الفهرس 
صفحة العنوانيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 242 |  |  |
| | | from | 242 | | |
المستخلص
ومن الاهداف :
الأهداف:
(1) تحديد واقع أبعاد الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة.
(2) تحديد مستوى أبعاد كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة.
(3) تحديد الصعوبات التي تحد من كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة.
(4) تحديد مقترحات زيادة كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة.
(5) محاولة وضع تصور تخطيطي مقترح لزيادة كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة.
خامساً: فروض الدراسة
الفرض الأول: من المتوقع أن يكون مستوى أبعاد الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة مرتفعاً، ويمكن اختبار هذا الفرض من خلال المؤشرات التالية:
(1) المهام الوظيفية الإدارية للأخصائيين الاجتماعيين.
(2) المهام الوظيفية للأخصائيين الاجتماعين مع الطالب ذوي الاحتياجات الخاصة.
(3) المهام الوظيفية للأخصائيين الاجتماعين مع الأسرة.
(4) المهام الوظيفية للأخصائيين الاجتماعين مع فريق العمل.
(5) المهام الوظيفية للأخصائيين الاجتماعين مع إدارة المؤسسة.
(6) المهام الوظيفية للأخصائيين الاجتماعين مع المجتمع الخارجي.
الفرض الثاني: من المتوقع أن يكون مستوى أبعاد كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة مرتفعاً، ويمكن اختبار هذا الفرض من خلال المؤشرات التالية:
(1) معدلات أداء الأخصائيين الاجتماعيين.
(2) الاستثمار الأمثل للموارد والإمكانيات المتاحة.
(3) القدرة على توفير الموارد اللازمة.
(4) توافر نظم المعلومات.
(5) التكامل بين أنساق العمل.
(6) خفض ما أمكن من الهدر الزمني والمادي والبشري.
الفرض الثالث: توجد علاقة دالة إحصائياً بين بعض المتغيرات الديموجرافية للأخصائيين الاجتماعيين وتحديدهم لمستوى أبعاد الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة.
الفرض الرابع: توجد علاقة دالة إحصائياً بين بعض المتغيرات الديموجرافية للأخصائيين الاجتماعيين وتحديدهم لمستوى أبعاد كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة.
سادساً: المفاهيم الأساسية للدراسة
(1) مفهوم الكفاءة
(2) مفهوم الأداء المهني
(3) مفهوم ذوي الاحتياجات الخاصة
(4) الخدمة الاجتماعية في مجال ذوي الاحتياجات الخاصة
سابعاً: الإجراءات المنهجية للدراسة
أولاً: نوع الدراسة:
تعد هذه الدراسة من الدراسات التقويمية التي تستهدف استخدام البيانات والمعلومات والشواهد الموضوعية لتحديد درجة تحقيق البرامج لأهدافها، وكذلك تستخدم الدراسات التقويمية لتقدير أهمية وقيمة ممارسة معينة في موقع ما بهدف تحديد مدى تحقيق الممارسة لأهدافها. لذا فالدراسة الحالية تستهدف قياس مستوى الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمجتمع الكويتي، وكذلك قياس مستوى كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمجتمع الكويتي.
ثانياً: المنهج المستخدم:
اعتمدت الدراسة على المنهج العلمي باستخدام منهج المسح الاجتماعي الشامل للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمجتمع الكويتي وعددهم (89) مفردة.
ثالثاً: أدوات الدراسة:
تمثلت أداة جمع البيانات في استمارة استبيان للأخصائيين الاجتماعيين حول كفاءة الأداء المهني للأخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمجتمع الكويتي
ومن نتائج البحث
(1) الاهتمام العالمي والمحلي بقضايا فئة ذوي الاحتياجات الخاصة وتعليمهم باعتبارهم فئة هامة من فئات المجتمع تعكس حضارته وتقدمه.
(2) تعزيز البحث العلمي من خلال دراسة كفاءة الأداء المهني للإخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة بالمجتمع الكويتي، والتي تعتبر من الدراسات التي لم يتطرق اليها الباحثون كثيراً في مجال الخدمة الاجتماعية بشكل عام والتخطيط الاجتماعي بشكل خاص، خاصةً بدولة الكويت.
(3) رفع كفاءة الإخصائيين الاجتماعيين العاملين بالمؤسسات التعليمية لذوي الاحتياجات الخاصة وتطوير أدائهم وذلك لمواكبة التجديد والتطور العالمي في مجال رعاية الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة.
(4) أهمية فئة ذوي الاحتياجات الخاصة كمجال من مجالات الخدمة الاجتماعية، فالخدمة الاجتماعية مهنة إنسانية تهدف إلى الإسهام الإيجابي في توفير الخدمات على مختلف أشكالها لجميع فئات المجتمع.
(5) الاهتمام بفئة ذوي الاحتياجات الخاصة وتنمية مهاراتهم وتعزيز قدراتهم بما يسهم في بناء أفراد مستقلين ومدمجين بالمجتمع.