Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
فاعلية برنامج قائم على المدخل المنظومى فى تنمية بعض المفاهيم التاريخية والتفكير الاستدلالي لدى أطفال الروضة /
المؤلف
أحمد، مني يسري محمد .
هيئة الاعداد
باحث / مني يسري محمد أحمد
مشرف / راندا عبدالعليم احمد المنير
مناقش / منى محمد على جاد
مناقش / شعبان حفنى شعبان
الموضوع
مناهج وطرق تدريس.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
305.ص.
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
العلوم الاجتماعية
الناشر
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة قناة السويس - كلية التربية - المناهج وطرق التدريس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 317

from 317

المستخلص

ببعض الباحثة بأن طفل الروضة يستطيع تعلم جميع المفاهيم والمهارات إذا تم تقديمها بالأسلوب المناسب والطريقة المناسبة لمستوى نضجه ومرحلته العمرية، وقيام الباحثة بدراسة استطلاعية تبين من نتائجها أهمية تنمية المفاهيم التاريخية والتفكير الاستدلالي لدى طفل الروضة، وفى ضوء تزايد الاهتمام بالمدخل المنظومى كأحد المداخل التي تستخدم فى تطوير العملية التعليمية جاءت فكرة هذه الدراسة.
وهناك بعض المؤشرات العملية وفقا لتلك الدراسة الاستطلاعية تؤكد وجود مشكلة قد يسهم المدخل المنظومى فى حلها ومنها:
1. التحليل المبدئي لمؤشرات محتوى المنهج (ممم) الخاصة بمجال المفاهيم التاريخية:
ويعتبر مجال المفاهيم الاجتماعية أحد المجالات الفرعية للمجال الرئيس ”محتوي المنهج” في وثيقة المعايير القومية لرياض الأطفال والصادرة عن وزارة التربية والتعليم عام 2008؛ ويعتبر مجال المفاهيم التاريخية أحد مجالات المفاهيم الاجتماعية الفرعية، وتم التحليل المبدئي له لتحديد مدى تضمن المنهج لكافة المفاهيم التاريخية التي يمكن تنميتها لدى الأطفال والتي لابد أن تكون متفقة مع قدرات وخصائص هؤلاء الأطفال؛ هذا وقد وجدت الباحثة أن هناك بعض المفاهيم المتضمنة لا تقدم بصورة تتفق مع قدرات وخصائص وميول الطفل، وأن هناك العديد من هذه المؤشرات يوجد بها قصور لدى الأطفال، وأنه يمكن إضافة بعض المفاهيم التاريخية الجديدة والتي يمكن تنميتها لدي طفل الروضة.
2. ملاحظات الباحثة أثناء الإشراف على التربية العملية:
ورصدت الباحثة هذه الملاحظات أثناء الاشراف على طالبات التربية العملية شعبة رياض الأطفال، وكذلك أثناء إشرافها على طالبات الفرقة الأولى فى مادة معايشة الروضة والتي لها جانب تطبيق ميداني، وقد أوضحت هذه الملاحظات أن معلمات الروضة تواجهن صعوبة فى تنمية المفاهيم التاريخية لدى الأطفال بالطرق التقليدية.
3. المقابلات المفتوحة مع بعض أطفال المستوى الأول والثاني: