Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
أثر التفاعل بين نمطي تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسي/الأفقي) فى الواقع المعزز وأسلوبي التعلم (الكلي/التحليلي) على تنمية مهارات شبكات الحاسب الآلي والدافعية للإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم /
المؤلف
مبروك، ناديه أحمد حلمى.
هيئة الاعداد
باحث / ناديه أحمد حلمى مبروك
مشرف / الغريب زاهرإسماعيل
مشرف / أيمن فوزى خطاب
مشرف / هانى أبو الفتوح جاد
مناقش / عادل السيد سرايا
الموضوع
الحاسبات الالكترونية. التعلم أساليب.
تاريخ النشر
2021.
عدد الصفحات
241 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
تكنولوجيا التعليم
تاريخ الإجازة
1/10/2021
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية التربية النوعية - تكنولوجيا التعليم
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 237

from 237

المستخلص

مع التطور المستمر والمتزايد لإستخدام شبكة الإنترنت والتعلم المُتنقل في مُختلف مَجالات التعليم، يعد الواقع المعزز من مستحدثات تقنيات التعليم التي تعتمد على تطبيقات التعلم المتنقل، والتي تدمج بين الواقع الحقيقي الذي ينظر إليه الطالب والمشهد الإفتراضي المناسب له لتعزيز واقع الطالب بوسائط التعلم الرقمية والمتنوعة التي تتيح له التفاعل والتشارك مع المثيرات المتعددة والمتجددة التي تقدم هذا المحتوى.
ونظراً لأن الواقع المعزز يعتمد على الجانب البصرى والمرئيات بشكل كبير فيتطلب ذلك إستخدام نظاماً فعالاً فى عملية تنظيم المحتوى فُيعرف تنظيم المحتوى على أنه الأسلوب المتبع في ترتيب الخبرات التعليمية التي تقدمها المنهاج، إلا أن عملية تنظيم المحتوى التعليمي يُقصد بها الطريقة المتبعة في تجميع وتركيب أجزاء المحتوى التعليمي وفق نسق معين يؤدي إلى تحقيق الأهداف التي وضع من أجلها في أقصر وقت وجهد ممكنين وبأقل تكلفة اقتصادية، وهناك من يرى في تنظيم المحتوى أنه الأسلوب المتبع في ترتيب المواقف التعليمية أو تنسيقها بما فيها من أنماط معرفة وخبرات وألوان نشاط، وغيرها بشكل يساعد على تحقيق أهداف المنهج بدرجة من الوضوح يمكن معها تقويم العائد التعليمي على الطلاب في ضوء مدى تحقيق تلك الأهداف، والأساليب المتبعة في تنظيم المحتوى يمكن أن يتبعها المعلم في العملية التدريسية التي بوساطتها تعالج المعارف والمعلومات أو الخبرات التعليمية، بالشكل الذي يتيح للمتعلمين فرص التفاعل مع عناصر المواقف التعليمية لتحقيق الأهداف المرجوة. وتوجد علاقة بين نمطى تنظيم المحتوى (الرأسى/الأفقى) وبين أسلوب التعلم (الكلى/ التحليلى) وذلك وفقاً لإختلاف خصائص الطلاب وإمكاناتهم وقدراتهم فأساليب التعلم تسهم بقدر كبير في الكشف عن الفروق الفردية بين الأفراد سواء كانت معرفية أو وجدانية فهي تعبر عن الطريقة الأكثر تفضيلًا لدى الفرد في تنظيم ما يمارسه من نشاط سواء معرفي أو وجداني دون الإهتمام بمحتوي النشاط، كما أنها تهتم بالطريقة التي بها يتناول الفرد المشكلات، وتساعد المعلمين على تغيير وتطوير طرق التدريس وزيادة فعاليتها كي تناسب أساليب تعلمهم. ونظراً لتعدد فوائد الواقع المعزز فيُعد مناسباً لإستخدامه فى تنمية التحصيل الدراسى، ومهارات شبكات الحاسب الآلى، والدافعية للإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم، وهو مايهدف إليه البحث الحالى. مشكلة البحث: تتحدد مشكلة البحث فى تدنى مهارات شبكات الحاسب الآلى لدى طلاب الفرقه الرابعه تكنولوجيا التعليم، جامعه بنها، ومن ثم الحاجه إلى تنمية المهارات، وذلك بإستخدام التفاعل بين نمط تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسى/ الأفقى ) فى الواقع المعزز وأسلوب التعلم (الكلى/التحليلى)، وتتمثل أسئلة البحث فى السؤال الرئيسي التالى:
