Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
الفروق فى المؤشرات النيوروسيكولوجية والسيكوفزيولوجية بين الأَّطفال ذوى العسر القرائى والعاديين /
المؤلف
عبـدالخالق، عطيات ممدوح.
هيئة الاعداد
باحث / عطيات ممدوح عبـدالخالق
مشرف / على على مفتاح
مناقش / باكيناز حسن حسيب
مناقش / شويكار توفيق البكرى
الموضوع
الفروق الفردية فى التعليم. علم النفس التربوي.
تاريخ النشر
2018.
عدد الصفحات
292 ص. ؛
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
علم النفس التنموي والتربوي
تاريخ الإجازة
1/1/2018
مكان الإجازة
جامعة بنها - كلية الاداب - علم النفس
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 292

from 292

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى الوقوف على أهم الفروق فى المؤشرات النيوروسيكولوجية والسيكوفسيولوجية بين الأطفال ذوى العُسر القرائى والأطفال العاديين بإمكانية تحديد بروفيل تشخيصى سلوكي عصبي مميز لكل فئة من فئات الدراسة (الأطفال ذُوى العُسر القرائى ، الأطفال العاديين ) وذلك من خلال مايلى تحديد الاضطرابات النيوروسيكولوجية بإعتبارها جانبا من جوانب البروفيل السلوكي العصبي في عينات الدراسة من خلال استخدام بطارية نيوروسيكولوجية من الاختبارات والملاحظات الخاصة بلحاء المخ ”القشرة المخية ” (الفص الأمامى، الفص الصدغي، الفص الجداري ، الفص القفوى ) لإعطائنا مؤشرًا نيوروسيكولوجيًا عن وجود اضطراب . تحديد الاضطرابات السيكوفسيولوجية (الأجهزة الإلكتروفسيولوجية) التي أشارت الدراسات السابقة والنظريات إلي دورها في فحص التلف العضوي في المخ أو الإصابة البسيطة وذلك باستخدام جهاز رسام المخ الكهربي (EEG) ، بالإضافة إلي نواتج ذلك الفحص وتحليله عن طريق جهاز تحليل الترددات الخاصة بموجات رسام المخ الكهربائى وذلك لإعطائنا مؤشرًا فسيولوجيًا عن وجود اضطراب . إيجاد علاقة بين المؤشرات السيكوفسيولوجية بإستخدام EEG)) والمؤشرات النيورسيكولوجية ( بإستخدام بطارية الإختبارات ) داخل الفئة المضطربة ، بهدف تحديد ما إذا كانت هناك استجابة عصبية مميزة لكل فئة أم لا باعتبار أن العلاقة بين موجة كهربية محددة ومؤشر نيورسيكولوجي هي استجابة سلوكية عصبية متوائمة (مكون داخلي – مكون خارجي). وتكونت عينة الدراسة الأساسية من مجموعة قوامها (30) من الأطفال ، (15) من ذُوى العُسر القرائى ( عينة تجريبية ) ، و (15) من الأطفال العاديين (عينة ضابطة ) تتراوح أعمارهم من 6 : 12 سنة كما إستندت الدراسة الحالية إلي المنهج الفسيولوجى التجريبي حيث قامت الباحثة بإستخدام بطارية من الاختبارات النيوروسيكولوجية للتحقق من صحة الفرض الأول العام ، والثانى العام، والثالث العام والرابع العام ثم إستخدمت بعض الأجهزة الألكتروفسيولوجية الحديثة للتحقق من صحة الفرض الرابع العام حيث تمثل العينة ( العُسر القرائى – العاديين ) متغيراً مستقلاً ، بينما تمثل أداءات المفحوصين على الاختبارات النيوروسيكولوجية والتغيرات فى المؤشرات السيكوفسيولوجية الموجات الكهربائية فى جهاز EEGمتغيراً تابعاً.