمام من يقومون بتعليم وتأهيل هؤلاء الأطفال . (Rodel,M.J.,1985. P1008 )
وتهدف هذه البرامج لهذه الفئة إلى تمكين الطفل من إكتساب وممارسة بعض مهارات النمو اللغوي ومساعدته على إدراك المعاني والمفاهيم اللغوية وتنمية المهارات اللغوية لدى الطفل ومقدرته على نطق الكلام بطريقة صحيحة ، وتشجيعه على الإتصال اللفظي والتفاهم مع الآخرين .
(عبد المطلب القريطي ،ص255 ،2001 ) (كمال مرسي ،ص 299 ،1996 )
هذه البرامج والرعاية تحتاج إلى معلمين ووالدين معدين ومدربين خصيصا لتطبيق الطرق الحديثة والسليمة لإكتساب ذلك لدى الطفل بحيث يؤدي ذلك التدخل في النهاية إلى التغلب على المشكلة أو التقليل من آثارها السلبية ، لتحقيق أفضل توافق ممكن بين الطفل وبيئته ،وغالبا ما تتحسن حالة كثير من هؤلاء الأطفال إذا ما قدمت لهم الخدمات المناسبة في طفولتهم المبكرة ، فالبداية المبكرة تعتبر شرطا أساسيا لتقويم الخلل في النمو .
( إبراهيم عباس الزهيري ، 2003 ، ص ص 163 – 166 )
وقد بينت الدراسات أن البيئة لها تأثير كبير على هؤلاء الأطفال والوالدين أهم عناصر البيئة التي يعيش فيها الطفل ولايوجد من يعرف الطفل ويحبه ويحرص عليه أكثر من والديه مما يجعل إرشادهما جزء لايتجزأ من برامج التربية الخاصة وذلك لرسم ومناقشة البرامج التربوية والمشاركة في وصفها ومتابعة تنفيذها .
(نعيمة محمد بدر يونس ،عبد الفتاح صابر عبد الحميد ،2000 ، ص 109 )
ومن خلال هذه الرعاية المتكاملة يستطيع الأطفال المعاقين ذهنيا أن يحيوا حياة أكثر سعادة عن الأطفال العاديين والسماح لهم بأن يكونوا منتجين في نفس الوقت. (Carter,M.D,&Charles,1975,P.11)
وتتبلور مشكلة الدراسة الحالية في حاجة الأطفال المعاقين عقلبا والمصابين بأعراض داون إلى مهارات التواصل اللفظي وتصميم برنامج لتحسين بعض إضطرابات النطق للأطفال المصابين بأعراض داون على أسس علمية منهجية تلائم إمكاناتهم وقدراتهم وتناسب خصائصهم وأن يتم تدريبهم وفق المناهج والأطر العلمية والمنهجية ، وعلى هذا تتمثل مشكلة الدراسة في التساؤل التالي :
- ما مدى فاعلية برنامج تدريبي قائم على الإتصال اللغوي لتحسين بعض إضطرابات النطق ( الإبدال ، الحذف ، التشويه) لدى عينة من الأطفال ذوي متلازمة داون ؟
ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في الإجابة على التساؤلات التالية :
1- ماهي الفروق بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس القبلي للبرنامج المقترح في الرسالة ؟
2- ماهي الفروق بين المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي للبرنامج المقترح للرسالة ؟
3- ماهي الفروق بين متوسطي رتب درجات أطفال المجموعة التجريببية قبل تطبيق البرنامج وبعده ؟
4- ماهي الفروق بين متوسطي رتب درجات أطفال المجموعة الضابطة قبل تطبيق البرنامج وبعده؟
أهمية الدراسة :
- يمكن للباحثة توضيح هذه الأهمية من خلال نقطتين رئيسيتين :
1- الأهمية النظرية : فالدراسة الحالية تكتسب أهمية نظرية من حيث محاولتها إعداد جانب نظري يخص فئة الأطفال الداون سيندروم وتغطي المفهوم والأعراض والسمات والخصائص المتعلقة بهؤلاء الأطفال وأساليب الرعاية الصحية لهم ، وأساليب الوقاية من الإصابة بمتلازمة داون ، فهي بمنزلة وسيلة مساعدة للباحثين وأولياء الأمور في كيفية فهم هؤلاء الأطفال ومعرفة سماتهم وخصائصهم ، كما تكتسب هذه الدراسة أهمية نظرية أخرى من حيث تناولها للنطق وأهم إضطراباته والإتصال اللغوي ، وهما المعنى الحقيقي للحياة وللتعبير عن الذات .
