Search In this Thesis
   Search In this Thesis  
العنوان
تمهيد الأوائل وتلخيص الدلائل في الرد على الملحدة المعطلة والرافضة والخوارج والمعتزلة للقاضي: أبوبكر محمد الباقلاني المالكي (338هـ - 403هـ) :
المؤلف
محمد، عبدالكريم محمد إبراهيم.
هيئة الاعداد
باحث / عبدالكريم محمد إبراهيم محمد
مشرف / السيد محمد سيد عبدالوهاب
مشرف / محمد سلامة عبدالعزيز
مناقش / أحمد حسين إبراهيم
مناقش / محمد علي عبد الصالحين
الموضوع
الفلسفة الإسلامية.
تاريخ النشر
2022.
عدد الصفحات
550 ص. :
اللغة
العربية
الدرجة
ماجستير
التخصص
الدراسات الدينية
تاريخ الإجازة
1/1/2022
مكان الإجازة
جامعة المنيا - كلية دار العلوم - الفلسفة الإسلامية
الفهرس
يوجد فقط 14 صفحة متاحة للعرض العام

from 551

from 551

المستخلص

إن هذه الرسالة تَمْهِيْدُ الْأَوَائِـلِ وَتَلْخِيْصُ الْدَلَائِلِ فِيْ الْرَّدِّ عَلَى الْمُلْحِدَةِ الْمُعَطِّلَةِ وَالْرَّافِضَةِ وَالْخَوَارِجِ وَالْمُعْتَزِلَةِ- للقاضي: أبو بكر محمد الباقلاني المالكي (338 هـ - 403هـ) من أول المخطوط (اللوحة: 1) إلى آخر باب الكلام في معنى الصفة (اللوحة 126) دراسة وتحقيق: هي محاولة لإخراج كتاب ذي قيمة كبيرة، لا يستغني عنه باحث في علم الكلام، حيث أنه سبق الكثير ممَّا صُنِّفَ في بابه.
التحقيق في هذه الرسالة استوعب نصف الكتاب -تقريبًا- حيث بلغت اللوحات التي تناولها التحقيق مائةً وستًّا وعشرين لوحة، بحسب نسخة مكتبة (أياصوفيا).
في هذه التحقيق محاولة لاستدراك الأخطاء التي وقعت في التحقيقات الثلاثة السابقة، ليخرج الكتاب على الصورة التي يستحقها.
اشتمل التحقيق على قسمين: الأول: دراسيٌّ، تناول الباقلاني (رحمه الله) بالدراسة والبحث، وكذا كتابه (التمهيد)؛ والثاني: تحقيقيٌّ، تناول متن الكتاب بالتحقيق بحسب قواعد التحقيق التي اعتمدها المحققون العرب.
الباقلاني (رحمه الله) من أئمة المسلمين الكبار، وقد برع في علوم العقيدة، وأحسن في الدفاع عنها، والذود عن حياض الدين.
كتاب (التمهيد) من أفضل ما صنف في بابه، وله قصب السبق تاريخيًّا وعلميًّا، ولا يستغني عنه باحث في علم الكلام، وفي الردِّ على المخالفين.
اشتمل كتاب (التمهيد) على ردود عقيلة تعتمد الحجاج العقلي، وكانت الردود فيه متنوعة (كمًّا، وكيفًا)، من حيث تنوع أوجه وأشكال الردود، ومن حيث تنوع العقائد والفرق التي عَنِيَ بالردِّ عليه، وضحد شبهها.
أكثر مصنفات الباقلاني (رحمه الله) مفقودة، وحريٌّ بالمؤسسات المختصة، والباحثين في المخطوطات وكتب التراث، السعي الحثيث في البحث عنها بكلِّ سبيلٍ، لإخراج هذه المصنفات والكتب القيمة، صيانةً لها ووفاءً لمؤلفها (رحمه الله).