الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 159 |  |  |
| | | from | 159 | | |
المستخلص
وقد جاءت هذه الدراسة، متضمنة المقدمة، والتمهيد، وثلاثة فصول، وخاتمة بأهم نتائج البحث، وقائمة بأهم المصادر، والمراجع كما يلي:
المقدمة: وتشمل أسباب اختيار الموضوع للدراسة، ومنهج البحث.
التمهيد، تناولت فيه الباحثة:
1- ترجمة المؤلف
2- مدخل السرد: أقسام الرؤية السردية، وأنواع الرواة
3- الواقعية ورمز العنوان
4- عناصر الرواية
في الفصل الأول، تناولت الباحثة، في المبحث الأول، الشخصية في الرواية، ثم تحدثت الباحثة عن أنماط الشخصيات في رواية المصابيح الزرق، وجاءت في ثلاثة أنماط : 1- شخصية المندوب.
2- شخصية المناضل.
3- شخصية عامة الناس.
وفي المبحث الثاني، تناولت الباحثة تقنية الحوار، وبينت أنها تقنية سردية، وظفت في بناء الشخصيات الروائية، في المصابيح الزرق.
وفي المبحث الثالث، تناولت الباحثة، تحليل الشخصيات في رواية المصابيح الزرق، مثل الشخصية الرئيسة ( شخصية فارس)، وبينت كيف استخدم المونولوج الداخلي والوصف النفسي، في إظهار أفكار فارس، وتابعت على هذا المنوال في بقية شخصيات الرواية.
في الفصل الثاني، تحدثت الباحثة، في المبحث الأول، عن أهمية المكان في الرواية، وكيفية تجسيد المكان من قبل الروائي في روايته، ووصف المكان عند الروائيين، ومن ثم وظيفة الوصف، وبعدها تطرقت إلى علاقة الوصف بالسرد، وتناولته بشيء من التفصيل.
وفي المبحث الثاني، تناولت الباحثة الأوصاف المكانية في رواية ”المصابيح الزرق”، مثل الوظيفة الجمالية، والوظيفة التفسيرية، والوظيفة الإيهامية.
أما الفصل الثالث، تناولت الباحثة، في المبحث الأول : الزمن في الرواية، وبينت أنه محور الرواية، وعمودها الفقري، ثم تطرقت إلى مستوى المدة، ومن ثم مستوى التواتر.
وفي المبحث الثاني، تحدثت الباحثة عن المفارقات الزمنية، ومنها الاسترجاع وأنواعه في المصابيح الزرق، ثم تطرقت الباحثة إلى تقنية الاستباق، وتحدثت عن مزج الروائي للتقنيتين معًا.
وفي المبحث الثالث، تناولت الباحثة تقنيات الحركة السردية، وتحدثت عن تقنية تسريع السرد التي تضمنت تقنية التلخيص، وتقنية الحذف، ثم تطرقت الباحثة إلى تقنية إبطاء السرد، ومن ثم، تقنية المشهد، وتقنية المونولوج، ثم عرجت الباحثة إلى تقنية الوصف، وتكلمت عن وظائفه، وأخيرًا تناولت ماقام به الروائي من وصف لشخصيات روايته، ومن ثم تناولت وصف المكان، ووصف الطبيعة، والوصف النفسي بضمير الغائب وكان من منظور الراوي العليم. وفي الخاتمة، عرضت الباحثة أهم النتائج، التي توصلت إليها الدراسة، في الفصول السابقة، ثم أثبتت المصادر، والمراجع مع الفهرس