الفهرس | يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام |
المستخلص هدفت الدراسة إلىالكشف عن أثر الاختلاف في مستوى سمة القلق وسمة الاستثارية على أداء مكونات الذاكرة العاملة تحت ظروف العبء المعرفي، وتكونت عينة البحث من (150) طالب من طلاب كلية التربية بالإسماعيلية، واستخدمتالدراسة مجموعة منالأدوات، تشمل مقياس سمة القلق والاستثارية ”نبيل الزهار”، ومهام الذاكرة العاملة ”مولر وبايير”، وتوصلت الدراسة إلى أن مرتفعي سمة القلق أخذوا وقتاً أطول من أقرانهم منخفضي سمة القلق في مهمة المنفذ المركزي في وجود العبء المعرفي المرتفع فقط، وأن مرتفعي سمة الاستثارية أخذوا وقتاً أطول من أقرانهم منخفضي سمة الاستثارية في مهام المنفذ المركزي في وجود العبء المعرفي المرتفع والمتوسط، وفي مهمة المكون البصري المكاني في وجود العبء المعرفي المتوسط فقط، ولم توجد فروق ذات دلالة إحصائياً بين مرتفعي ومنخفضي سمة القلق أو سمة الاستثارية في أداء مهام باقي مكونات الذاكرة العاملة تحت ظروف العبء المعرفي المرتفع أو المتوسط. |