الفهرس 
IntroductionOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 76 |  |  |
| | | from | 76 | | |
Abstract
اهتمت جميع البحوث العلمية بالبحوث المتعلقة بالإبل فى مناطق عدة من العالم وذلك لأن الإبل لها دور فعال إقتصادياً وإجتماعياً فى عدة مناطق مختلفة فى أسيا وأفريقيا نظراً لآن للإبل دور فعال فى أنتاجية الالبان واللحوم و الصوف والوبر وأيضا فى مجال النقل الصحرواى وله مؤثرات مختلفة فى مقاومة الطبيعة القوية الصعبة و الجفاف المتغير التى تقاومة فصيلة هذة الحيوانات فى أجواء قوية وقاسية.
تهدف هذة الرسالة الى دراسة التغيرات الهستوكيمايئية والاختلاف الخلوى الوراثى وعلاقتة بالكفاءة التناسلية فى أناث الابل وأجريت هذة الدراسة على عدد 57 انثى الآبل الدروميدرى خلال الفترة بين (2010-2013) خلال الفترة مابين مايو الى يوليو (فترة عدم التزواج ومن نوفمبر إلى أبريل ( فترة التزواج) من مجزر بنها بمحافظة القليوبية فى جمهورية مصر العربية كالآتى : 1- ظاهرة الالكتروفوريسيس وعلاقتة بالكفاءة التناسلية فى أناث الابل.2-تأثير على الآختلاف الخلوى الوراثة وعلاقتة بالكفاءة التناسلية فى اناث ألابل.3-دراسة ظاهرة الهستوكيميائية وعلاقتة بالكفاءة التناسلية فى أناث ألابل.4- العلاقة بين المبيض الآ يمن والآيسر فى متوسط الوزن والحجم وتأثيرة على الكفاءة التناسلية فى أناث الابل. وقد أتضح فيما سبق ما يلى 1- قد تم داراسة عدد 4 أنواع لهذة البروتينات وهى أربع أنواع الآلبومين والبريألبومين والبوستألبومين والترنسفيرين وقد اتضح من النتائج أن ظاهرة الخصوبة فى أنثى الآبل تتكون من مجموعة من الجينات الوراثية يمكن الكشف عنها بدراسة بروتين المصل وبالتالى يمكن من خلال هذة الدراسة الوراثية التنبؤ المبكر بقيمة الحيوان الانتاجية وقياس كفاءتة الانتاجية والتناسلية أى يمكن أستخدام بروتينات المصل كدلالات وراثية لقياس وتقييم كفاءة الحيوان الانتاجية والتناسلية 2- وبالنسبة للتغيرات الهستوكيمائية للمبايض تم رصدها فى فصل التناسل كما أن الاوعية الدموية المغذية للمبيض قد أظهرت أْختلافا واضحا فى فصل التناسل عنها فى فصل عدم التناسل وكذالك وجودها على بعض أماكن مبايض الابل دليل صبغة PASقاطع على وجود الجليكوجين أو الجليكو بروتين فى هذه الآماكن التى لها تاثير على كفاءة الحيوان الجنسية والتناسلية. الاليكتروفوريسيس عندما يحدث خلل فى الحامض النووى وتقل سرعته فى الصفات و ذلك بأنة فية خلل فى الوظيفة والمسافة بين رأس الحامض النووى فى الابل طويلة جدا فهو غير كفء للعمل ولايؤثر تركيزه قليل ومحدد وهذا الخلل يؤدى الى الآمراض وتقل كفاءة الحيوان فى الآنتاجية من حيث اللحوم والآلبان وكذلك الكفاءة التناسلية وخاصة وظيفة المبيض وصحة الرحم.