Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تبادل النظائر في فن القص عند محمد ناجي /
المؤلف
محمد، إيمان سيد أحمد.
هيئة الاعداد
باحث / إيمان سيد أحمد محمد
مشرف / أحمد جودة السعدني
مناقش / محمد أبو الفتوح عفيفى
مناقش / غادة طوسون ذكى
الموضوع
الأدب العربى - تاريخ ونقد. الأدب العربى - مجموعات.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
266 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
اللغة واللسانيات
تاريخ الإجازة
1/1/2021
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية الآداب - اللغة العربية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 274

from 274

المستخلص

عنوان هذا البحث : ”تبادل النظائر في فن القص عند محمد ناجي ”
تناولت فيه الباحثة دراسة هذه الظاهرة من حيث التعريف في مختلف المجالات، ثم وقفت على أعمال الكاتب محمد ناجي مطبقا إيّاها؛ وذلك لأهمية هذه الظاهرة التي يختلف استخدامها باختلاف المؤلف وأغراضه.
وقد اقتضت طبيعة البحث أن يأتي في مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة يليها ثبت بالمصادر والمراجع وفهرس الموضوعات :
أما المقدمة : ففيها بيان بأهمية موضوع الدراسة، ودوافع بحثه وأهداف الدراسة ومنهاجها وخطّتها.
ثم التمهيد : وقد جاء بعنوان ( الجذور والمفهوم لتبادل النظائر في فنّ القصّ، ولمحة سريعة عن الكاتب).
وفيه ذكرت الباحثة لمحة سريعة عن الكاتب وأعماله الروائية، ثم عرفت مفهوم تبادل النظائر لُغويًّا، وفي علم النفس، والفلسفة، وأدبيًّا في الفنون الشعرية والنثريّة، وتوجّهت الباحثة إلى بعض العوامل التي أدت إلى استخدام هذه الظاهرة .
ثم يأتي الفصل الأول وجاء بعنوان: ( النظير الشعبي )، تحدثت فيه عن مفهوم النظير الشعبي ومميزاته، وفيه تناولت عددًا من المباحث وهي: الأسطورة الشعبية و الحكم والأمثال والأغنية الشعبية، ثم ختمت هذا الفصل بمبحث العادات والتقاليد المصرية، وكيف ناظرها الكاتب في أعماله الروائية .
وجاء الفصل الثاني بعنوان: ( النظير التاريخي )، تحدثت فيه الباحثة عن التاريخ وعلاقته بالأدب مبينة موقف الأديب والمؤرخ أمام التاريخ تناولت في هذا الفصل مبحثين: (الحرب والسلام ) و(التناص)
أمّا الفصل الثالث فجاء تحت عنوان: (النظير الديني)، تحدثت فيه عن عدة عناصر: تعريف الدين وأهميته، أسباب مناظرة الأديب للدين، الكتابة الإبداعية وجدلية الدين والأدب، متناولة مبحثين أحدهما: (التناص) والثاني (التصوف)
وأخيرًا الخاتمة: وتضمنت أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة وأهمها: أن الكاتب ناظر الماضي ليعبر عن الحاضر، فقد جعله قناعًا يستر مساوئ الحاضر؛ فرجوع الكاتب إلى الماضي واستخدامه كنظير للحاضر يعني هروبًا من الواقع الذي على أساسه يبني المستقبل، استخدام الكاتب النظائر المختلفة ليثير من خلالها قضايا تشغله، وكان بمثابة استلهامًا لا نقلًا.