2- الأهمية التطبيقية : تكتسب هذه الدراسة أهمية تطبيقية من حيث تضمنها لبرنامج تدريبي مقترح يساعد في تحسين بعض إضطرابات النطق لدى عينة من الأطفال ذوي متلازمة داون ، والذي يعد عونا للوالدين في المقام الأول وللمهنيين في هذا المجال لكي يصلوا بهؤلاء الأطفال إلى بر الأمان لينالوا حظهم في هذه الحياة .
أهداف الدراسة :
تهدف الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية برنامج تدريبي قائم على الإتصال اللغوي لتحسين بعض إضطرابات النطق لدى عينة من الأطفال المصابين بأعراض داون .
ومن هذا الهدف الرئيسي تنبسق أهداف إجرائية فرعية للدراسة الحالية ومن أهمها :
1- مساعدة الطفل ذوي متلازمة داون على كيفية التعبير عن حاجاته بالكلام وتبادل الحديث مع أقرانه أثناء اللعب .
2- أن ينطق الطفل الحروف من مخارجها نطقا سليما .
3- أن ينفذ التعليمات الشفوية التي توجه له .
4- مساعدة الأطفال ذوي متلازمة داون على خفض إضطرابات النطق ” الإبدال ، الحذف ، التشويه ، الإضافة ” لديهم .
فروض الدراسة :
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات رتب المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة علي مقياس اضطرابات النطق بابعاده (الحذف- الاضافة- الابدال- التشوية) في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.
- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات رتب المجموعة التجريبية في اضطرابات النطق في القياسين القبلي والبعدي.
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات رتب المجموعة التجريبية علي مقياس اضطرابات النطق في القياسين البعدي والتتبعي .
عينة الدراسة:
يمثل مجتمع الدراسة مجموعة من الأطفال ذوي متلازمة داون تتراوح أعمارهم من
(6–12) سنة، حيث تمثلت عينة البحث من ( 12 ) طفلا من ذوي متلازمة داون تم تقسيمهم إلى مجموعتين:
أ – المجموعة التجريبية وتتكون من ( 6 ) أطفال.
ب – المجموعة الضابطة وتتكون من (6 ) أطفال.
وقد روعي عند إختيار العينة ما يلي:
1 – أن يتراوح العمر الزمني من ( 9 – 12 ) سنة.
2 – أن يكون الأطفال من مستويات اجتماعية و اقتصادية وثقافية متقاربة.
3 – أن تكون نسبة الذكاء للعينة متوسطة.
4 – أن يكون أطفال العينة ممن يلتزمون بالحضور مما ييسر التزامهم ببرنامج الدراسة الحالية.
5- ألا يكون من بين أطفال العينة ممن يعانون من مشكلات صحية أو إعاقات واضحة حتى لايؤثر على أدائهم في البرنامج.
• أدوات الدراسة
استخدمت الباحثة عدداً من الأدوات أثناء إجراء الدراسة منها أدوات للتأكد من تحقيق التجانس بين مجموعتي العينة ( التجريبية ، والضابطة ) ، ومنها أدوات أخرى لقياس متغيرات الدراسة ، بالإضافة إلى البرنامج التدريبي ، وفيما يلي عرض لتلك الأدوات:
1- مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي الثقافي المطور
( إعداد : محمد بيومي خليل ، 2000).
2- مقياس ستانفورد – بينية للذكاء ( الصورة الرابعة )
( تعريب و إعداد : لويس كامل مليكة ، 1998).
3- مقياس اضطرابات النطق لذوي متلازمة دون .
( إعداد الباحثة ) .
4- برنامج تحسين بعض إضطرابات النطق لدى عينة من الأطفال ذوي متلازمة داون.
( إعداد الباحثة ) .
منهج الدراسة:
استخدمت الباحثة المنهج التجريبي وذلك لملائمته لطبيعة الدراسة حيث تهدف الدراسة إلى التعرف على فعالية البرنامج التدريبي القائم على الإتصال اللغوي لتحسين بعض إضطرابات النطق لدى عينة من الأطفال ذوي متلازمة داون، واستخدمت الباحثة القياس القبلي والبعدي لمجموعتين ( التجريبية – الضابطة ) حتى يتم معرفة تأثير المتغير المستقل (الإتصال اللغوي ) على المتغير التابع ( بعض اضطرابات النطق ) من خلال تطبيق برنامج الدراسة الحالية على المجوعة التجريبية فقط.
نتائج الدراسة :
قد أسفرت نتائج الدراسة عن تأكيد الدور الفعال للبرنامج في تحسين بعض إضطرابات النطق لدى عينة من الأطفال ذوي متلازمة داون والقائم على الإتصال اللغوي ، فقد أثبتت الدراسة الحالية صحة الفرض الأول والثاني والثالث ، وبالتالي توصلت الباحثة إلى مجموعة من النتائج التالية :
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات رتب المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة علي مقياس اضطرابات النطق بابعاده( الحذف- الاضافة- الابدال- التشوية) في القياس البعدي لصالح المجموعة التجريبية.
2- توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات رتب المجموعة التجريبية في اضطرابات النطق في القياسين القبلي والبعدي.
3 - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات رتب المجموعة التجريبية علي مقياس اضطرابات النطق في القياسين البعدي والتتبعي .
توصيات الدراسة

لقد أظهرت هذه الدراسة عدة أمور ينبغي الإهتمام بها :
• العمل على تنمية المهارات اللغوية للأطفال ذوي متلازمة داون ، والعمل على تحسين إضطرابات النطق لديهم بما يتماشى مع إستعدادهم وإمكانياتهم وقدراتهم المحدودة ، مع إتاحة الفرصة للتفاعل والتواصل اللفظي والتعبير عن رغباتهم وحاجاتهم.
* على الرغم من أننا لانستطيع أن نمنع حدوث متلازمة داون تحت أي ظرف من الظروف إلا أننا ينبغي أن نقوم بتوعية الأسر على ضرورة مراعاة بعض العوامل التي تؤدي للوقاية من ظهور هذا المرض .
* دمج الأطفال ذوي متلازمة داون مع الأطفال العاديين في فصول مشتركة على أن يكون الدمج جزئيا وتقديم برامج للطفل ذوي متلازمة داون تتلائم مع المجتمع الذي يعيش فيه .
• إذا كان الأطفال ذوي متلازمة داون يعانون من مشكلات وإضطرابات في النطق فينبغي علينا العمل على التغلب على هذه المشكلات ، وإكساب هؤلاء الأطفال العديد من المفردات اللغوية وتشجيعم على اللعب الكلامي وذلك من خلال برامج منظمة تعد لهذا الغرض ، حيث أن الأطفال ذوي متلازمة داون يستطيعون تعلم اللغة التعبيرية والإستقبالية ولكن ذلك يحتاج لبذل مزيد من الجهد والصبر .
• توصي هذه الدراسة بضرورة عقد ندوات لأولياء أمور الأطفال المصابين بذوي متلازمة داون وذلك لتبصيرهم بإعاقة أبنائهم وحثهم على التفاعل بإيجابية نحو أبنائهم ، وتكوين إتجاهات واقعية نحوهم ، وضرورة ملاحظتهم المستمرة للمشكلات التي يعاني منها أطفالهم والقيام بتدريبهم في المنزل ومساندتهم للجمعيات والمتخصصين على رعاية أبنائهم .
• إستخدام غرفة المصادر والتكنولوجيا الحديثة في دعم الإتصال اللغوي لذوي متلازمة داون.
• تدريب الوالدين على أسس تنمية الإتصال اللغوي للمساهمة مع المؤسسات ومدارس التربية الفكرية في تنمية هذه المهارات .
البحوث المقترحة :
في ضوء نتائج البحث الحالي تقترح الباحثة مجموعة من البحوث والدراسات مثل :
1- تحسين إضطرابات النطق والكلام لأطفال ذوي متلازمة داون بإستخدام المهارات الفنية .
2- االعب الكلامي وأثره على التغلب على مشكلات النطق لدى الأطفال ذوي متلازمة داون .
3- تأثير إستخدام العرائس في دعم مهارات الكلام لدى الأطفال ذوي متلازمة داون .
4- العلاقة بين تطبيق نظرية مونتوسوري وقدرات الطفل الإبداعية من ذوي متلازمة داون .
-إمكانية دمج أطفال متلازمة داون مع الأطفال العاديين في برامج النشاط.