”كيف يُمكن تصميم بيئة الواقع المعزز بنمطى تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسى/ الأفقى ) وقياس تفاعلهما على أسلوبى التعلم (الكلى/التحليلى) على تنمية مهارات شبكات الحاسب الآلى والدافعية للإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟”
ويتفرع من السؤال الرئيسى الأسئلة الفرعية الآتية:-
1-ما مهارات شبكات الحاسب الآلي التي ينبغي توافرها لدى طلاب الفرقه الرابعه تكنولوجيا التعليم؟
2-ما معايير تصميم بيئة الواقع المعزز وفق نمطى المحتوى التوسعى (الرأسى/الأفقى) وأسلوبى التعلم (الكلى/ التحليلى)؟
3-ما التصميم التعليمي الملائم لتطبيق نمطى تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسى/الأفقى) فى الواقع المعزز؟
4-ما أثر نمط تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسى/الأفقى) فى الواقع المعزز على (التحصيل، تنمية المهارات، الدافعية للإنجاز) لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
5-ما أثر أسلوب التعلم (الكلى/التحليلى) على (التحصيل، تنمية المهارات، الدافعية للإنجاز) لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟
6- ما أثر التفاعل بين نمط تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسى/الأفقى) وأسلوب التعلم (الكلى/التحليلى) على (التحصيل، تنمية المهارات، الدافعية للإنجاز) لدى طلاب تكنولوجيا التعليم ؟
أهداف البحث :
هدف البحث الحالي إلى تنمية مهارات شبكات الحاسب الآلى لدى طلاب الفرقه الرابعه تكنولوجيا التعليم ولتحقيق هذا الهدف تم:
1.التعرف على نمطى تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسى/الأفقى) الأنسب لتصميم بيئات الواقع المعزز على تنمية كلاً من التحصيل والمهارات والدافعية للإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم.
2.الكشف عن أثر التفاعل بين نمط تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسى/الأفقى) وأسلوب التعلم (الكلى/التحليلى) على التحصيل وتنمية مهارات شبكات الحاسب الآلى ودافعية الإنجاز لدى
طلاب تكنولوجيا التعليم.
أهمية البحث :
قد تفيد نتائج البحث الحالي في :-
1-رفع مستوى الطلاب وتنمية مهارتهم فى مقرر شبكات الحاسب الآلى.
2-توصيل المعرفه للطلاب بشكل أفضل، وتطوير قدراتهم، ومهاراتهم من خلال بيئة الواقع المعزز التى تقدم لهم فرص تعلم جيدة.
3-مساعدة المعلمين فى شرح مقرر شبكات الحاسب الآلى بإستخدام تطبيقى الواقع المعزز.
4- مساعدة المصمم التعليمى على إنتاج وتصميم بيئات الواقع المعزز وذلك بإتباع قائمة المعايير الخاصة بالبحث .
5-تقديم نموذج لتطبيقات الواقع المعزز للباحثين يمكن أن يحتذى به في تصميم بيئات تعليمية لمواد تعليمية أخرى في المراحل التعليمية المختلفة.
حـــــــــدود البحـــــث :
إقتصر البحث الحالي على الحدود الأتية:-
الحدود البشرية :- مجموعة عشوائية من طلاب الفرقة الرابعة بقسم تكنولوجيا التعليم كلية التربية النوعية بجامعة بنها.
الحدود الموضوعية :- أقتصر البحث الحالى على محتوى مقرر شبكات الحاسب الآلي في الوحدات التالية:
 التعرف على شبكات الحاسب الآلى.
أنواع الشبكات.
أجهزة الشبكة .
الحدود الزمنية :- تم تطبيق تجربة البحث فى الفصل الدراسي الأول من العام الجامعي 2020/2021.
الحدود المكانية :- كلية التربية النوعية – جامعة بنها.
عينة البحث :-
تمثلت عينة البحث فى عينة عشوائية من طلاب تكنولوجيا التعليم بالفرقة الرابعة كلية التربية النوعية بجامعة بنها، بلغت (104) طالب وطالبه وذلك بعد تقسمهم وفقًا لأسلوبى التعلم (الكلى/التحليلى) المناسب لكل طالب (تم تطبيق المقياس على عينة عشوائية من طلاب الفرقة الرابعة تكنولوجيا التعليم وتم اختيار عدد (104) فقط منهم وفقًا لنتائج تطبيق المقياس عليهم، وتم تقسيم عينة البحث إلى أربع مجموعات كما هو موضح في جدول رقم (1).
أدوات البحث:-
1.إختبار تحصيلي لقياس الجانب المعرفى لمهارات شبكات الحاسب الآلى (من إعداد الباحثة).
2.بطاقة ملاحظة لقياس الجانب الأدائى لمهارات شبكات الحاسب الآلى (من إعداد الباحثة).
3.مقياس دافعية الإنجاز، مقياس (عبد اللطيف خليفه، 2000، ص36)، وتم ضبطه، كما تم إعداده وتطبيقه إلكترونيًا من قِبل الباحثة.
4.مقياس فلدر وسلفرمان(felder & silverman) ، ترجمه السيد أبو هاشم (2012، ص1307) المرتبط بأساليب التعلم النفسية بالبحث الحالى، وتم ضبطه، كما تم إعداده وتطبيقه إلكترونيًا من قِبل الباحثة.
فـــــــــروض البحــــث :
1.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية فى الإختبار التحصيل المعرفى المرتبط بمهارات شبكات الحاسب الآلى لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التأثير الأساسي لنمطي تنظيم المحتوى التوسعي (الرأسي/ الأفقي).
2.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية فى الإختبار التحصيل المعرفى المرتبط بمهارات شبكات الحاسب الآلى لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التأثير الأساسي لأسلوب التعلم (الكلي/التحليلي).
3.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في الإختبار التحصيل المعرفى لمهارات شبكات الحاسب لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التفاعل بين نمطي تنظيم المحتوى التوسعي (الرأسي/ الأفقي) مع أسلوب التعلم (الكلي/التحليلي).
4.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في بطاقة الملاحظة لمهارات شبكات الحاسب لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التأثير الأساسي لنمطي تنظيم المحتوى التوسعي (الرأسي/ الأفقي).
5.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في بطاقة الملاحظة لمهارات شبكات الحاسب لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التأثير الأساسي لأسلوب التعلم (الكلي/التحليلي).
6.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في بطاقة الملاحظة لمهارات شبكات الحاسب لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التفاعل بين نمطي تنظيم المحتوى التوسعي (الرأسي/ الأفقي) مع أسلوب التعلم (الكلي/التحليلي).
7.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في مقياس الدافعية للإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التأثير الأساسي لنمطي تنظيم المحتوى التوسعي (الرأسي/ الأفقي).
8.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في مقياس الدافعية للإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التأثير لأسلوب التعلم (الكلي/التحليلي).
9.لا يوجد فرق دال إحصائيًّا عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعات التجريبية في مقياس الدافعية للإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم يرجع إلى التفاعل بين نمطي تنظيم المحتوى التوسعي (الرأسي/ الأفقي) مع أسلوب التعلم (الكلي/التحليلي).
المنهــــــج التجريبى للبحـــــث:-
ينتمى هذا البحث إلى فئة البحوث التي تستهدف دراسة وإختبار العلاقات السببية بين المتغير المستقل وأثرة على المتغير التابع، لذلك إستخدمت الباحثه ”المنهج التطويري” والذى يشتمل علي الأتى:-
1.المنهج الوصفي والذى يعتمد على تجميع البيانات وتبويبها وتصنيفها لتحقيق الهدف من البحث.
2.والمنهج التجريبي والذى يُعد من أكثر مناهج البحث ملائمة للتحقق من هذا الأثر والكشف عنه.
3.منهج تطوير المنظومات التعليمية وتم استخدامه لتحليل النظم وتطويرها من خلال تطبيق نموذج الغريب زاهر(2009) للتصميم التعليمى.
4.
متغيرات البحث :-
-تمثلت المتغيرات المستقلة فى نمطى التنظيم التوسعى (الرأسي/ الأفقى).
-تمثلت المتغيرات التصنيفية فى أسلوبى التعلم (الكلى/ التحليلى).
-تمثلت المتغيرات التابعة فى التحصيل الدراسى، مهارات شبكات الحاسب الآلى، الدافعية للإنجاز.
