الفهرس 
مقدمةيوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام
 |  | from | 252 |  |  |
| | | from | 252 | | |
المستخلص
وقد جاءت الدراسة مقسمة إلى شقين الشق الأول وهو الإطار النظري للدراسة بدأت الدراسة بالفصل الأول (الإطار النظري للدراسة والإجراءات المنهجية للدراسة) والذي اشتمل على تحديد مشكلة الدراسة التي تدور حول مرض الدرن كونه أكثر الأمراض المعدية التي تؤدي إلى الوفاة وهو أحد الأمراض ذات الصبغة الاجتماعية، ومخاطره المتعددة، كما ناقشت الباحثة أهمية وأهداف الدراسة وتساؤلاتها ومفاهيمها والدراسات السابقة للدراسة، وحددت الباحثة مدى استفادة دراستها من الدراسات السابقة والموجهات النظرية المفسرة للدراسة وتم اختيار النظرية البنائية الوظيفية ونظرية الدور بجانب المدخل الوقائي، بالإضافة إلى الإجراءات المنهجية للدراسة وقد اشتمل على نوع الدراسة،
طرق وأدوات الدراسة، مجتمع البحث, عينة الدراسة، مجالات الدراسة (المجال المكاني- المجال البشري- المجال الزمني)، أساليب التحليل المستخدمة فى الدراسة ومبررات اختيار أماكن الدراسة، والصعوبات التي واجهت الباحثة أثناء تطبيق الدراسة.
ثم ناقشت الباحثة في الفصل الثاني (المشكلات الأجتماعية والصحية لمرضى الدرن بين الأعراض والوقاية) تأتي أهمية هذا الفصل الذي تحاول الباحثة من خلاله التعرض لبعض النقاط الهامة التي تتعلق بطبيعة مرض الدرن وأنواع التدرن، ومصادر وطرق العدوى بمرض الدرن، وأعراض مرض الدرن والمراحل التي يمر بها الدرن، والعوامل التي تساعد في الإصابة بعدوى مرض الدرن، الإجراءات الوقائية من الإصابة بمرض الدرن، وعلاج مرض الدرن ومستوياته وأسباب عدم الانتظام في العلاج، والمشكلات المصاحبة للإصابة بمرض الدرن.
ثم تضمن الفصل الثالث (المدخل الوقائي للممارسة العامة للخدمة الاجتماعية فى التعامل مع مرضى الدرن) وتأتي أهمية هذا الفصل الذي تحاول الباحثة من خلاله التعرض لبعض النقاط الهامة تتعلق بالأصول التاريخية للمدخل الوقائي للممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية، والوقاية في الخدمة الاجتماعية، ودرجات الوقاية في الخدمة الاجتماعية، ومستويات الوقاية في الخدمة الاجتماعية، وعناصر ودرجات الوقاية في الخدمة الاجتماعية، وأهداف المدخل الوقائي في الخدمة الاجتماعية وأهمية المدخل الوقائي في الخدمة الاجتماعية، والمداخل الوقائية في الخدمة الاجتماعية في إطار الممارسة العامة، وأنساق التعامل للمدخل الوقائي في إطار الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية، والاستراتيجيات والتكنيكات المهنية للممارسة العامة للخدمة الاجتماعية، والأدوار المهنية للممارس العام للخدمة الاجتماعية.
وجاء الشق الثاني للدراسة مقسماً إلى:
-الفصل الرابع (جدولة وتحليل بيانات الدراسة الميدانية) واشتمل على تحليل بيانات استمارة استبيان مرضى الدرن، وتحليل بيانات دليل مقابلة الخبراء بالمجال والأخصائيين الاجتماعيين مقسمة على محاور, وتحليل دليل مقابلة الخبراء، ثم المصفوفة الارتباطية للعلاقة بين المشكلات(الاجتماعية, والاقتصادية, والنفسية) التي يعاني منها مرضى الدرن.
وأخيرًا ”النتائج العامة للدراسة والتصور المقترح للدراسة”، والتي كانت كالتالي: النتائج المتعلقة بوصف الخصائص الديموجرافية لمجتمع الدراسة، والنتائج المتعلقة بالإجابة على تساؤلات الدراسة، والنتائج المتعلقة بالمصفوفة الارتباطية للعلاقة بين المشكلات التي يعاني منها مرضى الدرن، بالإضافة إلى التصور المقترح من منظور المدخل الوقائي للممارسة العامة للخدمة الاجتماعية للتخفيف من حدة المشكلات التي يعاني منها مريض الدرن: هدف التصور المقترح، الأسس التي يقوم عليها التصور المقترح، النظريات المهنية التي يمكن استخدامها في التصور المقترح، الانساق التي يتعامل معها التصور المقترح في إطار المدخل الوقائي للممارسة العامة للخدمة الاجتماعية، الاستراتيجيات المهنية المستخدمة في التصور المقترح، التكنيكات المهنية المستخدمة في التصور المقترح، المهارات المهنية المستخدمة في التصور المقترح، الأدوات المهنية المستخدمة في التصور المقترح، الأدوار المهنية للممارس العام المستخدمة في التصور المقترح، المبادئ المهنية التي يلتزم بها الممارس العام المستخدمة في التصور المقترح، عوامل نجاح التصور المقترح، أخيراً عرض لمراجع وملخص الدراسة وملاحقها.