الفهرس 
Table of ContentOnly 14 pages are availabe for public view
 |  | from | 103 |  |  |
| | | from | 103 | | |
Abstract
لقد زاد معدل حدوث الحمل خارج الرحم من 0.5٪ في عام 1970 إلى 2٪ في الأيام الحالية حوالي 98٪ من الحمل خارج الرحم تحدث في أنابيب فالوب و واحد من الأسئلة الأكثر شيوعا من قبل المريضة هو ما إذا كانت المريضة سوف تكون قادرة على الحمل العادي داخل الرحم مره اخرى بعد التدخل أم لا هناك حاليا ثلاث طرق لعلاج الحمل خارج الرحم أولا العلاج الطبي بأعطاء عقار(ميثوتريكسيت)، ثانيا العلاج الجراحي الكامل باستئصال انبوبه فالوب. ثالثا جراحة المناظير المحافظة على الأنبوبة. تعتبر الجراحة بالمنظار هي العلاج الأكثر تفضيلا الآن حيث تعتبر الخط الأول من العلاج للحمل خارج الرحم الآن خاصة للمرضى الذين يرغبون في الحمل الطبيعي مره اخري في المستقبل. وقد أدى تحسين طرق التشخيص الان من خلال قياس المستويات الكمية لهرمون الحمل والموجات فوق الصوتية عن طريق المهبل إلى إمكانية تشخيص الحمل خارج الرحم في وقت مبكر وبدقة أكبر والتمكن من العلاج المبكر والحد من الآثار السلبية ولسوء الحظ لا يوجد توافق في الآراء بشأن العلاج الأمثل للحمل خارج الرحم والحفاظ على الخصوبة ومع ذلك، فإن التشخيص المبكر للحمل خارج الرحم هو أمر بالغ الأهمية مع الجهود المبذولة لإدخال أساليب العلاج المحافظة على سلامه قناة فالوب مثل اعطاء عقار الميثوتريكسيت مع آمال الحفاظ على الخصوبة في المستقبل. الهدف من الدراسة : تهدف الدراسة إلى مقارنة معدل الحمل داخل الرحم وخطر تكرار الحمل خارج الرحم بعد علاج الحمل خارج الرحم الانبوبي بعقارالميثوتريكسيت أوالجراحه المحافظه بالمنظار.