نتائج البحث:
توصل البحث إلى وجود تأثير إيجابى بشكل متساوى لنمطى تنظيم المحتوى الرأسى مقابل تنظيم المحتوى الأفقى، وأيضاً أسلوب التعلم الكلى مقابل التحليلى على تنمية كل من التحصيل الدراسى، ومهارات شبكات الحاسب الآلى، والدافعية للإنجاز، ولكن أثبتت النتائج وجود تأثير إيجابى بشكل متساوى بين نمطى تنظيم المحتوى على تنمية مهارات شبكات الحاسب الآلى، ووجود تأثير إيجابى لصالح نمط تنظيم المحتوى الأفقى الذى كان أفضل من نمط تنظيم المحتوى الرأسى على تنمية مهارات شبكات الحاسب الآلى؛ ووجود تفاعل بين نمطى تنظيم المحتوى وأسلوب التعلم يرجع لصالح المجموعة الثانية (أفقى/كلى)، كما وجد تأثير إيجابى بشكل متساوى ولا يوجد تفاعل بين نمطى تنظيم المحتوى، وأسلوب التعلم فى تنمية كل من التحصيل ومهارات شبكات الحاسب الآلى والدافعية للإنجاز.
رابعاً: توصيات البحث:
فى ضوء ما أسفرت عنه نتائج البحث الحالى توصي الباحثة بما يلى:
•الإستعانة بقائمة معايير تصميم بيئة الواقع المعزز التى تم التوصل إليها فى البحث الحالى عند تصميم المحتوى الإلكترونى الخاصة بشبكات الحاسب الآلى وفقاً لنمطى تنظيم المحتوى التوسعى(الرأسي/الأفقي) وأسلوب التعلم(الكلى/التحليلى).
•الإستفادة من قائمة مهارات شبكات الحاسب الآلى التى تم التواصل إليها فى البحث الحالى.
•إستخدام بيئة تعلم الواقع المعزز فى تنمية مهارات شبكات الحاسب الآلى لطلاب تكنولوجيا التعليم والحاسب الآلى.
•إدراج بيئات الواقع المعزز المعتمد على تنظيم المحتوى ضمن المقررات الدراسية ضمن قسم تكنولوجيا التعليم بكليات التربية النوعية.
•تأهيل طلاب كليات التربية النوعية تخصص تكنولوجيا التعليم على إستخدام بيئة الواقع المعزز.
•الإهتمام بنظريات التعلم النشط والبنائى عند وضع أنشطة وتكليفات المقرر.
•الإستفادة من البيئتين التى تم تطويرهما فى البحث الحالى فى إستخدم نمطى تنظيم المحتوى التوسعى (الرأسي/الأفقي) وأسلوب التعلم(الكلى/التحليلى) فى تنمية مهارات شبكات الحاسب الآلى.
•تشجيع المعلمين على إستخدام بيئات الواقع المعزز وفقاً لنمطى تنظيم المحتوى التوسعى.
•تشجيع المؤسسات التعليمية على تطبيق التعلم بالواقع المعزز فى العملية التعليمية.
•تشجيع الباحثين على إستخدام منهج البحث التطويرى ونموذج (الغريب زاهر2009) فى تطوير بيئات التعلم الإلكترونى عامه والواقع المعزز خاصة.
خامساً: مقترحات البحث:
فى ضوء النتائج التى تم التوصل إليها تقترح الباحثة إجراء الموضوعات البحثية التالية:
1.فاعلية بيئة الواقع المعزز وفقاً لنمطي تنظيم المحتوى التوسعى(الرأسي/الأفقي) وأسلوبي التعلم(الكلي/التحليلي) فى تطبيق مقررات تعليمية آخرى بخلاف مقرر شبكات الحاسب الآلي.
2.إجراء دراسة للتعرف على تفاعل بيئة الواقع المعزز وفقاً لنمطي تنظيم المحتوى التوسعى(الرأسي/الأفقي) وأسلوبي التعلم(الكلي/التحليلي) فى تنمية مهارات مقرر شبكات الحاسب الآلي.
3.إجراء بحوث تطويرية فى مجال الواقع المعزز على طلاب مراحل تعليمية مختلفة، وتخصصات مختلفة.
4.ضرورة إتجاة البحوث نحو بيئات تعلم الواقع المعزز، وتوظيفها فى تقديم التعلم للطلاب نظراً لحاجات الطلاب التعليمية فى أى وقت وأى مكان بإستخدام المصادر المناسبة.
5.فاعلية إستخدام أدوات أخرى للتفاعل داخل بيئات الواقع المعزز القائمة على نمطى تنظيم المحتوى التوسعى(الرأسي/الأفقي) وأسلوبي التعلم(الكلي/التحليلي).
دراسة واقع مدى إمتلاك المعلمين والطلاب لأسس ومهارات إستخدام بيئة التعلم من خلال الواقع المعزز والتعامل معا وفقاً لنمطى تنظيم المحتوى التوسعى(الرأسي/الأفقي) وأسلوبي التعلم(الكلي/التحليلي).